فاطمة محمد سليمان قطيط، فلسطينية اتخذت من القلم سلاحاً لتقاوم به، كاتبة وأديبة أصدرت في عام ٢٠٢٣ أول كتاب لها بعنوان(خواطر الثانية عشرة) الذي كان مفتاحه "يأتونني بأسرارهم فأحولها إلى خواطر" وابتدأ من هنا مشوارها في الأدب، كما أنها حصلت على العديدة من جوائز الخاطرة والقصة القصيرة وشاركت في عدة كتب مجمعة منها (بقايا الذكريات) و (موسم الخريف)، أما الآن فيُذكر أنها طالبة جامعية اتخذت تخصص طب الأسنان مهنة لها في المستقبل ودائماً ما تقول بأن الأدب له علاقة وطيدة بالطب[1] وأنها في المستقبل ستتخذ من القلم علاجاً لمرضاها.


حاصلة على جائزة تحدي القراءة العربي عبر عن صورة الإلكترونية

حاصلة على جائزة دار فصحى للنشر والتوزيع في القصة القصيرة

حاصلة على جائزة دار حابي للنشر والتوزيع في القصة القصيرة

حاصلة على جائزة المنتدى العربي في القصة القصيرة

حاصلة على جائزة الفرسان في القصة القصيرة على مستوى الوطن العربي

  1. ^ فاطمة محمد قطيط، د.فاطمة (14 مارس 2023). خواطر الثانية عشر (ط. 1st). دار فصحى للنشر والتوزيع. ص. 127. ISBN:4 – 8 – 86386 – 977 – 978. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: حرف غير صالح (مساعدة)صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link)