هدني الزمان و شلني الفقر وفقدت توقي للعلم و لم أقدر على المواصلة فتنحيت عن مقاعد الدراسة و صرت عبدا للكتاب فكلما أرى تربا يتأبط أدوات الدراسة قاصدا طلب العلم آوي إلى رفيقي الكتاب