كان الإمام مالك -رحمه الله- يُفسق من سافر لبلاد الهند للتجارة إلا لقادر على إظهار شعائر دينه, إذ دين الإنسان أغلى ما يملك والدنيا لا تصلح عوضًا عن معنى من معاني الآخرة, وركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها.