الاسم:حسام محمد ابراهيم احمد العمر:25 عام السكن: محافظه المنيا ، مدينة بني مزار الدراسه:درس ف الازهر الشريف و تخرج من معهد مساحه العمل:توجهه للعمل في مجال التصوير لانه يجيد ذلك و عمل علي نفسه بالكورسات و التعلم علي يد الكثير من الاشخاص الكبار في هذا المجال . و اصبح شخص مشهور في مجال التصوير و له العديد من الاعمال المشهوره.

و يريد انا يكون معلم لبعض الاشخاص المبتدئه في مجال التصوير الفوتوغرافي وانا اكون شخص جيد في ذالك و مفيد ليهم في حياتهم . و إليهم بعض النصائح الاتيه التصوير هو أحد الطرق الذي ينقل بها الشخص صورة من لحظة معينة من الزمن يقف عندها المصور لكي يقوم بتصويرها وتصبح، ذكرة من بعد ذلك يتم الرجوع إليها في أي وقت كان، التصوير اختلف عبر العصور ففي العصور القديمة والوسطى تلك الأزمنة، لم يكن للتكنولوجيا مكان لما هي عليه الآن، موضوع تعبير عن فن التصوير الفوتوغرافي بالعناصر والمقدمة والخاتمة للصف الرابع الابتدائي والخامس الابتدائي والسادس الابتدائي، موضوع عن فن التصوير الفوتوغرافي بالأفكار والاستشهادات للصف الأول الإعدادي والثاني الإعدادي والثالث الإعدادي والثانوي ولجميع الصفوف التعليمية تطور فن التصوير فن التصوير فن مستقل مثل غيره من الفنون الأخرى، التي لا يوجد لا يحبها فالجميع يميل إلى تسجيل الذكريات والجميع يحب أن يكون له رسمه تحمل ملامحه، أما عن الملوك فكان لكل ملك إيمان كامل بأنه لابد من أن يسجل أسمه وصورته عبر التاريخ حتى يظل خالد حتى بعد موته.فالملوك كانوا يتخذوا أكبر الفنانين ليقوموا بتصميم تماثيل لهم من خلال النحت الذي يتم من خلاله نحت ملامحهم، وتظل لهم صورة منقولة بتلك الملامح وهناك بعض آخر له الرسومات التي تم رسمها من خلال اللوحات وأما عن تفاصيل الحياة فتم رسمها من خلال الجدران والمعابد.

ولكن نتيجة لتطور العصور تم اكتشاف الكاميرا التي كانت في بادئ الأمر عبارة عن كاميرا كبيرة، تقوم بالتقاط الصور عن طريق تسليط الضوء ليتم أخذ لقطة من الصورة، وكانت تقدم من خلال لونين فقط وهما الأبيض والأسود، وظلت تلك الكاميرا مستمرة لفترة كبيرة جداً.

حتى أننا نجد أن الأفلام في هذا العصر كانت تقدم من خلال اللونين أيضاً الأبيض والأسود، لكن بعد ذلك تم تطوير الكاميرا من خلال تقديم التصوير بالألوان الطبيعية الموجودة بالفعل دون نقلها أو تحديدها عبر الأبيض والأسود.

مع ذلك التطور في الكاميرا أخذ فن التصوير يتخذ مجالاً مختلفاً غير المتعارف عليه، حيث أصبحت الكاميرا يتم تطويرها من حيث التفاصيل ومن حيث الجودة، ليصبح مجال التصوير، مجال متطور غير الذي كان موجود في السابق بل أنه أصبح يتم تدريسه وتعليمه.فن التصوير الفوتوغرافي التصوير أحد الفنون التي اتخذت مجالاً مستقلاً بشكل كبير نتيجة لتطور التكنولوجيا، حيث يعتبر التصوير أيضاً فن مثل غيره من الفنون، وليس كما يبدو بأنه آلة يتم التقاط صورة من خلالها فهذا الأمر ليس صحيح على الإطلاق وإلا كان أي شخص يحمل قلم ويرسم.التعامل مع كاميرا التصوير الفوتوغرافي لا يوجد نوع كاميرا واحد موجود يتم استخدامه، بل هناك العديد من الأنواع المختلفة للكاميرات، والتي لكل منها استخدام مختلف ودرجة نقاء، ولكي يتم التعرف على ذلك لابد من التعرف على الدليل الموجود بداخل الكاميرا والذي من خلاله يتم السير على الخطوات لكي يتمكن من تشغيل الكاميرا.

كما أنه لابد من التعرف على حجم العدسة من خلال الشبكة العنكبوتية، وبشكل عام الكاميرات التي تستخدم في التصوير لها مواقع مختصة لمن قاموا بتصميم تلك الكاميرا وتسويقها ومن خلال ذلك يتم التعرف على الكاميرا بجميع تفاصيلها.خطوات التصوير في القيام بأي عمل كان هو سواء تصوير أو نوع مختلف من أنواع الفنون الأخرى لابد من أن يتم ذلك من خلال خطوات محددة ولا يتم بطريقة عشوائية ومن تلك الخطوات التي يتم البدء بها في فن التصوير.

ضبط الكاميرا: تعتبر هذه هي الخطوة التي يتم من خلالها ضبط جودة الكاميرا وتحديدها في المسار الصحيح، ومن خلالها يتم التعرف على درجة الوضوح الكاميرا ودقتها وإن كانت منخفضة لابد من تزويدها من خلال ذاكرة إضافية لضمان درجة وضوح الصورة. الأوضاع التلقائية: لكل كاميرا إعدادات مختلفة خاصة بها، قد يحدث خلل في الضبط اليدوي من خلال المصور ولكن نتيجة لتطور التكنولوجيا الآن، أصبح هناك الأوضاع التلقائية التي يتم من خلالها ضبط الكاميرا بشكل دقيق وبأعلى تقنية يتم من خلالها إخراج صورة بأعلى دقة وأكبر جودة وكفاءة. مكان الالتقاط: تعتبر تلك النقطة من أهم المهام التي يتحدد من خلالها جودة المصور في اختياره للمكان الذي يعكس جوهر الصورة وجودتها بأفضل شكل من خلال الزاوية التي توضع فيها الكاميرا ويوضع فيها الجوهر، حيث أنه قد تكون الكاميرا بأعلى الجودة وكل الاعدادات بأفضل حالة لها إلا أن مكان الالتقاط قد أدى إلى فشل الصورة بشكل تام. استخدام الكاميرا: تعتبر تلك الخطوة هي بمثابة المحافظة والاهتمام الكاميرا والتعامل معها بشكل حساس فلا يتم تعريض عدسة الكاميرا إلى الخدش لأن ذلك يؤثر سلباً على الصورة والحفاظ ايضاً على الأشرطة التي يتم استخدامها في تشغيل الفيديو اثناء التصوير. الفلاش: هذا الفلاش من أهم الأشياء التي يتم استخدامها في الأماكن رديئة الضوء، حيث أنه في حال عدم استخدام الفلاش مع انعدام الضوء أيضاً يسبب ذلك في تلون العيون للأشخاص باللون الأحمر وتتلف الصورة بشكل كبير، لذلك من الأفضل أن يتم استخدام التصوير في الأماكن جيدة الضوء وفي أوقات معينة بشكل أفضل