نقاش:في التربية: إميل نموذجا

أحدث تعليق: قبل 6 سنوات من Arwa Al Yahmadi في الموضوع إقتراح

العنوان

عدل
أظن بأن Emily تترجم على هذا النحو إلى العربية إميلي،فلو لم أقرأ العنوان الإنجليزي لما عرفت أنك تقصدين إسما لشخص Thuriya Harrasi (نقاش) 11:53، 8 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

ترجمتكِ صحيحة..الغي الملاحظه السابقة Thuriya Harrasi (نقاش) 12:37، 8 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

بالفرنسية~بالانجليزية

عدل

(بالفرنسية:Émile, ou De l’éducation) الأولى أن تترجم بالإنجليزية؟ Thuriya Harrasi (نقاش) 11:58، 8 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

خطأ لغوي

عدل

العبارة الآتية وليس التالية هناك فرق في المعنى Thuriya Harrasi (نقاش) 12:00، 8 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

المعجم الدلالي

عدل

"يخرج كل شيءٍ صالحاً من يد الخالق، ثم يعتوره الفساد والنقص بين يدي الإنسان". تقصدين يعتريه؟ Thuriya Harrasi (نقاش) 12:10، 8 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

الاسماء الموصوله

عدل

بسبب محتوى أحد أقسام الكتاب والذي كُتب ب.... الذي تكتب بدون حرف عطف و Thuriya Harrasi (نقاش) 12:13، 8 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

جدول المعلومات العامة

عدل

ذكرتي في جدول المعلومات بند المواقع ولم تذكري اسفلها شيئا.. من الأفضل أن تحذف؟ Thuriya Harrasi (نقاش) 12:15، 8 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

المعجم الدلالي

عدل

climates =الطقوس المناخية

تغير المناخ؟ الطقس والمناخ لكل منهما معنى مختلف Thuriya Harrasi (نقاش) 12:54، 8 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

إقتراح

عدل

"أما إذا أقبلت الأمهات على إرضاع أطفالهن فما أحرى الأخلاق أن تصلُح من تلقاء نفسها، وتتقد العواطف الطبيعية في القلوب، وتُعمَّر الدولة"

فما أحرى،ما وظيفتها فالسياق؟ العواطف الطبيعية=nature's sentiment أظن بأن الكاتب استخدم استعارة في النص الأصلي لانه لم يقلnatural فما لو أن خوالج الطبيعة تنساق أو مثل ما قلتي تتقد في القلوب في لحظة إرضاع الأم لطفلها

Thuriya Harrasi (نقاش) 13:16، 8 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ
أهلاً ثريا، شكراً على ملاحظاتك القيّمة بالتأكيد سآخذها بعين الاعتبار لكن لديّ بعض التعقيبات بشأن ما ذكرتيه في قسم المعجم الدلالي والاقتراح الذي أوردته.

أولاً، مفردة (يعتوره) وفقاً لما هو مُبين في المعجم الجامع ومعجم اللغة العربية المعاصر فتعني: أصابه وألمّ به، والمعنى هنا أصابه الفساد. ثانياً، وظيفة (فما أحرى) في الجملة ما هي إلا وظيفة عملية بحتة أرادها المترجم لنقل ذات التأثير من النص الأصلي. شكراً جزيلاً لكِ مرة أخرى. --Arwa Al Yahmadi (نقاش) 17:21، 9 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "في التربية: إميل نموذجا".