مستخدم:Basma Alaa Alabasiry/ملعب

بروتوكول الكابيشتا

عدل

بروتوكول الكابيشتا هو اتفاقية معقودة بين ممثلين عن دولتى ألبانيا واليونان، وقد تم عقدها في مستوطنة كابيشتا في الثامن والعشرين من مايوم عام 1920م. تَنُص الاتفاقية على موافقة كلا الطرفين على وضع الحدود بين الدولتين فيما قبل الحرب العالمية الأولى، بالإضافة إلى عدد من الأحكام الخاصة بحماية السكان اليونانيين المحليين في مقاطعة كورتشي وحفظ حقوقهم التعليمية والدينية.[1][2][3]

خلفية عامة

عدل

أثناء الحرب العالمة الأولى، كانت اليونان واحدة من أصل سبع دول قامت باحتلال ألبانيا، حيث شغلت الفراغ المتروك بعد انهيار سيادة الدولة العثمانية على شبه جزيرة البلقان أثناء حروب البلقان. ادعت اليونان أن بعض المناطق في الشمال هى في الأصل "إبيروس الشمالية"، ذلك لوجود عدد كبير من اليونانيين يعيشون هناك. وفي عام 1915م، احتلت القوات الإيطالية المواقع اليونانية في جيروكاستر أما القوات الفرنسية، فاحتلت مواقعها في كورتشي.

بعد تفكك جمهورية كورتشي الألبانية المستقلة، انسحبت القوات الفرنسية من المنطقة التي تم دمجها في الدولة الألبانية الحديثة. كما أكد المؤتمر الفرنسي للسلام على الوضع القائم للحدود.[4] ومع ذلك، كان هناك بعض التوتر في هذه المنطقة من الحدود الألبانية اليونانية.

  1. ^ Historical dictionary of Albania (ط. 2nd ed). Lanham: Scarecrow Press. 2010. ISBN:9780810873803. OCLC:659564122. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  2. ^ Entstehung und Ausbau der Königsdiktatur in Albanien (1912-1939) : Regierungsbildungen, Herrschaftsweise und Machteliten in einem jungen Balkanstaat. München: R. Oldenbourg. 1987. ISBN:3486543210. OCLC:17462059.
  3. ^ Pierpont Stickney Eidth, Eidth (1926). Southern Albania, 1912-1923 (بالإنجليزية). Stanford University Press.
  4. ^ Historical dictionary of Albania (ط. 2nd ed). Lanham: Scarecrow Press. 2010. ISBN:9780810873803. OCLC:659564122. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)

بنك الدم

عدل

بنك الدم هو مركز لتجميع الدم المُتبرَع به لحفظه وتخزينه على النحو الصحيح؛ حتى يتم استخدامه لاحقًا في حالة الاحتياج لننقل الدم. يشير مصطلح "بنك الدم" غالبًا للقسم المسئول عن تخزين الدم في المستشفى، كما يتم إجراء اختبارات على عينات الدم من أجل الحد من مخاطر نقل الدم، وقد يشير أيضًا إلى مراكز التجميع، وكذلك تقوم بعض المستشفيات بدورالتجميع.

أنواع الدم الذي يتم نقله

عدل

يتم نقل الدم الكامل أو مع خلايا الدم الحمراء لمرضى فقر الدم أو نقص الحديد ويساعد أيضًا في تحسين درجة تشبع الأكسجين في الدم، ويتم تخزينه في درجة حرارة من درجة إلى ست درجات لمدة من 35 إلى 45 يومًا. يتم نقل الصفائح الدموية لمن يعاني من انخفاض عدد الصفائح الدموية ويمكن تخزينها في درجة حرارة الغرفة لمدة من 5 إلى 7 أيام. يُسمى التبرع بالبلازما استخراج أو فصادة اللازما، ويتم نقلها في حالات فشل الكبد، أوالتهابات حادة أوالحروق الخطيرة، وتُحفظ البلازما الطازجة عن طريق تجميدها في درجة حرارة -25 لمدة تصل إلى سنة كاملة.

الحركات المجتمعية

عدل

الحركة المجتمعية هى فعل جماعي. لا يوجد تعريف مُحدد مُتفق عليه للحركة المجتمعية،[1] لكنها عبارة عن تجمع للأفراد أو مؤسسات، بشكل رسمي أو غير رسمي، حول فكرة أو موضوع، سياسي أو اجتماعي، وتحاول هذه الحركة مقاومة ومحاربة تغير ما طرأ على المجتمع.[2]

يٌمكن أيضًا أن نعرف الحركة المجتمعية بأنها هيكل أو مُخطط تنظيمي من أجل دعم الفئات المقهورة أو المٌهمشة للمشاركة الفعالة في المجتمع، ومحاربة الفئات العُليا صاحبة النفوذ والامتيازات.[2]

طرحت العلوم السياسية وعلم الاجتماع العديد من النظريات والأبحاث التجريبية عن الحركات المجتمعية. على سبيل المثال، قد ألقت العلوم السياسية الضوء على العلاقة بين الحراك الشعبي وتكوين الأحزاب السياسية جديدة،[3] كما ناقشت دور الحركات المجتمعية في التأثير على الوضع السياسي.[4] أما عن علماء الاجتماع فقد قسموا الحركات المجتمعية إلى أنواع مختلفة، بدراسة المجال و نوع التغير وطريقة العمل والإطار الزمني وغيرهم.

انتشرت الحركات المجتمعية الغربية الحديثة بسبت انتشار التعليم وزيادة تنقل الأيدي العالملة نتيجة لتحضر وتمدن مجتمعات القرن التاسع عشر ذات الطابع الصناعي.[5] كما يُعتقد أن حرية التعبير والتعليم والأقتصاد المستقل نسبيًا السائد في المجتمعات الغربية الحديثة، كلها أشياء مسئولة عن العدد الهائل من الحركات المجتمعية المعاصرة. وقد أُنشأت حركات مجتمعية كثيرة من أجل مقاومة الاستعمار الغربي خلال القرن الماضي، مثل حركة "ماو ماو" في كينيا. كانت ولازالت الحركات المجمعية مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالنظام السياسي الديمقراطي، وساهمت احيانًا في مرحلة دمقرطة الدول ولكنها دائمًا تزدهر أكثر بعد انتهاء العملية. يُمكننا أن نقول أنه على مدى القرنين الماضيين، أصبحت الحركات المجتمعة عى التعبير الشعبي والعالمي عن الاعتراض.

استفادت الحركات المجتمعية من التكنولوجيا وشبكة الإنترنت في التحريك الجموع البشرية على مستوى العالم، عن طريق مواكبة التوجهات الحديثة في عالم التواصل. تكشف لنا بعض الأبحاث كيف تم الترابط بين منظمات الدعم والحركات المجمعية عن الطريق استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، من أجل الوصول للجماهير وتوجيهها، كما يُلاحظ الدور الفعال لموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في العديد من الحركات المجتمعية في جميع أنحاء العالم.[6]

لجنة تطوير الدليل التقني

عدل

تدعم لجنة تطوير الدليل التقني، التابعة للمعهد القومي للمعايير والتكنولوجيا، لجنة المساعدة الانتخابية في الولايات المتحدة الأمريكية عن طريق تقديم ترشيحات بشأن المعايير الطوعية والتوجيهات المتعلقة بآليات التصويت. تتكون لجنة تطوير الدليل التقني من أربعة عشر عضو، تم اختيارهم من مجالس معايير مختلفة، نظرًا لخبرتهم العلمية والتقنية في مجال انظمة التصويت وآلياته.

يدير المعهد القومي للمعايير والتكنولوجيا لجنة تطوير الدليل التقني، حيث يمدها بتوجيهات تقنية في مجالات مثل: التشفر، تسخير الهندسة، وتطور الاختبارات وبرامج تقييم المطابقة لأنظمة التصويت. كما يتشاور المعهد مع اللجان الفرعية ويعقد مؤتمرات عن بعد تابعة للجان الفرعية غير اجتماعات اللجنة دورية. تُعد الاجتماعات والتسجيلات والعروض المتعلقة بعمل اللجنة مواد متاحة للعامة على الأنترنت حيث يكمن للجمهور التفاعل معها.[7]

العنف الجنسي

عدل

العنف المنزلي الجنسي

عدل

المقال الرئيسي: الاعتداء الجنسي من قبل الشركاء الحميمين.

يشمل العنف الجنسي المنزلي أى شكل من أشكال النشاط الجنسي غير المرغوب فيه، ويُعتبر إساءة حتى لو سبق للضحية القيام بنشاط جنسي مع الجاني بالتراضي. قد يتعرض الرجال أو النساء للعنف الجنسي المنزلي.[8]

أجرت منظمة الصحة العالمية دراسة عام 2006م عن العنف المنزلي البدني والجنسي في عشرة بلدان، وُجد فيها أن معدل انتشار العنف الجنسي المنزلي يتراوح بين 10 و 50 %. يُعتبر العنف الجنسي المنزلي أقل أشكال العنف المنزلي شيوعًا، وتشير الاختلافات الواسعة بين النتائج داخل البلدان إلى أنه لا مفر من العنف المنزلي الجنسي ولكن يمكن الوقاية منه.[9]

النساء

عدل

للعنف الجنسي ضد المرأة أشكال متعددة في مواقف وسياقات مختلفة. أوضح تقرير منظمة الصحة العالمية عن العنف والصحة[10] مجموعة من الطرق التي يمكن أن يرتكب بها عنف جنسي ضد الإناث، وهى:

  • الاغتصاب الممنهج أثناء الحروب.
  • الاغتصاب الزوجي أو من قبل الشركاء الحميمين.
  • اغتصاب الغرباء.
  • التحرش الجنسي أو المطالبة بالجنس في مقابل خدمة ما.
  • الاعتداء الجنسي على ذوي الاحتياجات الخاصة.
  • الاعتداء الجنسي على الأطفال.
  • الزواج أو المعاشرة القسرية وزواج القاصرات.
  • الحرمان من حق الحصول على وسائل منع الحمل ووسائل الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا.
  • الإجهاض القسري.

توصلت دراسة أُجريت عام 1987م إلى أن النساء في الكليات يُبلغن عن تورطهن في نشاط جنسي غير مرغوب فيه بسبب استخدام الذكور للإكراه اللفظي أو القوة الجثمانية أو الكحوليات وعقاقير أخرى من أجل تغيبهن عن الوعى.[11]

يُعد العنف الجنسي من أكثر الانتهاكات -ضد المرأة-  شيوعًا وانتشارًا أثناء الحروب ويُعتبر من أكثر التجارب المأساوية المؤلمة عاطفيًا ونفسًيا وأحيانًا جسديًا التي تتعرض لها المرأة أثناء الصراع. غالبًا ما يتم النظر إلى العنف الجنسي، لا سيما الاغتصاب، كوسيلة من وسائل الحرب، فهو يستخدم ليس فقط "للتعذيب أو الجرح أو انتزاع المعلومات أو النزوح أو الإرهاب أو المعاقبة أو التدمير" ولكن يستخدم أيضًا كاستراتيجية لزعزعة استقرار المجتمعات وتدمير معنويات الرجال.[12][13] وقد انتشر هذا الاستخدام في الصراعات واسعة النطاق مثل رواندا والسودان وسيراليون وكوسوفو.[14] وغالبًا ما يكون الجُناه في هذه الأوقات جماعات مسلحة وسكان محليين.[15]

الرجال

عدل

كما هو الحال في العنف الجنسي ضد المرأة، يمكن أن يتخد العنف الجنسي ضد الرجل أشكالًا مختلفة وفي سايقات متعددة، مثل: البيت والعمل والسجن وأقسام الشرطة وفي الحروب وأثناء تأدية الخدمة العسكرية.[16] لا يقتصر الاعتداء الجنسي على الذكور على أى منطقة جغرافية في العالم أو مرحلة عمرية معين للضحية.[17][18] للعنف ضد الرجال أشكال متعددة مثل الاغتصاب أو التعقيم القسري أو الاستمناء القهري. يشمل العنف الجنسي ضد الذكور أيضًا التحفيز، والذي يمكن أن يحدث من خلال "تأنيث" أو "الشذوذ الجنسي" للضحية.[19]

العنف الجنسي ضد الرجال أهم بكثير مما يُعتقد، ومع ذلك لا يزال نطاق هذه الجرائم غير معروف إلى حد كبير بسبب ضعف أو قلة التوثيق. عدم الإبلاغ عن العنف الجنسي ضد الذكور يكون دائمًا بسبب الخوف أو وقوع التباس أو الشعور بالذنب أو بالخزي أو بالوصم أو مزيج مما سبق،[20][21] كما يتردد الرجال في الحديث عن وقوعهم ضحية للعنف الجنسي وذلك بسبب الطريقة التي تبني بها المجمتعات مفهموم الذكورة، فدائمًا ما يُعتقد أن الذكورة والتعرض للإيذاء شيئان متناقضان، خصوصًا في المجتمعات اللي تعني فيها الذكورة القدرة على ممارسة السلطة، وكل هذا يؤدي إلى عدم الإبلاغ[22] ويؤثرعلى كيفية التعامل مع حادث الهجوم نفسه وعند التعامل مع العواقب المصاحبة مثل هذه الجرائم.[23]

أدى عدم الإبلاغ عن العنف الجنسي ضد الرجال إلى قلة الدلائل وميلها لتكون قصصية.[24] وفي حالة التبليغ يتم تصنيفه كسوء معاملة أو تعذيب. وذلك يعني أن هناك ميلًا واضحًا لإخفاء الاعتداءات الجنسية الموجهة ضد الرجال، مما ينتج عن الاعتقاد بأن العنف الجنسي هو قضية المرأة فقط وأن الرجال لا يمكن أن يكون ضحايا للاعتداءات الجنسية.[25]

  1. ^ Theories of political protest and social movements : a multidisciplinary introduction, critique, and synthesis. Routledge. 2009. ISBN:9780415483889. OCLC:804791157.
  2. ^ ا ب Political sociology : oppression, resistance, and the state. Thousand Oaks: Pine Forge Press. 2011. ISBN:9781412980401. OCLC:648922054.
  3. ^ Becker، Marc (31 أغسطس 2016). "Social Movements in Late 20th-Century Ecuador and Bolivia". Oxford Research Encyclopedia of Latin American History. Oxford University Press. ISBN:9780199366439.
  4. ^ Party & society : reconstructing a sociology of democratic party politics. Cambridge, UK. ISBN:9780745653693. OCLC:856053908.
  5. ^ New sales : simplified : the essential handbook for prospecting and new business development. American Management Association. 2013. ISBN:9780814431788. OCLC:811247627.
  6. ^ Tall Tilly. ISBN:9781783224494. OCLC:872986438.
  7. ^ Health library for disasters = Biblioteca virtual de salud para desastres. World Health Organization. [1979]-. OCLC:48061560. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  8. ^ Stylianou، Amanda Mathisen؛ Postmus، Judy L.؛ McMahon، Sarah (14 أغسطس 2013). "Measuring Abusive Behaviors". Journal of Interpersonal Violence. ج. 28 ع. 16: 3186–3204. DOI:10.1177/0886260513496904. ISSN:0886-2605.
  9. ^ Garcia-Moreno، Claudia؛ Jansen، Henrica AFM؛ Ellsberg، Mary؛ Heise، Lori؛ Watts، Charlotte H (2006-10). "Prevalence of intimate partner violence: findings from the WHO multi-country study on women's health and domestic violence". The Lancet. ج. 368 ع. 9543: 1260–1269. DOI:10.1016/s0140-6736(06)69523-8. ISSN:0140-6736. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ Atina. Sexual Violence in Conflict Zones. Philadelphia: University of Pennsylvania Press. ISBN:978-0-8122-0434-6.
  11. ^ Asch، Adrienne (2000-09). "The Ethics of Human Gene Therapy - Leroy Walters and Julie Gage Palmer New York: Oxford University Press, 1997, 232 pp. US$36.50 cloth. ISBN 0-19-505955-7. Oxford University Press, 198 Madison Avenue, New York, NY 10016, USA". Politics and the Life Sciences. ج. 19 ع. 2: 291–292. DOI:10.1017/s0730938400014982. ISSN:0730-9384. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ Miriam (1 مارس 2016). Protecting Civilians in War. Oxford University Press. ص. 22–39. ISBN:978-0-19-871638-9.
  13. ^ Wartime Sexual Violence. Georgetown University Press. ص. 25–60. ISBN:978-1-62616-467-3.
  14. ^ Wartime Sexual Violence. Georgetown University Press. ص. 25–60. ISBN:978-1-62616-467-3.
  15. ^ Robertson، Shanthi (2012-03). "Understanding State Responses to Forced Migration". International Studies Review. ج. 14 ع. 1: 142–145. DOI:10.1111/j.1468-2486.2012.01084.x. ISSN:1521-9488. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  16. ^ Atina. Sexual Violence in Conflict Zones. Philadelphia: University of Pennsylvania Press. ISBN:978-0-8122-0434-6.
  17. ^ Sivakumaran، S. (1 أبريل 2007). "Sexual Violence Against Men in Armed Conflict". European Journal of International Law. ج. 18 ع. 2: 253–276. DOI:10.1093/ejil/chm013. ISSN:0938-5428.
  18. ^ Solangon، Sarah؛ Patel، Preeti (2012-09). "Sexual violence against men in countries affected by armed conflict". Conflict, Security & Development. ج. 12 ع. 4: 417–442. DOI:10.1080/14678802.2012.724794. ISSN:1467-8802. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  19. ^ Sivakumaran، S. (1 أبريل 2007). "Sexual Violence Against Men in Armed Conflict". European Journal of International Law. ج. 18 ع. 2: 253–276. DOI:10.1093/ejil/chm013. ISSN:0938-5428.
  20. ^ Paul؛ Manchanda، Nivi (11 مايو 2018). Sexual Violence Against Men in Global Politics. Abingdon, Oxon ; New York, NY : Routledge, 2018. |: Routledge. ص. 119–121. ISBN:978-1-315-45649-2.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  21. ^ Sivakumaran، Sandesh (2005). "Male/Male Rape and the "Taint" of Homosexuality". Human Rights Quarterly. ج. 27 ع. 4: 1274–1306. DOI:10.1353/hrq.2005.0053. ISSN:1085-794X.
  22. ^ STANKO، ELIZABETH A.؛ HOBDELL، KATHY (1993). "ASSAULT ON MEN". The British Journal of Criminology. ج. 33 ع. 3: 400–415. DOI:10.1093/oxfordjournals.bjc.a048333. ISSN:1464-3529.
  23. ^ Stanko، Elizabeth A. (1994). <335::aid-ab2480200407>3.0.co;2-r "Male victims of sexual assault, edited by Gillian C. Mezey and Michael B. King. Oxford. UK, Oxford University Press, 1992, 149 pp". Aggressive Behavior. ج. 20 ع. 4: 335–336. DOI:10.1002/1098-2337(1994)20:4<335::aid-ab2480200407>3.0.co;2-r. ISSN:0096-140X.
  24. ^ Solangon، Sarah؛ Patel، Preeti (2012-09). "Sexual violence against men in countries affected by armed conflict". Conflict, Security & Development. ج. 12 ع. 4: 417–442. DOI:10.1080/14678802.2012.724794. ISSN:1467-8802. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  25. ^ Sivakumaran، S. (1 أبريل 2007). "Sexual Violence Against Men in Armed Conflict". European Journal of International Law. ج. 18 ع. 2: 253–276. DOI:10.1093/ejil/chm013. ISSN:0938-5428.