صاحب قناة إبانة الأمانة (حاليا) ولعلهم يرشدون (مسبقا) "قنوات على منصة اليوتيوب"

قناة إبانة الأمانة عدل

قناة على منصة اليوتيوب تهدف لنشر الحقيقة بما (قال الله) ثم (قال الرسول) ثم (قال الصحابة) ثم (قال "الإجماع" الاتفاق) وإن كان هناك ما يوجب

استخدام (القياس) فعلنا، ثم (الرجوع إلى اللسان العربي الفصيح الصحيح)ثم (قال العلم التجريبي الصحيح)

اهتماماتنا عدل

كشف الستار عن الأمور الكبار، وإظهار الزيف الدجل والتزوير المنتشر بين الناس، كـــ"كروية الأرض" و علوم "الفضاء" الزائفة، وباقي

"الظواهر الطبيعية" وهذا رابط قناتنا: قناة إبانة الأمانة

الدليل على ما قال الله عدل

إطاعة الله أمر بديهي على المؤمن، لأن الله هو الخالق والموجد والمنشئ والفاطر والبارئ.

وهذا ما اتفقت عليه الديانات السماوية (اليهودية / النصرانية / الإسلامية)

لكننا كمسلمين نستشهد بما جاء في كتاب الله سبحانه، ونقصد كتابنا المقدس (القرآن الكريم)

قوله سبحانه: (قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَٰفِرِينَ) سورة آل عمران (31)

قوله سبحانه: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) سورة آل عمران (132)

قوله سبحانه: (يَٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَٰزَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْءَاخِرِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) سورة النساء (59)

قوله سبحانه: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَٰغُ الْمُبِينُ) سورة المائدة (92)

قوله سبحانه: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) سورة الأنفال (1)

قوله سبحانه: (يَٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُمْ تَسْمَعُونَ) سورة الأنفال (20)

قوله سبحانه: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَٰزَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّٰبِرِينَ) سورة الأنفال (46)

قوله سبحانه: (قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَٰغُ الْمُبِينُ) سورة النور (54)

قوله سبحانه: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) سورة المجادلة (13)

قوله سبحانه: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَٰغُ الْمُبِينُ) سورة التغابن (12)

(((وغيرها الكثير من الآيات)))

الدليل على ما قال الرسول عدل

جميع الآيات السابقة والآتية:

قوله سبحانه: (مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَٰكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا) سورة النساء (80)

قوله سبحانه: (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31) قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَٰفِرِينَ) سورة التغابن (32)

قوله سبحانه: (يَٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَٰزَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْءَاخِرِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) سورة النساء (59)

قوله سبحانه: (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا) سورة النساء (115)

قوله سبحانه: (وَمَا ءَاتَىٰكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) سورة الحشر (7)

قوله سبحانه: (وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا) سورة الأحزاب (71)

قوله سبحانه: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْرًا لَكُمْ وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا) سورة النساء (170)

قوله سبحانه: (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَا لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا) سورة الفرقان (29)

قوله سبحانه: (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى) سورة النجم (4)

(((وغيرها الكثير من الآيات)))

الدليل على ما قال الصحابة عدل

الدليل على ما قال الصحابة ما هو آت:

قوله تعالى: (والسابقون الْأَوَّلُونَ مِنَ المهاجرين وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بإحسان رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّٰتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَٰرُ خالدين فِيهَا أَبَدًا ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) سورة التوبة (100)

قوله تعالى: (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا) سورة الفتح (18)

قوله تعالى: (أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإيمان وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّٰتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَٰرُ خالدين فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) سورة المجادلة (22)

قوله تعالى: (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ

كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا) سورة الفتح (29)

(((وغيرها من الآيات)))

وجه الدلاة من هذه الآيات أن الله قد رضي عن الصحابة الكرام. فإذا كان هناك فعل أو قول لم يختلف الصحابة عليه، ولم يرد في القرآن ولا في السنة، فإنه يعطى حكم المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم. لأن الصحابة

تلاميذ للرسول صلى الله عليه وسلم. فهم أعلم الناس بتعاليمه صلى الله عليه وسلم وهم أعلم الناس بالقرآن بعده صلى الله عليه وسلم فما يفعله الصحابة أو يقولونه أصله من النبي صلى الله عليه وسلم إذا لم يختلفوا عليه. وقد كان الصحابة يجتهدون في المسائل الشرعية في

عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينكر عليهم بل أيدهم على فعلهم. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن خير الناس قرني. وهذا دليل قاطع على صحة الاحتجاج بالصحابة.

الدليل على ما قال الإجماع (الاتفاق) عدل

الدليل على الإجماع ما هو آت:

قوله تعالى: (وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس) سورة البقرة (143)

قوله تعالى: (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرّقوا) سورة آل عمران (103)

قوله سبحانه: (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا) سورة النساء (115)

فجعل الله من أسباب دخول جهنم مخالفة طريق المؤمنين في عقائدهم واتفاقهم.

قوله سبحانه: (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ) سورة النساء (83)

والذين يستنبطونه العلماء المجتهدون مما يدل على أن قولهم واجماعهم معتبر ومصدر من مصادر التشريع.

قول النبي صلى الله عليه وسلم: من خرج عن الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه.

صححه الذهبي والترمذي وابن العربي والمنذري والألباني والوادعي وشعيب الأرناؤوط وحسنه ابن كثير والبغوي وابن حجر العسقلاني.

قول الرسول: مَن خَرَجَ مِنَ الطَّاعَةِ، وفارَقَ الجَماعَةَ فَماتَ، ماتَ مِيتَةً جاهِلِيَّةً. أخرجه مسلم والنسائي وابن حبان بإسناد صحيح وصححه الألباني.

الدليل على القياس عدل

الدليل على القياس ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم: جَاءَ رَجُلٌ إلى النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: يا رَسولَ اللهِ، إنَّ أُمِّي مَاتَتْ وَعَلَيْهَا صَوْمُ شَهْرٍ، أَفَأَقْضِيهِ عَنْهَا؟ فَقالَ:

لو كانَ علَى أُمِّكَ دَيْنٌ، أَكُنْتَ قَاضِيَهُ عَنْهَا؟ قالَ: نَعَمْ، قالَ: فَدَيْنُ اللهِ أَحَقُّ أَنْ يُقْضَى. أخرج البخاري ومسلم والنسائي وأبو داود وأحمد والحديث صحيح.

فهنا قاس النبي صلى الله عليه وسلم قضاء الصيام بقضاء الدين.

وكذلك فقد جَاءَ رَجُلٌ مِن بَنِي فَزَارَةَ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فَقالَ: إنَّ امْرَأَتي وَلَدَتْ غُلَامًا أَسْوَدَ، (أي أن هذا الرجل أصابه الشك والظاهر أن لونه أبيض وامرأته بيضاء لكن المولود أسود اللون)

فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ لكَ مِن إبِلٍ؟ قالَ: نَعَمْ، قالَ: فَما أَلْوَانُهَا؟ قالَ: حُمْرٌ، (أي باللون الأحمر) قالَ: هلْ فِيهَا مِن أَوْرَقَ؟

(أي فهل من هذه الإبل الحمراء من شذ بلونه عنها وفيه بقع من السواد) قالَ: نعم قالَ: فأنَّى أَتَاهَا ذلكَ؟ قالَ: عَسَى أَنْ يَكونَ نَزَعَهُ عِرْقٌ، (أي عسى أن يكون أحد أسلافه كان بهذا اللون)

قالَ: وَهذا عَسَى أَنْ يَكونَ نَزَعَهُ عِرْقٌ. (أي فقس هذا على ولدك عسى أن يكون أحد أسلافه بهذا اللون) والحديث صحيح أخرجه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي والترمذي وابن ماجه وابن حبان وأحمد.

(((وهذه أدلة قاطعة على حجية القياس)))

الدليل على الرجوع إلى اللسان العربي الفصيح عدل

الدليل على الرجوع إلى اللغة، أنها لغة القرآن، قال الله: إِنَّا أَنزَلْنَٰهُ قرآنا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ. وقال: قُرْءَانًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ. وقال: كِتَٰبٌ فُصِّلَتْ آياته قُرْءَانًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ. وقال: بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ.

مثال على الصحيح من الإعجاز العلمي في القرآن عدل

قال سبحانه: (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِءَايَٰتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَٰهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا) سورة النساء (56)

فهذه الآية إشارة إلى كون الجلد عضوا أساسيا من الأعضاء الحسية، فقد ربط عذابهم بجلودهم

وهذا ما أثبته العلم التجريبي الصحيح الحديث. إذ أن الجلد يعتبر أكبر الأعضاء الحسية.

وهذا رد على كل من يزعم أننا ننكر العلم. فنحن لسنا كقطيع الغنم ننقاد خلف الراعي، بل نحن بشر كرمنا الله بالعقول والأدمغة.