نقاش:مشبهة

أحدث تعليق: قبل 8 سنوات من TheFlyingHorse في الموضوع تدليس؟
مشروع ويكي الإسلام  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

تحيز عدل

المقالة مكتوبة بتحيز واضح:

  • فمعظم المقالة لا تتحدث عن آراء المشبهة وعقيدتهم غير فقرة بسيطة
  • المقالة بالكامل تتحدث عن الرد على المشبهة
  • الرد على المشبهة يقتصر على رد لمذهب واحد وهو الأشاعرة
  • هناك فقرة عن عقيدة أهل السنة، بالرغم من إنها عقيدة الأشاعرة والماتريدية ويدل على ذلك الاقتباسات
  • افتقار شديد للمصادر، فالمصادر كلها تخص الاقتباسات
  • وآخيرًا المقالة تشبه إلى حد التطابق مقالة مجسمة، ويلزم دمجهما --Omaislam (نقاش) 00:00، 8 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ

@Omaislam: يمكنك عمل قسم خاص بعنوان انتقادات وإضافة ردود المشبهة على أهل السنة. لكن إذا فعلت ذلك سيتم ذكر ان ابن تيمية وتليمذه ابن القيم من المشبهة والمصادر الموثوقة كثيرة جدا بهذا الشأن.--TheFlyingHorse (نقاش) 16:02، 8 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ

@TheFlyingHorse: في الحقيقة المقالة بشكلها الحالي لا يمكن وصفها بالمقالة، وتُسيء لسمعة ويكيبيديا، فهي عبارة عن تحيز فج حيث تنقل رأي واحد وتعتبره الحقيقة، ويبدو أن تعديلاتك التعصبية أساس هذه المشكلة، وأما أن يعاد كتابتها وتدمج مع مقالة مجسمة أو تُحوّل لمقالة مجسمة --Omaislam (نقاش) 17:45، 8 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ
@Aboluay: السلام عليكم، طرحت ذلك في صفحة النقاش أولا لأني توقعت اعتراضات من TheFlyingHorse، وبالرغم من ذلك فقد قام بإزالة قالب تحيز ولم يقم إزالة التحيز --Omaislam (نقاش) 17:50، 8 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ

تدليس؟ عدل

@Omaislam: أين هو التدليس هنـــــا؟ أنت حذفت كل شيء أنا قمت بإضافته في المقالة، وقمت بإعادة كتابة المقالة بالكامل من وجهة نظر وحيدة وهي وجهة نظر السلفية وجعلت الأشاعرة والصوفية من المبشهة! يعني جعلت الغالبية العظمي من المسلمين مشبهة! وقمت بحذف مقالات ذات ملحوظية مثل مقالة مجسمة ومقالة حشوية بحجة دمجهم مع هذه المقالة. ولا تريد أن تفتح نقاش بخصوص هذا الدمج المزعوم، ورديت على كلامي في ملخص التعديل في مقالة مجسمة هنــا وقلت المقالة "المقالة مُدمَجة بالفعل"! أين هو هذا الدمج؟ الدمج معناه إضافة كل شيء في تلك المقالات مع هذه المقالة. وأنا غير موافق على الدمج من أساسه لأن المشبهة فرق كثيرة وليس مجسمة وحشوية فقط! على سبيل المثال السلفية لها فروع عديدة منها: الوهابية والجهادية والجامية والسرورية إلخ. فهل نقوم بحذف جميع تلك المقالات أيضا ودمجهم جميعا مع مقالة سلفية؟! يمكنك الإشارة لهذه الفرق بشكل مختصر داخل المقالة بدون حذف مقالة حشوية ومقالة مجسمة لأن هذه المقالات ذات ملحوظية ومرتبطة بالعديد من المقالات الأخرى وهناك مقالات عن هذه الفرق في ويكيبيديا الروسية.

في انتظار رأي الأخ الفاضل @منصورالواقدي: في هذا الموضوع ليحكم بيننا، لأني لا أريد حروب تحرير لا داعي لها. ويكيبيديا ملك للجميع ومن الحق الجميع أن يساهم فيها.. لكن حذفك لكل شيء أنا قمت بإضافته مخالف تماما لقوانين الموسوعة، ولن أسكت على هذا التخريب وعلى اتهامك لي بالتدليس. أرني أين هو التدليس إذا؟ هذا ليس تدليس بل تلبيس إبليس!--TheFlyingHorse (نقاش) 04:56، 19 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ

@TheFlyingHorse:
  • أنت تصر على وضع تعريف الأشاعرة للمشبهة على أنه الحقيقة، تصر على وضع تعريفك في المقدمة وهو "وأن له جسم ويد ورجل ووجه وعين وأعضاء، ونسبت له المكان والجهة فقالوا انه جالس بذاته على العرش في السماء أو على السماء أو فوق السموات السبع، وينتقل من مكان لمكان" وأنت تعلم جيدًا أن هذا تعريف الأشاعرة للتشبيه والتجسيم، وأنهم يقصدون بذلك السلفية ، أليس أهذا التدليس بعينه يا سيد !!!
  • لقد وضحت هذا الأمر في المقالة، ونسبت القول لصاحبه، وذكرت تعريف الأشاعرة للمشبهة والمجسمة من مصادرهم، ولكن ما تريد أن تفعله أنت هو أنت تذكر هذا التعريف على أنه الحقيقة المطلقة ولا تريد ذكره منسوبًا لصاحبه.
  • تحاول كالعادة إخفاء تدليسك الصريح وتغيير الموضوع بالهجوم علىّ، وأنا لن أنجر لهذه المزلقات.
  • بالنسبة لقولك "لن أسكت على هذا التخريب"، بالفعل أنت لا تكف عن التخريب والتدليس أبدًا، أنت في الحقيقة آخر من تتكلم عن قوانين الموسوعة  
  • وأخيرًا استعن بمن شئت، لا تقلق، فالجميع يقتنع بالحجة والبرهان، إلا أنت !! --Omaislam (نقاش) 05:10، 19 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ
@Omaislam:، @TheFlyingHorse: المجسمة والمشبهة فرقتان مختلفتان، والمشكلة ليست هنا، بل محتوى المقالتين يتضمن معلومات غير دقيقة، ويحتاج لمتخصص محايد، فهناك مثلا: اتهامات لهذا أو ذاك، وهو مناف لمفهوم الموضوعية العلمية، واستعمال كلمة: (سلفية) غير دقيق، كما أن أصحاب الفرق أنفسهم يستخدمون ألفاظ موهمة، وهو ما يحتاج إلى فهم المقاصد على نحو أكثر وضوحا ودقة. ارجو عدم الخوض فيما لا يفيد، فتاريخ مثل هذه الفرق ومعتقداتها كله واضح وضوح الشمس، ومقرر في كتب العلماء، وشكرا.--منصـور الواقـدي نقـاش 18:20، 19 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ
@منصورالواقدي: المجسمة والمشبهة مصطلحان متتقاربان، ولا يوجد فرقة تُسمي نفسها مجسمة أو مشبهة، لذلك الموضوع مبني على الاتهامات، لاختلاف تعريف التجسيم والتشبيه بين المذاهب، ولكن ما قمت بفعله هو نسبة الاتهام لقائله وإلحاق كل اتهام ببعض الردود، واستخدام كلمة (سلفية) هو لتجنب استخدام مصطلحات أخرى قد يختلف عليها البعض مثل "أهل السنة والجماعة" --Omaislam (نقاش) 18:36، 19 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ
@منصورالواقدي: كما أن كلا المقالتين كانتا مبنيين على نفس الاقتباسات من نفس المذهب !! --Omaislam (نقاش) 18:38، 19 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ
@منصورالواقدي: استكمالًا لسبب الدمج، فكما تعلم أن هناك فرق لغوي بين التجسيم والتشبيه، لكن الشائع في الكتب المصنفة في العقائد والفرق استعمال هذه المصطلحات (المجسمة والمشبهة والحشوية) من غير تفرقة بينها، وإنما تتوارد في الاستعمال لتدل على نفس المعنى، وذلك باعتبار أن التجسيم يؤدي إلى التشبيه والعكس صحيح، فتجد الفرق المتهمة بالتجسيم والتشبيه واحدة، وتجد ابن الجوزي في دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه يصف من يقول بـ"الجسم والأعضاء" بالتشبيه، تجد في أغلب الكتب استعمال المصطلحين معًا --Omaislam (نقاش) 19:10، 19 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ
@Omaislam: قلت: المجسمة والمشبهة مصطلحان متتقاربان، أي: مختلفان أصلا، وإذا لم توجد فرقة تُسمى بهذا الاسم؛ فلما ذا توجد المقالات؟ كما أن المواضيع المعرفية لا تبنى على الاتهامات. وما ذكرته أنهم لا يفرقون بين هذا وذاك، وأن التجسيم تشبيه: فهو من حيث التقارب، مع تفرد كل بخصوصيته، وقد افترقت المجسمة إلى ست عشرة فرقة اقرأ هذا الرابط: مركز الفتوى. موقع إسلام ويب. اطلع عليه بتاريخ 11/ رجب/ 1437 هـ. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة).--منصـور الواقـدي نقـاش 21:11، 19 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ
@منصورالواقدي: وذكر أيضا في كتاب مفاتيح العلوم للسكاكي فرق المشبهة ثلاث عشرة فرقة، وإذا نظرت فيهم ستجدهم هم نفس الفرق الستة عشر التي ذكرها الأشعري إلا أن الأشعري قد زاد عليهم ثلاثة!!، ولا ينفي الرابط في إسلام ويب ما قلته من أن هناك اختلاف لغوي وهو مُبيّن في المقالة، ولكنها تستعمل للإشارة إلى نفس المعنى --Omaislam (نقاش) 21:34، 19 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ


@منصورالواقدي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكراً لكي أخي الكريم على ردك السريع وعلى اهتمامك بالموضوع.

المقالة كانت بهذا الشكل قبل أن أقوم بأي تعديل فيها انظر هنــــا ثم بعد ذلك قمت بتوسيع المقالة (على قدر فهمي وإمكانياتي المتواضعة) وقمت بإضافة أقوال الأئمة الأعلام، عظماء المسلمين عبر العصور انظر هنــــا لقد استشهدت بأقوال علماء مثل: أبو جعفر الطحاوي صاحب العقيدة الطحاوية المعروفة بعقيدة أهل السنة والجماعة ونعيم بن حماد (شيخ البخاري) وجعفر الصادق والطبري وأبو سعد المتولي النيسابوري الذي اثنى عليه الذهبي، وغيرهم. ولم أذكر أي فرقة أو أي شخص بسوء، وذكرت فقط عقيدة المشبهة. ثم فجأة وبدون أي مقدمات أتى المحرر @Omaislam: وقام بوضع قالب تحيز وكتب في صفحة النقاش أن المقالة تسيء لسمعة الموسوعة! قد يكون هناك بعض الأشياء الغير موسوعية وهذه الأشياء يمكن حذفها أو كتابتها بشكل حيادي وموسوعي.

هناك مقالة بعنوان تجسيم قام فيها المحرر Omaislam بوضع قالب تمييز ليميزها عن مقالة مجسمة وقال في ملخص تعديله هنـــا أن: (المقالة عن التجسيم التشبيهي والفلسلفي وتختلف مصطلح التجسيم في الإسلام، ميز عن مقالة مجسمة) وقام بحذف تعديلاتي بناء على ذلك.

الإمام أبو الحسن الأشعري له كتاب بعنوان "الرد على المجسمة" ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء.

من فرق المشبهة: الهشامية والبيانية والسبئية والكرامية والجولقية والمغيرية والمنهالية والزرارية واليونسية وغيرهم.

يقول ----الفرقة الثانية المشبهة:
  وهم يغلون في إثبات صفات الله تعالى ضدّ المعتزلة وهم سبع فرق: الهاشمية: أتباع هشام بن الحكم ويقال لهم أيضًا الحكمية من قولهم الإله تعالى كنور السبيكة الصافية يتلألأ من جوانبه ويرمون مقاتل بن سليمان بأنه قال: هو لحم ودم على صورة الإنسان وهو طويل عريض عميق وأن طوله مثل عرضه وعرضه مثل عمقه وهوذولون وطعم ورائحة وهو سبعة أشبار يشبر نفسه ولم يصح هذا القول عن مقاتل.

والجولقية: أتباع هشام بن سالم الجوالقيّ وهومن الرافضة أيضًا ومن شنيع قوله أن الله تعالى على صورة الإنسان نصفه الأعلى موّف ونصفه الأسفل مصمت وله شعر أسود وليس بلحم ودم بل هو نور ساطع وله خمس حواس كحواس الإنسان ويد ورجل وفم وعيون وأذن وشعر أسود لا الفرج واللحية.

والبيانية: أتباع بيان بن سمعان القائل هوعلى صورة الإنسان ويهلك كله إلاّ وجهه لظاهر الآية (كلّ شيء هالك إلاّ وجهه).

والمغيرية أتباع مغيرة بن سعيد العجليّ وهو أيضًا من الروافض ومن شنائعه قوله أن أعضاء معبودهم على صورة حروف الهجاء فالألف على صورة قدميه وزعم أنه رجل من نور على رأسه تاج من نور وزعم أن اللّه كتب بإصبعه أعمال العباد من طاعة ومعصية ونظر فيهما وغضب من معاصيهم فعرق فاجتمع من عرقه بحران عذب ومالح وزعم أنه بكل مكان لايخلوعنه مكان.

والمنهالية أصحاب منهال بن ميمون.

والزرارية أتباع زرارة بن أعين.

واليونسية أتباع يونس بن عبد الرحمن القميّ وكلهم من الروافض وسيأتي ذكرهم إن شاء اللّه تعالى ومنهم أيضًا السابية والشاكية والعملية والمستثنية والبدعية والعشرية والأتربة ومنهم الكرّامية أتباع محمد بن كرّام السجستانيّ وهم طوائف الهيضمية والإسحاقية والجندية وغيرذلك إلا أنهم يعدّون فرقة واحدة لأنّ بعضهم لا يكفر بعضًا وكلهم مجسمة إلاّ أن فيهم من قال: هو قائم بنفسه ومنهم من قال هو أجزاء مؤتلفة وله جهات ونهايات ومن قول الكرّامية أن الإيمان هو قول مفرد وهو قول لا إله إلاّ اللّه وسواء اعتقد أو لا وزعموا أن اللّه جسم وله حدّ ونهاية من جهة السفل وتجوز عليه ملاقاة الأجسام التي تحته وإنه على العرش والعرش مماس له وأنه محل الحوادث من القول والإرادة والإدراكات والمرئيات والمسموعات وأن اللّه لو علم أحدًا من عباده لا يؤمن به لكان خلقُهُ إياهم عبثًا وأنه يجوز أن يُعزل نبيًا من الأنبياء والرسل ويجوز عندهم على الأنبياء كل ذنب لا يوجب حدًّا ولا يسقط عدالة وأنه يجب على اللّه تعالى تواتر الرسل وأنه يجوز أن يكون إمامان في وقت واحد وأن عليًا ومعاوية كانا إمامين في وقت واحد إلا أن عليًا كان على السنة ومعاوية على خلافها وانفرد ابن كرّام في الفقه بأشياء منها أنّ المسافر يكفيه من صلاة الخوف تكبيرتان وأجاز الصلاة في ثوب مستغرق في النجاسة وزعم أن الصلاة والصوم والزكاة والحج وسائر العبادات تصح بغير نية وتكفي نية الإسلام وأن النية تجب في النوافل وأنه يجوز الخروج من الصلاة بالأكل والشرب والجماع عمدًا ثم البناء عليها وزعم بعض الكرامية أن لله علمين أحدهما يعلم به جميع المعلومات والآخر يعلم به العلم الأوّل.

 

المصدر: كتاب الخِطط المقريزية المسمى بـ «المواعظ والاعتبار بذكر الخِطط والآثار» موقع نداء الإيمان.

وكل فرفة لها مؤسس خاص بها وعقائد مختلفة، قد تكون قريبة لكنها ليس متطابقة مائة في المائة. فهل نقوم بحذف مقالة الكرامية أيضا ودمجها مع مقالة مشبهة؟

وسلطان العلماء العز بن عبد السلام له رسالة خاصة بعنوان "الرد على المبتدعة والحشوية". وهناك كتاب اسمه "تصحيح المفاهيم العقدية في الصفات الإلهية" من تأليف عيسى بن عبد الله مانع الحميري...

يتناول هذا الكتاب مذهب أهل السنة والجماعة في مسألة الصفات والآيات والأحاديث المتشابهات، وهو يرد على آراء المشبهة والمجسمة والحشوية 

المشبهة فرقة شبهت الله بخلقه، والمجسمة فرقة أخرى قالت أن الله جسم، وعقائد الفرقتين قريبة، أما الحشوية فهو مصطلح مثل المعطلة ولا يمكن دمج أو حذف هذه المقالات.--TheFlyingHorse (نقاش) 21:37، 19 أبريل 2016 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "مشبهة".