السلام عليكم بمنشور جديد اليوم :

كما تعلمون أن زملائي قد نشرو الكثير عن مقالات الكاتبة بثينة عبد اللطيف جابر التي تعيش في سوريا وبالتحديد من ريف دمشق (النبك) وتدرس بمدارسها

نشرت قبل ساعات قليلة عبر حساباتها الخاصة على الفيسبوك والانستغرام مقالان عن الخجل والمستقبل ساتركهم في الاسفل بعد ان نتعرف على الكاتبة الصغيرة بثينة جابر

كما عرفنا بثينة قبل قليل انها كاتبة سورية موهوبة لعمرها لان عمرها لا يتجاوز السبعة عشر عاما ولديها الكثير من الانجازات مثل:

اتمت دورة الاوردينو ومستلزماته

اتمت دورات انكليزية وحصلت على شهادة

اتمت دورة للصدمة النفسية وحصلت على شهادة

اتمت دورة في اللغة العربية

اتمت دورة مهارات القيادة والاعمال وحصلت على شهادة

وتقوم بتعلم أكثر من لغة مثل الالماني والفرنسي والانكليزي

تكتب المقالات والقصص والروايات وتحاول ان تكتب بلغات اخرى

ساترك لكم المقالان:


ستبقى هكذا؟. ....ترتبك ثم تخجل ثم تبتعد وتضيع فرصك واحدة تلوا الاخرى لم؟

من اجل من؟

وهل ستضيع جميع فرص نجاحك لانك تخجل؟

برايك هل هذا سبب مقنع لتنهي كل شيء جميل بهذه البساطه؟

الخجل يضيع اغلب الفرص او بالأحرى جميعها لا يتوجب عليك سماع أراء الجميع لكي تتقدم بخطوه اخطها طالما أنت تخطي لجعل مستقبلك ٱفضل لم الخوف والأرتباك تقدم وساهم هذا ما يجعلك اكثر نجاحا وتقدما وعلما يا عزيزي

هذا المقال الاول الذي كان عن الخجل اما الثاني فهو كان عن الخيال عن مستقبلها

ها انا ارتدي وشاح النجاح الذي يجعلني اكثر اناقه في يومي الجميل ارتدي رداء التخرج الذي انتظره منذ وقت طويل وبعد يوم احتفالي ضخم ويستحق دموع الفرح حقا خلدت الى السرير وبالطبع لم يسدل لي جفن اتخيل ابتداء من غدا سيسبق اسمي بحرف الدال سيصبح لي عيادتي وعملي الخاص ساساعد المرضى واواسي الجميع بمساعدتي وباذن الله تعالى ساشفي جميع المرضى ويرافقني الرداء الابيض الى الابد واخوض جميع العمليات المستحيله ويهتف اسمي في كل مكان في المستقبل ان شاء الله 💙