لا أبالي إن كنت في جانب والجميع في جانب آخر، ولا أحزن إن ارتفعت أصواتهم أو لمعت سيوفهم، ولا أجزع إن خذلني من يؤمن بما أقول، ولا أفزع إن هاجمني من يفزع لما أقول، وإنما يؤرقـني أشد الأرق أن لا تصل هذه الرسالة إلى من قصدت

مَقالات سَاهمت فيها -سواء بالتَرجمة أو الكِتابة-: