محمد عبود مكحلة

كاتب وباحث سوري

محمد عبود مكحلة هو كاتب وباحث سوري، ولد في مدينة قارة بريف دمشق في 1971/4/19م.سجل في كلية الشريعة بجامعة دمشق، ليحصل على درجة البكالوريوس عام 1996م والدبلوم سنة 1997م ثم الماجستير عام 2001م بمرتبة جيد جداً ، فالدكتوراه في أصول الفقه عام 2009م بدرجة 95 مع مرتبة الشرف توفي رحمه الله في لبنان بعد معاناته مع مرض ضمور العضلات عام 2015.[1]

محمد عبود مكحلة
معلومات شخصية
اسم الولادة محمد عبود مكحلة
الميلاد 19 أبريل 1971(1971-04-19)
قارة (ريف دمشق)، سوريا
تاريخ الوفاة 17 ديسمبر 2015 (44 سنة)
مواطنة سوريا سوري
الجنسية  سوريا
الحياة العملية
الاسم الأدبي محمد عبود مكحلة
النوع مقالات، وكتب
التعلّم كلية الشريعة، جامعة دمشق
المدرسة الأم جامعة دمشق
المهنة كاتب ومفكر
اللغات العربية
بوابة الأدب

طفولته ومرضه عدل

عانى محمد مكحلة من مرض الضمور العضلي المعروف بالتهاب الزنار الحوضي لخلية العضلة منذ طفولته، وبدأت علامات المرض تظهر بعمر 6 سنوات

مؤلفاته عدل

  • الحقوق الدولية الخاصة للأجانب في الدولة الإسلامية دراسة مقارنة في المبادئ العامة[2][1][3]
  • الحالقة البغضاء حالقة الدين[4][1][5]
  • فماذا بعد الحق إلا الضلال[6][1][7]
  • البيئة في الإسلام[8][1][9]
  • فقه الواقع[10][11]

المراجع عدل

  1. ^ أ ب ت ث ج "تحميل كتب محمد عبود مكحلة pdf". www.noor-book.com. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05.
  2. ^ "الحقوق الدولية الخاصة للأجانب في الدولة الإسلامية دراسة مقارنة في المبادئ العامة". www.noor-book.com. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05.
  3. ^ الحقوق الدولية الخاصة للأجانب في الدولة الإسلامية: دراسة مقارنة في المبادئ العامة. دار النوادر للنشر والتوزيع السلسلة: مكتبة الرسائل الجامعية العالمية. ISBN:9789933482107.
  4. ^ "الحالقة البغضاء حالقة الدين". www.noor-book.com. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05.
  5. ^ الحالقة البغضاء حالقة الدين. دار الملتقى.
  6. ^ "فماذا بعد الحق إلا الضلال". www.noor-book.com. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05.
  7. ^ فماذا بعد الحق إلا الضلال. دار الملتقى السلسلة: معالم النور.
  8. ^ "البيئة في الإسلام". www.noor-book.com. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05.
  9. ^ البيئة في الإسلام. ISBN:9789933548926.
  10. ^ "فقه الواقع". www.neelwafurat.com. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05.
  11. ^ فقه الواقع. دار المقتبس.