آنَآ هنَآ ..., لآ آكتَبْ لِمَجرّد آلكتَآبَة وآلإعجآبْ , وَ لآ آنتقيَ لمجَردْ آلإنتقَآء.! إنِمَآ... لِمَجرّد آلتعَبيَر لمآ يؤرقنّي ويلآمسّ خيآليّ وأحآسيّسيَ