الإعلامية المتخصصة بتول أبو شحادة

بتول أبو شحادة من الأردن مواليد عمان حاصلة على العديد من الشهادات العلمية والتقديرية في اكبر الجامعات الأردنية فكانت تلك الفتاة التي شاركت في العديد من البرامج التلفزيونية مثل التلفزيون الأردني الرسمي في برنامج يعتبر من اهم البرامج التي يقدمها والذي يطرح فيه العديد من المسائل والاحداث التي تدور من حولنا والمسائل الخاصة بالموضة والجمال والعناية بالبشرة ويناقش أيضا المسائل الاجتماعية ويسلط الضوء على الشباب والشابات وقضاياه المرآه والعديد من الفقرات التي تهم المواطن الأردني , واستمرت في مجال الاعلام فكان لها أيضا بصمة في مجال الصحافة فكتب مقال لاقى اعجاب الكثيرين واثناه عليه العديد من الكتاب والمحررين الاخبارين , حيث انه تطرق الى مواضيع هامة يجب ان نسلط عليها الأضواء فكانت السباقة في لفة انتباه الكثيرين من خلال طرح مواضيع الشباب وتمكين المرأة والمشاركة في الحياة الحزبية فكانت تلك الأفكار تأتي من نظرة فتاة اردنية تسعى للوصول الى احلامها وأهدافها, و ان الحياة تشاركية وان مسؤوليتنا توعية الشاب سواء كانوا رجال ام نساء ان يتشاركون الحياة لتلفت انتباه الشباب ان يندرجوا معا في جميع ما يدور حولنا لان الهدف واحد هو تكون اسرة سليمة مكونة من اب وام وأطفال ونشرة في اهم المواقع الإخبارية الأردنية وكان له الدور البارز بالمشاركة في فعاليات خاصة بالتعريف عن حق المرأة ورعاية الأطفال , وشاركت بالعديد من الفعاليات الوطنية ولم تكل او تمل يوما عن العمل في الشراكات الاجتماعية , فكانت مبدعة في التعرف على كل ما هو جديد لتكون من الأشخاص المؤثرين على منصات التواصل الاجتماع ويتابعها الكثيرين من الأشخاص ولديها مجتمعها المتنوع والذي ينتظر كل ما هو جديد من بتول أبو شحادة التي اتقنت طرح المواضيع بطريقة تخطف الأنظار لتقدم الى متابعيها العديد من البرامج المسلية والفعاليات الدائمة من خلال مشاركة حياتها معهم من خلال منصة السناب شات الشهيرة والتي ساعدتها معرفة ما يدور بينها وبين متابعيها لتبدع معهم في تعريفهم على العديد من الخدمات والمنتجات من خلال استخدم المنتج او الخدمة ومشاركة النتائج على الحالة بشكل سريع ولم تنسى حقها كأنثى فسلطة الضوء على عالم الموضة وعلى الصحة والجمال من خلال تقدم النصائح على منصة الإنستغرام عن الجمال والموضة وعروض الأزياء والإقامة في الفنادق والمنتجعات السياحية لتبقى مستمرة في تقديم الأفضل لمتابعينا من خلال اعداد وتصميم الفيديوهات التي تعالج العلاقات البشرية وعدم فقدان الذات وتوجه المرآه ان تكون قوية بطريق يملئها الاحاسيس والمشاعر وجذب الطاقة الإيجابية للمكان فكانت لها بصمة في هذا المجال فكانت وما زالت وستبقى بمشيئة الله مستمرة في تقديم كل ما هو جديد ولأنها عملت على هدفها قامت بأنشاء مركز تجميل لتمارس مع متابعيها الصداقة وان جمال المرأة واهتمامها بنفسها يحتاج الى التطبيق وليست فيديوهات مصمم فقط لجذب الانتباه دون التركيز على الخدمة والصدق في النصائح وان تكون المواد المستخدمة من مصدر معروف فكانت مصدر الهام الى رجال الاعمال وأصحاب القرار بأن يقبلوا عروض الاستضافة وعرض المنتجات والخدمات وصياغة القرارات الى جمهورهم المستهدف فكانت تشاركهم العمل وتساعدهم في ظهور مشاريعهم بشكل ملحوظ وزيادة مبيعاتهم لتحريك عجلة الاقتصاد وإيجاد فرص عمل الي الشباب وجذب الاستثمارات الى السوق المحلى من خلال زيارات الى دور الجوار لتصنع محتوى في تنقلها ومشاركته مع المتابعين ليتعرفوا على الثقافات دون التفكير بالعائد الشخصي , محبة لرياضة ركوب الخيل العربي الأصيل وحاصلة على العديد من الشهادات الدراسية العليا. بتول أبو شحادة من الأردن مواليد عمان حاصلة على العديد من الشهادات العلمية والتقديرية في اكبر الجامعات الأردنية فكانت تلك الفتاة التي شاركت في العديد من البرامج التلفزيونية مثل التلفزيون الأردني الرسمي في برنامج يعتبر من اهم البرامج التي يقدمها والذي يطرح فيه العديد من المسائل والاحداث التي تدور من حولنا والمسائل الخاصة بالموضة والجمال والعناية بالبشرة ويناقش أيضا المسائل الاجتماعية ويسلط الضوء على الشباب والشابات وقضاياه المرآه والعديد من الفقرات التي تهم المواطن الأردني , واستمرت في مجال الاعلام فكان لها أيضا بصمة في مجال الصحافة فكتب مقال لاقى اعجاب الكثيرين واثناه عليه العديد من الكتاب والمحررين الاخبارين , حيث انه تطرق الى مواضيع هامة يجب ان نسلط عليها الأضواء فكانت السباقة في لفة انتباه الكثيرين من خلال طرح مواضيع الشباب وتمكين المرأة والمشاركة في الحياة الحزبية فكانت تلك الأفكار تأتي من نظرة فتاة اردنية تسعى للوصول الى احلامها وأهدافها, و ان الحياة تشاركية وان مسؤوليتنا توعية الشاب سواء كانوا رجال ام نساء ان يتشاركون الحياة لتلفت انتباه الشباب ان يندرجوا معا في جميع ما يدور حولنا لان الهدف واحد هو تكون اسرة سليمة مكونة من اب وام وأطفال ونشرة في اهم المواقع الإخبارية الأردنية وكان له الدور البارز بالمشاركة في فعاليات خاصة بالتعريف عن حق المرأة ورعاية الأطفال , وشاركت بالعديد من الفعاليات الوطنية ولم تكل او تمل يوما عن العمل في الشراكات الاجتماعية , فكانت مبدعة في التعرف على كل ما هو جديد لتكون من الأشخاص المؤثرين على منصات التواصل الاجتماع ويتابعها الكثيرين من الأشخاص ولديها مجتمعها المتنوع والذي ينتظر كل ما هو جديد من بتول أبو شحادة التي اتقنت طرح المواضيع بطريقة تخطف الأنظار لتقدم الى متابعيها العديد من البرامج المسلية والفعاليات الدائمة من خلال مشاركة حياتها معهم من خلال منصة السناب شات الشهيرة والتي ساعدتها معرفة ما يدور بينها وبين متابعيها لتبدع معهم في تعريفهم على العديد من الخدمات والمنتجات من خلال استخدم المنتج او الخدمة ومشاركة النتائج على الحالة بشكل سريع ولم تنسى حقها كأنثى فسلطة الضوء على عالم الموضة وعلى الصحة والجمال من خلال تقدم النصائح على منصة الإنستغرام عن الجمال والموضة وعروض الأزياء والإقامة في الفنادق والمنتجعات السياحية لتبقى مستمرة في تقديم الأفضل لمتابعينا من خلال اعداد وتصميم الفيديوهات التي تعالج العلاقات البشرية وعدم فقدان الذات وتوجه المرآه ان تكون قوية بطريق يملئها الاحاسيس والمشاعر وجذب الطاقة الإيجابية للمكان فكانت لها بصمة في هذا المجال فكانت وما زالت وستبقى بمشيئة الله مستمرة في تقديم كل ما هو جديد ولأنها عملت على هدفها قامت بأنشاء مركز تجميل لتمارس مع متابعيها الصداقة وان جمال المرأة واهتمامها بنفسها يحتاج الى التطبيق وليست فيديوهات مصمم فقط لجذب الانتباه دون التركيز على الخدمة والصدق في النصائح وان تكون المواد المستخدمة من مصدر معروف فكانت مصدر الهام الى رجال الاعمال وأصحاب القرار بأن يقبلوا عروض الاستضافة وعرض المنتجات والخدمات وصياغة القرارات الى جمهورهم المستهدف فكانت تشاركهم العمل وتساعدهم في ظهور مشاريعهم بشكل ملحوظ وزيادة مبيعاتهم لتحريك عجلة الاقتصاد وإيجاد فرص عمل الي الشباب وجذب الاستثمارات الى السوق المحلى من خلال زيارات الى دور الجوار لتصنع محتوى في تنقلها ومشاركته مع المتابعين ليتعرفوا على الثقافات دون التفكير بالعائد الشخصي , محبة لرياضة ركوب الخيل العربي الأصيل وحاصلة على العديد من الشهادات الدراسية العليا.

فهي الفتاة العربية الهاشمية الأردنية