فِيْ ظِلِّ مُجَتَمعٍ عَدِيدُ الآثَامِ ، أَثَامُهُ الأَقْلَامِ ، لَا يَبْحَثُ عَنْ سَلَامِ ، تَبَرَعّتُ لِكِي أَحَفَظَ الإِعْتِدَالَ والرَأيَّ السَلِيِمِ ، فِيْمَا أُجِيْدَهُ ، مُحَاوَلةً مِنِّي لمَلِّئ شِيْءٍ مِنْ حَصِيْلةِ ويْكِيْبِيدِّيَا . عَبْدُالامْيِّر بِنْ حَيْدَر السَالِمِيّ ، مُسْلِمٌ شِيْعِي عِرَاقِي ، هَدَفَهُ التَطُوْيّر فِيْ المُحْتَوَى الثَقَافِي