واجهة العمل والحياة

عدل

واجهة العمل والحياة هي نقطة الإلتقاء بين العمل والحياة الشخصية. هناك الكثير من جوانب الحياة الشخصية التي يمكن أن تتداخل مع العمل بما في ذلك الأسرة، الترفيه، والصحة. واجهة العمل والحياة ثنائية الإتجاه؛ علي سبيل المثال، يمكن للعمل أن يتداخل مع الحياة الشخصية، و يمكن للحياة الشخصية أن تتداخل مع العمل. هذه الواجهة يمكن أن تكون ضارة ( مثل الصراع بين العمل و الحياة) أو أن تكون مفيدة (مثل الإثراء بين العمل و الحياة)[1]. أظهرت الأبحاث الحديثة أن واجهة العمل والحياة أصبحت بلا حدود بشكل متزايد ، خاصة للعمال القادرين علي إستخدام التكنولوجيا[2].

  1. ^ [Greenhaus, J. H., & Allen, T. D. (2011). Work–family balance: A review and extension of the literature. In J. C. Quick & L. E. Tetrick (Eds.), Handbook of occupational health psychology (2nd ed.). (pp. 165–183). Washington, DC US: American Psychological Association. "Work–life interface"]. Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Jul 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من قيمة |url= (help)
  2. ^ [Chan, Xi Wen; Field, Justin Craig (2018). "Contemporary Knowledge Workers and the Boundaryless Work–Life Interface: Implications for the Human Resource Management of the Knowledge Workforce". Frontiers in Psychology. 9: 2414. doi:10.3389/fpsyg.2018.02414. ISSN 1664-1078. PMC 6283975. PMID 30555399 "Work–life interface"]. Wikipedia (بالإنجليزية). 22 Jul 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من قيمة |url= (help)