أزمة الثقفة حول العالم نحن أصبحنا في حياتنا و واقعنا هذا صعب جداً أن هناك أحباط الى جميع التجديد الفكري و التعامل مع جميع فئات الناس كافة هناك أطباء مهندسين محامين و متخرجين من جامعات إي ما يدعو أنهم أهل علم ثقافة و أخلاق وعلى مبدأ صياغ العلم نور لكن بين قوسين (العلم نور ) ليسوا على دراية كاملة من هذا الوصف هناك أطباء أصحاب نفسية مزاجية بحتية يأتي صباحًا يطلب قهوتهً. الصباحيةو هو متحمض يطلبها من الممرضة او المستخدمين في المستشفيات نحن اصبحنا في هذا العالم نبحث فقط عن مزاجيتنا العالية و تشخيصنا المصطنع أمام الكاميرات الطبيب في معظم عالمنا العربي يتعلم فقط الطب لكن لا يصنع او يجدد في صياغ طبابة الانسان [الأختراع]كلمة فقط تربط بلأجنبي بعيدة عنا تماما نتحدث عنها فقط لا نبتكرها و لا نكون فيها محض خطوة واحدة . شيخ المسجد داعية التلفاز مفتي الدار و الديار جميل جدا الاداء و التحظير لتاريخ الاسلام و لشرح معنا القران و القاء الحجة في احاديث و افعال الرسول محمد صل الله عليه و سلم و لكن الواقع نحن فقط نعيشه لا يمكن على الاطلق أن نطبق فيه شيء حتى . متى سيهدر دمنا في مسار صحيح و تغير جدري و فعل افعال يمكننا ان نبدأ في مسار التغير المنحط و القذر و كل زروعات الغرب السامة و تجميعها وتدميرها في كل مدخلاتها في حياتنا يجب ان يكون لدينا موقف صارخ و شديد اتجاه الذي يحصل في صميم حياتنا .

يجدولون دائما الاختلاف في ما بيننا و نحن جميعنا اخوان في الدين .الدين الذي بلا مبالة ندخله في كل تفاصيل حياتنا و لكن هو فطرة طبيعة الله و اين ما اردت ان ترى شي في الحياة سيكون دين الاسلام مثبت وجوده و مخاطره و سبب تحريمه او. تحليله ان كان طعام او شريعة يحكم به الانسان او معنى وجدنا في الحياة و يوصلنا الى موضوع التسليم الى الرب الله

ليس لدينا قوة من دونه لنسلم الامر و المسار اليه لكن ان نعمل بفطرته و شريعتها

لكن ذكرت ندخله ندخل الدين في كل تفاصيل الحياة هو اساسا موجود و فطرة يخلقها الله في الانسان و الحياة كافة لكن البعض يقولها لوصف قذارة تلك الاشخاص الذين حولو الدين الى مظهر و باب تسبب. و من طيلة حكم الاسلام و شريعته في الارض صنعو لانفسهم من الاسلام سلاح يقدون كل احد امته الى الجهل و الضلالة و التعبيد البشر للبشر .رجعو مع الرغم من مضي الف سنة و مئات السنين عن محو و تطهير و محاربة الاختلاف و التشدد للعرق و الامة الرقعة الارضية التي يتنسب اليها كل البشر بين ما الاسلام منعنا و كان حد سيفً امام تلك العنصرية الجفاء القاتلة السامة لتعود علينا قبل غيرنا و تصغيرنا امام اعدائنا الذين دخلو حتى في التحكم في نبضات قلوبنا .

ترى [الفلسطيني الحر الابي ]و من هنا تبدا من العنون عدوتاً

و معيق كبير امام صحوة الوجدان الاسلامي كافة

ترى في اجتماع الفلسطينين مع بعضهم ينشقو حزباً و تكون احاديثهم مع بعضهم لنقل رسالة لغيرهم على انهم قدمو عن دون غيرهم للأسلام اي انه هو بلخندق و انت تشاهده لكن في الواقع الجميع في حفرة القذارة الفكرية السامة الذي ات بها الغرب و الجميع محتل و بكل انواع و اشكال الاحتلال و التشويش عن ذات و طبيعة الارض

اليوم الجميع يبحث عن كيفية نسيان الوجدان و الضمير الحي الحر الاسلامي

يتبع ........