المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي تركيا، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بتركيا في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
شكرا. وجدت بعض المصادر للتأكيد (المعجم الكبير - الموسوعة العربية). كما أنني سأعيد كتابة المقالة من الصفر - الكثير من المحتوى غير منسق والمصدر غير واضح. مثلا السطر الأول يقول ان البكتاشية «فرقة دينية سرية ذات علاقة بعلويي تركيا»، وهو تعريف لا يبدو صحيحا.--الدُبُونِيْ (نقاش) 08:24، 12 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
للتوضيح: أعتقد أنَّ الخطأ يكمن في النظرة إلى أفكار البكتاشيَّة، فهم من الطُرق التي تقترب أفكارها وتصوُّفها من أفكار وعقائد الشيعة، لكن لا أظن أنها فرقة صوفيَّة شيعيَّة، لأنَّ العديد من مشايخ الإسلام بالدولة العُثمانيَّة مُنذ أيَّام الإمارة كانوا بكتاشيين، والشيخ الذي بارك جيش الإنكشاريَّة عند تأسيسه كان بكتاشيًّا، وجعل لهم السيف ذُو الفقار شعارًا، لكن الدولة العُثمانيَّة ومُنذ زمن الإمارة لم تأخذ بأي مذهب من مذاهب الشيعة، بل لم تعترف بالجعفريَّة مذهبًا خامسًا. على العُموم، هُناك عدَّة باحثين يتفقون أنَّ تشيُّع إيران هو ما جعل الفُروقات واضحة بين أهل السُنَّة والشيعة، وأنَّ التمييز بينهما كان صعبًا قبل ذلك، وبما أنَّ هذه الفرقة تأسست قبل تشيُّع إيران ولأنَّ التُرك السلاجقة والعُثمانيين كانوا مُتأثرين بالثقافة الفارسيَّة التي طُبعت فيها عدَّة أفكار شيعيَّة، فلعلَّ هذا هو سبب الخلط بينها وبين العلاهيَّة، التي بدأت بدورها كطريقة صوفيَّة سُنيَّة--باسمراسلني (☎)--: 09:04، 12 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
للتوضيح أيضًا: «بكداشيَّة» صحيحة بدورها، وهي تحريفٌ للفظ التُركي. في بيروت وطرابلُس ودمشق والمغرب عائلة «بكداش» و«البكداشي» و«بكداشي»، وهي عائلة سُنيَّة اشتهر عددٌ من أفرادها في بيروت ودمشق تحديدًا بِتولّي منصب الإفتاء (غالبًا على المذهب الشافعي). لكن الشائع في الكُتب استعمال «بكتاشيَّة». من الطريف أيضًا أنَّ هذه العائلة حُرِّف لقبُها عدَّة مرَّات، فهُناك اليوم في بيروت عائلات: «مكداش» و«مكداشي» و«المكداشي» و«دومكداشي» و«دوبكداشي» --باسمراسلني (☎)--: 11:16، 12 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
التعليق الأخير: قبل 5 سنوات5 تعليقاتشخصان في النقاش
شكرا @د. عمار جمال الكندي: لاضافاتك في هذه المقالة لكن عندي بعض التحفطات على المصادر التي أتيت بها، مثلا:
تاريخ الدولة العثمانية ، جغال زادة ، استانة ، 1933 ص 43 - لم أجد هذا المصدر في أي مكان ولا حتى في الفهرس العالمي، وهذا الفهرس عادة لا يخلى عن ذكر أي مصدر منشور.
محمد احمدجبار ،ظ اعلام المؤرخين المعاصرين جريدة النور - لم أجد هذا المصدر أيضا، وهل تعرف شيئا عن الجريدة؟
وسام سعادة ، البكتاشية ، دار المنار ، بيروت ، 2011 ، ص 18 - لم أجد هذا المصدر أيضا. مثلا انظر في هذه النتائج.
انظر : موقع الاجابة عن الاسئلة العقائدية ، س هل البكتاشية شيعة - أين الرابط؟ وهل هو مصدر موثوق؟
أردت مراجعة هذه المصادر كي نحسن المقالة لكنها غامضة. لو كانت منشورة لوجدنا إشارة لها في الفهارس على الأقل. هل عندك مصدر على النت يساعدنا؟
طبعا ليس من شروط المصادر أن تكون متوفرة على النت (وان كان هذا مستحسن) لكن المصادر التي ذكرتها أنا مثلا كلها اما متوفرة على النت أو يمكن على الاقل معرفة تفاصيل الكتاب وتحقيق أنه موجود في مكان ما.--الدُبُونِيْ (نقاش) 20:25، 9 أكتوبر 2018 (ت ع م)ردّ
@باسم: هل يمكنك الرجوع بالمقالة الى الصيغة الاقدم؟ حينما كانت مختصرة ومدعومة بالمصادر؟ الى أن يتم تحسينها ودعهما بالمصادر الموثوقة أفضل أن تبقى قصيرة وموثقة بدلا من طويلة وبمراجع يصعب التحقق منها. حاولت الرجوع الى صيغة أقدم للمقالة لكن لم أستطع...--الدُبُونِيْ (نقاش) 19:36، 15 أكتوبر 2018 (ت ع م)ردّ
@باسم: شكرا لكن في أول المقالة تظهر لي جملة أولها «ان الاسلام دين اليسر»، مع أنها غير موجودة حين أحاول تعديل المصدر؟ هل تظهر لك هذه الجملة؟ تظهر لي عل الحاسوب حتى وان استخدمت متصفح اخر، لكنها لا تظهر حينما قرأت المقالة في الجوال؟--الدُبُونِيْ (نقاش) 19:55، 15 أكتوبر 2018 (ت ع م)ردّ
@الدبوني: أعتقد أنَّ هذا يحصل إن كان الرقم غير رسميّ، أي وضعته الجامعة من تلقاء نفسها ولم تستحصل عليه من وزارة الثقافة. عُمومًا وضعته ضمن قالب {{ISSN}} وهو يظهر على ما يُرام. انظر المصدر الذي استخدمته هُنا، ففيه معلومات مُفيدة عن هذه الطائفة وبداية علاقتها بالسلطنة العُثمانيَّة--باسمراسلني (☎)21:31، 17 أكتوبر 2018 (ت ع م)ردّ