مستخدم:Marwa Borikaa/ملعب

فحص السلاح القصير

عدل

https://en.wikipedia.org/wiki/Short-arm_inspection

مصطلح عسكري يعبر عن فحص طبي روتيني للعضوالذكري للجنود ( السلاح القصير) ويشير إلى الأمراض المنقولة جنسياً وبعض المشكلات الطبية الآخرى.[1]

لم يتم اكتشاف أصل دقيق للكلمة، ومع ذلك فقد رُوىَ عن القوات الأمريكية[2] والأسترالية تداولها لهذا المصطلح خلال الحرب العالمية الأولى.[3]

أمثلة

عدل

تم نقل تجربة لممارسة هذا النوع من الفحص عن طريق جيش اليابان الإمبراطورى عبر جندى أمريكي مجهول الهوية خلال الحرب العالمية الثانية، حيث تم إجبار هذا الجندي على العمل كسائق شاحنات خلال فترة أسره كسجين حرب، ولذلك فقد كان على اتصال بالجنود اليابانين عن قرب بشكل يومي. [4]

"عندما يصاب مقاتل ياباني بمرض عضوى تناسلي، فإنه يتلقى عقاباً شديداً و يفقد بعضا من الإمتيازات الممنوحة له. و لهذا السبب فقد كانوا يذهبون إلى الأطباء المدنيين او الصيدليات في محاولة لمداواة أنفسهم بأنفسهم. و لقد أصيب الكثير منهم بالعدوى. نادراً ما يقام فحص السلاح القصير هنا، وفي الحقيقة لم يقام سوى مرة واحدة خلال فترة أسرى"

- نقلاً عن أسير حرب أمريكي سابق (1945).

مراجع

عدل
  1. ^ Carol Culpepper، Jetta (2000-01). "Merriam‐Webster Online: The Language Center0011The Staff of Merriam‐Webster. Merriam‐Webster Online: The Language Center. 47 Federal Street, PO Box 281, Springfield, MA 01102; Tel: (413) 734‐3134; Fax: (413) 731‐5979;: Merriam‐Webster, Inc c1999. Free". Electronic Resources Review. ج. 4 ع. 1/2: 9–11. DOI:10.1108/err.2000.4.1_2.9.11. ISSN:1364-5137. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ American Voices of World War I : Primary Source Documents, 1917-1920. Hoboken: Taylor and Francis. 2014. ISBN:9781135969783. OCLC:869641720.
  3. ^ "Pike, Prof. Douglas Henry, (3 Nov. 1908–19 May 1974), General-Editor, Australian Dictionary of Biography, 1962; Professor, Australian National University, 1964". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  4. ^ "department of state memorandum the imbroglio of the italian military intelligence service january 30 1968 secretnoforn lbjl". U.S. Intelligence on Europe, 1945-1995. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-08.



تقييم الفقر التشاركي

عدل

https://en.wikipedia.org/wiki/Participatory_poverty_assessment

هو طريقة لتحليل وتخفيض مستوى الفقر عن طريق شمول وجهات نظر الفقراء. يحاول تقييم الفقر التشاركي أن يفهم الفقراء بشكل أفضل، وأن يعطيهم الحق في المشاركة في اتخاذ القرارات التي تؤثر على حياتهم، إلى جانب تحسين فعالية سياسات الحد من الفقر.[1][2] ويعتبر هذا التقييم نوع من المسح الشامل التقليدي للأسر وذلك من خلال المساعدة على تفسير نتائج الاستبيان ويهدف إلى رصد تجارب الفقراء من خلال أن تصبح اكثر انفتاحاً.[3]

الخلفية التاريخية

عدل

في فترة ما قبل التسعينات، كانت الطريقة الأساسية لقياس معدلات الفقر هى تعداد السكان، وقد تطورت لتصبح أنشطة تشاركية خلال التسعينات وذلك بسبب تعرض الطرق التقليدية للإنتقادات.[4]

تم صياغة مفهوم " تقييم الفقر التشاركي" من خلال البنك الدولي في عام 1992،[1] وكان يُرى على أنه أحد أشكال تقييمات الفقر التشاركية.[4]

ظهرت التجارب الأولى لتقييمات الفقر التشاركي في دول أفريقيا جنوب الصحراء في أوائل التسعينات.[4]

في عام 1998، أقيم عدد 43 تقييم للفقر التشاركى: 28 في أفريقيا ، و6 في أمريكا اللاتينية، و5  في أوروبا الشرقية، و4 في قارة آسيا.[3]

ركزت التقييمات في بداياتها على توفير بيانات ذات جودة عالية لصناع القرار بدلاً من التركيز على الفقراء في عملية الحد من الفقر.[4]

في أواخر التسعينات، " ظهر الجيل الثانى من تقييمات الفقر التشاركي"، والذي حاول السماح للفقراء بالتأثير على عملية صنع القرار.[4]

وفي عام 2012، تم إقامة أكبر تقييم للفقر التشاركي  لأكبر عدد من أصوات الفقراء بالبنك الدولي.[4]

شرح الأساس المنطقي وعقد مقارنة مع الطرق السابق

عدل

يحتوي كلاً من التقييمات التشاركية للفقر والإحصاءات التقليدية على معلومات كمية و كيفية على حد سواء وكذلك على أجزاء موضوعية و آخرى غير موضوعية، لذلك لايمكن اعتبارها بالضرورة خاصية مميزة لتقييمات الفقر التشاركى.[3]

ولكن يمكن استخدام البيانات الإحصائية التقليدية في عمليات الحصر وعقد المقارنات وكذلك في عمليات التنبؤ. إن قوة تقييم الفقر  التشاركي لا تكمن إلا في فهم الأبعاد الخفية للفقر وتحليل أسبابه والعمليات التي يقع من خلالها الأشخاص فى دائرة الفقر أو التي بخرجون بسببها من الدائرة.[3]

يمكن أيضاً التفرقة بين تقييم الفقر التشاركي وبين أبحاث علم الإنسان، حيث أن الأخيرة خاصة بتحليل عدد ضئيل من المجتمعات بشكل متعمق، في حين تقوم تقييمات الفقر التشاركي بتحليل مجتمعات مختلفة داخل الدولة، كما تركز ايضاً على اتخاذ القرارات بشأن السياسات. (الشئ الذى لا يحتاج علم الإنسان إلى القيام به).[3]

الأساليب المنهجية والأنشطة

عدل

يوجد العديد من الطرق المنهجية الخاصة بتقييمات الفقر التشاركي، والبعض منها يستخدم أكثر من طريقة:[3]

  • البحث الميداني وعمل المقابلات الشخصية.[3]
  • التقييم الريفي السريع.
  • التقييم السريع بالمشاركة.
  • نموذج سارار( تقييم الذات-القوة الترابطية- سعة الحيلة- تخطيط العمل- المسئولية)
  • تقييم المنتفع ( المستفيد).
  • المقابلات الشخصية شبه المنظمة  ومجموعات الدراسة.

تقييمات الفقر التشاركي يمكن أن تستمر لعدة اسابيع أو شهور.[3]

المنظمات التي تستخدم هذا المنهج

عدل

بالإضافة إلى ذلك، فقد شارك أيضا أصحاب أسهم الملكية ( كالمؤسسات التى لا تقوم بإعداد تقييمات الفقر التشاركي بشكل مباشر بل تشارك فيه فقط) مثل: منظمة الأمم المتحدة للطفولة والعديد من المنظمات الآخرى غير الهادفة للربح (مثل منظمة انقذوا الأطفال واوكسفام)، والمعاهد الأكاديمية.. إالخ، فى تقييمات الفقر التشاركي.[3]

النتائج

عدل

تؤكد تقييمات الفقر التشاركى على طبيعة الفقر المتعددة الأبعاد (على سبيل المثال فإن الفقير لا يتعامل فقط مع نقص المال، وإنما يتعامل أيضا مع مشكلات آخرى مثل: نقص الموارد، ضعف الصحة، العنف الجسدي، العزلة الإجتماعية، إالخ) والتي كان يتم الكشف عنها من خلال طرق الاستبيان التقليدية لتعداد السكان.[3] كما تمكنت تقييمات الفقر التشاركية من الوصول إلى معلومات لم يتم الحصول عليها من خلال تعدادات السكان عن طريق بناء الثقة. بمعنى أكثر وضوحاً، فقد تمكنت تقييمات الفقر التشاركي من الحصول على معلومات عن موضوعات حساسة: مثل دعارة الأطفال، والعنف الأسري الناتج عن الفقر.[3]

في زامبيا، كشفت تقييمات الفقر التشاركية عن حقيقة أن توقيت دفع المصروفات الدراسية يسبب عبئ اقتصادى على الأسرة، لذلك تم اقتراح تشريع جديد لتغيير هذا التوقيت.[3]

في نيجيريا، اكتشفت تقييمات الفقر التشاركية أن الفقراء يعتبرون التعليم في المرتبة السابعة من أولوياتهم للحد من الفقر، حيث أن التعليم فى نظرهم ليس ذو جدوى للخروج من دائرة الفقر. وكنتيجة لهذا التقييم فقد صارت الأولوية لتأمين الطعام.[5]

كما أبلغت أيضا تقييمات الفقر التشاركى البنك الدولى بتقارير التنمية الدولية.[3]

انظر أيضاً

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ ا ب Margaret (3 ديسمبر 2009). Uganda's Economic Reforms. Oxford University Press. ص. 226–245. ISBN:9780199556229.
  2. ^ Anirudh (22 يناير 2009). Poverty Dynamics. Oxford University Press. ص. 183–202. ISBN:9780199557547.
  3. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد يه Caroline M. (28 فبراير 1998). Can the poor influence policy?. The World Bank. ISBN:9780821341445.
  4. ^ ا ب ج د ه و McGee، Rosemary (23 مايو 2012). "Knowing Poverty". DOI:10.4324/9781849771801. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  5. ^ Ansoms، An (14 مايو 2012). "NEGOTIATING ON POVERTY". Simulation & Gaming. ج. 44 ع. 4: 586–601. DOI:10.1177/1046878112440162. ISSN:1046-8781.



حقنة شرجية

عدل

https://en.wikipedia.org/wiki/Enema

الحقنة الشرجية هى حقنة يتم ضخها للأمعاء الغليظة عن طريق المستقيم.[1] ويمكن أن تشير أيضا إلى السائل الذي يتم حقنه،[2][3] بالإضافة إلى الجهاز الذى يتم الحقن من خلاله.[4]

في الطب القياسي، معظم استخدامات الحقنة الشرجية تكون من أجل علاج الإمساك وتنظيف الأمعاء الغليظة قبل إجراء أية فحوصات أو عمليات،[5] ويتم توظيفها أيضا في أمراض الجهاز الهضمي (والتي تعرف بحقن الباريوم)[6] لفحص الإسهال،[7] وكطريقة لتنظيم الطعام والماء و الأدوية، وأيضاً لتحفيز الجهاز الهضمي بصفة عامة، بالإضافة إلى كونها وسيلة لخفض الحرارة[1] ولعلاج التبرز اللاإرادي، وكتعويض للسوائل المفقودة من أجسام المرضى (التروية المستقيمية) بالنسبة للأشخاص الذين يصعب معالجتهم من خلال القسطرة الوريدية.[8]

في سياق آخر، يتم استخدام الحقنة الشرجية  كبديل لبعض طرق العلاج الصحية، وتستخدم للمتعة كجزء من ممارسة الأنشطة الجنسية ولكن بشكل سادى منحرف في بعض الأحيان، وكذلك يتم استخدامها كوسيلة للثمالة، وللتحكم في المخدرات لأسباب ترفيهية وآخرى دينية ، ويمكن استخدامها أيضا كوسيلة من وسائل العقاب و التعذيب.

مراجع

عدل
  1. ^ ا ب Cullingworth، Charles J. (1909-04). "A Short Manual for Monthly Nurses". The American Journal of Nursing. ج. 9 ع. 7: 540. DOI:10.2307/3403810. ISSN:0002-936X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ The Dictionary Wars. Princeton University Press. 28 مايو 2019. ص. 161–177. ISBN:9780691189994.
  3. ^ Allen، Ray (19 سبتمبر 2019). "Jump Up!". DOI:10.1093/oso/9780190656843.001.0001. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  4. ^ "Veranstaltungskalender April 2003 - Oktober 2003". i-com. ج. 2 ع. 1–2003: 50–51. 2003-01. DOI:10.1524/icom.2.1.50.19036. ISSN:1618-162X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  5. ^ Wetzel، Ronald؛ Mishra، Rakesh (2014-08). "Structural Biology". Oxford Medicine Online. DOI:10.1093/med/9780199929146.003.0012. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Spierling، Samantha؛ de Guglielmo، Giordano؛ Kirson، Dean؛ Kreisler، Alison؛ Roberto، Marisa؛ George، Olivier؛ Zorrilla، Eric P. (8 أكتوبر 2019). "Insula to ventral striatal projections mediate compulsive eating produced by intermittent access to palatable food". Neuropsychopharmacology. DOI:10.1038/s41386-019-0538-x. ISSN:0893-133X.
  7. ^ Krokowicz، Lukasz؛ Mackiewicz، Jacek؛ Wejman-Matela، Anna؛ Krokowicz، Piotr؛ Drews، Michal؛ Banasiewicz، Tomasz (2014). "Management of traveller's diarrhoea with a combination of sodium butyrate, organic acids, and A-300 silicon dioxide". Gastroenterology Review. ج. 5: 285–290. DOI:10.5114/pg.2014.46164. ISSN:1895-5770.
  8. ^ Bruera، Eduardo؛ Pruvost، Maria؛ Schoeller، Teresa؛ Montejo، Gustavo؛ Watanabe، Sharon (1998-04). "Proctoclysis for Hydration of Terminally Ill Cancer Patients". Journal of Pain and Symptom Management. ج. 15 ع. 4: 216–219. DOI:10.1016/s0885-3924(97)00367-9. ISSN:0885-3924. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)



الجدل حول التمييز العنصري الجنسي في قواعد الجلوس في الطائرة

عدل

https://en.wikipedia.org/wiki/Airline_seating_sex_discrimination_controversy

دعوى قضائية

عدل

في يناير 2010، قام رجل الأعمال القادم من لوكسمبرج ميكرو فيشر بمقاضاة خطوط الطيران بسبب التمييز الجنسي، حيث أُجبر على تغيير مقعده طبقاً للسياسات، مما أدى إلى فصل مقعده عن مقعد زوجته الحامل. قال فيشر: "تم معاملتى كمجرم أمام جميع مسافري الطائرة، لقد كان تصرفاً مهيناً جداً".[1] في 24 يونيو 2010، حصل السيد فيشر على تعويض من الخطوط الجوية البريطانية في قضيته ضد التمييز العنصري الجنسي. دفعت الخطوط الجوية البريطانية 2161 جنيه إسترليني كتعويض للتكلفة و750 جنيه إسرليني كتعويض للضرر، وقد تبرع فيشر بالمبلغ لصالح الأعمال الخيرية الهادفة لحماية الأطفال. في يونيو 2010، أفادت الخطوط الجوية البريطانية بأنه تم وضع تلك السياسات تحت الدراسة. في أغسطس 2010، قامت بتغيير سياساتها وبدأت تُجلِس الأطفال المسافرين بدون مرافق بشكل خالي من التمييز العنصري إلى جانب طاقم الطائرة.[2]

إيقاف تقديم الخدمة

عدل

في فبراير 2016، أعلنت الخطوط الجوية البريطانية إيقاف تقديم خدمة "القصر غير المصحوبين بمرافقين" بالنسبة للأطفال تحت سن 12 سنة.[3]

مراجع

عدل

نداء الخوف

عدل

https://en.wikipedia.org/wiki/Fear_appeal?fbclid=IwAR04xKpoRyq-DwzX79rXgLtBRq9-WO24H1yh7bSEOnnPa8U2XrWf4LWaVHc

هو مصطلح يتم استخدامه في علم النفس والإجتماع  وأيضاً في التسويق. و يمكن وصفه بصفة عامة على أنه استراتيجية لتحفيز الأشخاص على إتخاذ موقف معين أو تأييد سياسة بعينها أو حتى شراء منتج معين عن طريق إثارة مشاعر الخوف. أحد الأمثلة الشهيرة على ذلك في مجال الإعلانات التليفزيونية إعلان استخدم صوت الجلجلة الموسيقية حيث استخدم عبارة: " لا تلتقط غريباً بسيارتك و لكن اقتني بريستون المضاد للتجمد". وقد كان هذا الإعلان مصحوباً بصور لغرباء غامضين (المسافرين المتطفلين) اللذين من الممكن أن يتسببوا في الأذى لمن يلتقطهم بالسيارة. لم يكن الهدف الأساسي للإعلان إبراز مميزات منتج بريستون بل كان يهدف إلى بث الخوف من الأضرار التي قد تحدث عند استخدام أى منتج آخر غريب.

يعد نداء الخوف رسالة مُقنِعة تحاول إثارة الخوف بهدف تغيير السلوك عن طريق التهديد بوقوع الخطر أو الأذى الوشيك،[4] ويعبر عن المجازفة أو القابلية للتعرض للمخاطرة، ثم بعد ذلك إما أن يتم طرح اقتراح لإتخاذ إجراء وقائي أو لا.[5]

من المفترض أن يخلق الشعور بالتهديد من خلال النداء نوعاً من إثارة الخوف.  ومن المعتقد أن حالة الخوف تعتبر حالة عاطفية غير محمودة تتضمن إثارة للأعضاء الجسدية التي تحفز بدورها ردود الفعل الإدراكية الوجدانية السلوكية والموجهة لتخفيف حدة الشعور بالتهديد أو الخوف.[6] ويوجد العديد من الأمثلة النظرية على رسائل نداء الخوف. على سبيل المثال: نموذج العملية المتوازية الممتدة ونظرية الحافز ونظرية المنفعة الموضوعية المتوقعة ونظرية التحفيز الواقي ونموذج المعتقد الصحي ونظرية الفعل المعقول ونموذج نظرية التغيير. تلك النماذج يتم استخدامها على نطاق واسع في محتوى حملات المعاملة المسيئة وبرامج الصحة الجنسية والعديد من سياقات الصحة العامة الآخرى. يتأثر الإنعكاس المُقنِع لنداءات الخوف  بالعديد من العوامل مثل السمات الشخصية  والنجاعة الذاتية وإدراك الأعراف و قوة الخوف و التهديد الملموس وإدراك فعالية العلاج وكذلك آليات الدفاع.  تم الوصول إلى نتائج مختلطة من الدراسات التى حاولت استكشاف مدى تأثير نداءات الخوف على تعديل السلوك،[7] كما أوصت تحاليل إحصائية حديثة بضرورة اتخاذ الاحتياط اللازم عند استخدام نداءات الخوف.

مراجع

عدل
  1. ^ Paul T. (2001-07). Roosevelt, Kermit (16 February 1916–08 June 2000), intelligence operative, businessman, lobbyist, and writer. American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ "Higham, Nicholas Geoffrey, (Nick), (born 1 June 1954), correspondent, BBC News, since 1988". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  3. ^ "Jermey, Dominic James Robert, (born 26 April 1967), HM Diplomatic Service; Ambassador to Afghanistan, since 2016". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  4. ^ Maddux, James E; Rogers, Ronald W (1983-9). "Protection motivation and self-efficacy: A revised theory of fear appeals and attitude change". Journal of Experimental Social Psychology (بالإنجليزية). 19 (5): 469–479. DOI:10.1016/0022-1031(83)90023-9. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  5. ^ de Hoog, Natascha; Stroebe, Wolfgang; de Wit, John B. F. (2005-1). "The Impact of Fear Appeals on Processing and Acceptance of Action Recommendations". Personality and Social Psychology Bulletin (بالإنجليزية). 31 (1): 24–33. DOI:10.1177/0146167204271321. ISSN:0146-1672. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  6. ^ Ruiter, Robert A.C.; Abraham, Charles; Kok, Gerjo (2001-11). "Scary warnings and rational precautions: A review of the psychology of fear appeals". Psychology & Health (بالإنجليزية). 16 (6): 613–630. DOI:10.1080/08870440108405863. ISSN:0887-0446. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  7. ^ Walters، Scott T؛ Bennett، Melanie E؛ Noto، James V (2000-10). "Drinking on campus". Journal of Substance Abuse Treatment. ج. 19 ع. 3: 223–228. DOI:10.1016/s0740-5472(00)00101-x. ISSN:0740-5472. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)