موضوع في نقاش المستخدم:Ibrahim.ID

سيره ذاتيه أحمد عثمان (مؤلف.كاتب)

4
KHALED ALLAS (نقاشمساهمات)

قمت بإنشاء السيرة الذاتية لكاتب والروائي أحمد عثمان له ٦روايات معروفين جدا و٢سيناريست افلام تم عرضهم بالسينمات والأسف تم حذف السيرة والزملاء لم يتحروا جيدا من السيرة الذاتية بشكل جيد

Ibrahim.ID (نقاشمساهمات)

بحسب المصادر هو قام بتأليف فيلم واحد فقط تم عرضه (قبل الأربعين) وهو فيلم لا يبدو مشهور ولا يوجد الكثير من الأخبار عنه والفيلم الأخر لم يتم عرضه بعد، الفكرة الرئيسية هو أنه لا تتواجد مصادر عن الشخصية كمؤلف ولا مصادر عن الروايات وما وضعته في المقالة لا يعد مصادر مقبولة، حتى المصادر التي تتحدث عن فيلمه عبارة عن لقاءات معه وتبدو وكأنها مصادر منشورة أو مدفوعة كلها تحوي نفس العنوان، لا نرى مصادر فعلية تؤكد أنه مؤلف معروف، درجة الملحوظية ضعيفة للغاية والأفضل الانتظار لحين أن يكتسب شهرة أكبر تجعله يحقق الملحوظية بشكل كامل.

KHALED ALLAS (نقاشمساهمات)

البطاقه جوجل الخاصة بالفيلم موضحه اسمه واخبار الخاصة بالفيلم والأخبار التي تتحدث عن الفيلم كثيرة جداً جداً جداً ومواقع مشهورة ومواقع ليست مدفوعة الأجر واعتقد انه ليس بالشخص الذي سوف يدفع أجر مقابل شهرة لأن اسمه في جوجل وروايته كثيرة كما قدمت في المصادر حتي لو كانت ضعيفه اعتقد كان من الأمكان تركه مع ضعف الملحوظية ومصادر ضعيفة ولا يمكن حذفها

Ibrahim.ID (نقاشمساهمات)

كونها مصادر مدفوعة من عدمه ليس صلب الموضوع .. كما قلت لا مصادر عن الشخصية سوى عن الفيلم الذي قام بتأليفه .. لا مصادر فعلية تتحدث عن رواياته السابقة أو تبين لنا انه مؤلف مشهور .. حتى المصادر التي وضعتها في مقالتك نصفها غير مقبول لأنه لا يجوز أ، تضع لنا رابط صفحة بروفايل عن الكتاب أو صفحة للكتاب على مكتبة لبيع الكتب وغيرها.

على كل حال إذا كنت ترى أن هناك مصادر عديدة تدعم ملحوظيته حاول كتابة المقالة في ملعبك وضع كل المصادر التي تجدها وبعد ذلك سيتم إعادة المراجعة واستعادة المقالة لو كانت مستوفية .. علماً بأنه لا يوجد شيء أسمه إبقاء المقالة مع ملحوظية ضعيفة لأنها تعني أنها مخالفة .. هذا الشيء قد نفعله لو كانت مقالة عن (عادل إمام) وعدد المصادر قليل (وفي هذه الحالة نبقي على المقالة من أجل تحسينها .. لكننا الآن نتحدث عن كاتب ومؤلف ليس ذائع الشهرة وعليك من البداية أن تثبت لنا أنه بالفعل مستوفي للمعايير وليس مطلوب مننا العكس.