يوم إهداء كتاب الطفل[1]

اسم المشروع:

-        اسم المشروع: (يوم إهداء كتاب الطفل).

مؤسس المشروع:

كاتب كتب الأطفال المغربي: أحمد بنسعيد[2].

هدف المشروع:

-        نشر المحبة والاحتفال بكتاب الطفل وإشاعة أدب الطفل في الأرجاء.

زمن المشروع:

- 10 فبراير وهو يوم ميلاد رائد الكتابة للطفل الأستاذ يغقوب الشاروني.

-  ويُعاد هذا اليوم سنويا في نفس الموعد، ويكون مستمرا في الزمن.

جغرافية اليوم:

-        يختار الْمُهْدِي مَنْ يُهدي له كتابه مِنْ وطنه، أو من البلاد العربية، أو من العالم الرحب.

عدد الكتب الْمُهداة:

-        إهداء كتاب واحد فقط كافٍ جدّا للدخول في مشروع هذا اليوم.

-        إذا أراد الْمُهدي أنْ يُهدي أكثر مِنْ كتاب، أو يرسل هدايا لأكثر من واحد فله ذلك.

نوع الكتب الْمُهداة:

-        الكتب الْمُهداة جميعها تدخل في باب أدب الطفل (قصة، رواية، نص مسرحي، ديوان شعر، مجلة، قصة مصورة ...)

-        الكتاب الْمُهْدَى يمكنه أن يكون من تأليف الْمُهْدِي "وهذا أفضل"، ويمكن للكتاب أن لا يكون من تأليفه.

-       واحتسابا للتطور الزمني الذي يعرفه عصرنا ومستقبل عصرنا؛ يمكن للكتاب الْمُهْدَى أنْ يكون بمختلف الصيغ الرقمية مثل: PDF ولكن بشرط أن لا يكون الكتاب متوفرا في النت.

مَنْ هو الْمُهْدِي؟

-        يدخل في هذا المشروع كل من أهدى كتابا واحدا للأطفال لغيره في هذا اليوم سواء كان كبيرا أو صغيرا فردا أو مؤسسة.

-        ويمكن للمؤسسات والمحسنين في هذا اليوم أن يُهدوا كتبا للمدارس ومختلف المؤسسات الهشّة وغير الهشّة.

الْمُهْدَى إليه:

-        يمكن للذي يرسل الهدية أن يهديها لابنه لتلميذه أو جاره أو أحد أفراد عائلته أو صديقه في هذا اليوم دون أنْ يتكلّف رسوم الْبريد.

-        يُهدى الكتاب عبر توالي السنوات لشخص جديد، وليس لنفس الشخص حتى تتسع دائرة الْمحبّة.

طريقة الإهداء:

-        تتم عملية الإهداء يدا بيد، أو عبر البريد، أو ما قام مقامه لإيصال هدية الكتاب الورقي.

-        وتتضمّن الهدية ورقة إهداء يَكتب فيها الْمُهدِي بخطّ اليد اسم الْمُهْدَى إليه، وكلمة إهداء قصيرة.

-        ومن الْمهم أنْ تُصوَّر هذه الورقة وتُنشَر صورتها في وسائل التواصل الاجتماعي نشرا للمحبّة وإشهارا لهذا اليوم كي يلتحق به أكبر قدر ممكن من الناس.

-        ولمن أراد أن يضع للإهداء فيديوهات ومقالات وأناشيد ورسومات ونحو ذلك فهذا أفضل.

هل الإهداء إلزامي كل سنة؟

لا، ليس إلزاميا.

إهداء وليس تبادل:

المقصود أن لا ينتظر الْمُهدي مِنَ الْمُهْدَى إليه أنْ يردّ له هديّته. فهي هديّة خالصة لا يُتوخّى من ورائها غير نشر المحبة وإشاعة أدب الطفل في الأرجاء.

بداية المشروع:

وتنطلف المناسبة الأولى ليوم إهداء كتاب الطفل في 10 فبراير 2021م

  1. ^ "يوم إهداء كتاب الطفل".
  2. ^ "أحمد بنسعيد".