محمد بن رجاء الحسيني الشريف

محمد بن رجاء الحسيني الشريف ‏ (القرن 20 - ) دبلوماسي سعودي.

محمد بن رجاء الحسيني الشريف
معلومات شخصية
الميلاد القرن 20  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة دبلوماسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم العربية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية،  والإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

الحياة السياسية

عدل
تاريخ الاعتماد/الموافقة الدبلوماسية ملاحظات ملك السعودية سفير لدى تاريخ الانتهاء
17 أغسطس 1998 كان البريطاني الكندي وليام سامبسون يعمل كمستشار هندسي في مدينة الرياض. عندما تم اعتقاله في 17 ديسمبر 2000 للاشتباه في تورطه في هجوم انتحاري أسفر عن مقتل وإصابة 122 شخصًا منهم 36 طفلاً في 8 نوفمبر 2000 غرب مدينة الرياض. اعتقل لمدة عامين وسبعة أشهر في سجن الحائر وحكم عليه بالإعدام، إلا أنه تم إطلاق سراحه في 8 أغسطس 2003 وسُمح له بمغادرة المملكة العربية السعودية مع العديد من المتهمين معه حيث صرح لاحقًا أنه تعرض للتعذيب والحرمان من النوم. لاحقًا في 25 سبتمبر 2003 ، أعلن محمد بن رجاء الحسيني الشريف في أوتاوا أن قوانين المملكة العربية السعودية تحظر التعذيب بجميع أشكاله ودوافعه، وقد شكك بأن ويليام سامبسون تعرض للتعذيب أثناء اعتقاله في المملكة، وأكد أن المملكة قد انضمت إلى اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب.[1][2][3][4] الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود أوتاوا، كندا 2005
2006 كان في الوقت نفسه معتمد كسفير للمملكة العربية السعودية لدى باكو، أذربيجان. [5]ذكر في 13 أغسطس 2006، وذلك بعد انتهاء زيارة الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز آل سعود إلى تركيا في الفترة 8-11 أغسطس 2006، أن تركيا خرقت البروتوكولات في حُسن الاستقبال.[6] الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود أنقرة، تركيا 2012
فبراير 2012 شغل منصب سفير جامعة الدول العربية لدى واشنطن العاصمة.[7][8] الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود والملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود نوفمبر 2015

المراجع

عدل
  1. ^ Responding to allegations that the Canadian citizen William Sampson was tortured while under arrest in the Kingdom, the ambassador, in a statement here on Tuesday night, said the Kingdom is a member of the international treaty banning torture and other forms of harsh and inhuman treatment. [1][2][3] نسخة محفوظة 19 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ STEVE MAICH (31 أكتوبر 2005). "William Sampson Reveals his Mistreatment by the Saudis". مجلة ماكلين. مؤرشف من الأصل في 2017-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-22.
  3. ^ Dr. Mohammed R. Al-Hussaini (9 أكتوبر 2003). "Statement on case of Canadian citizen William Sampson". pub. مؤرشف من الأصل في 2010-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-22. I deny that Mr. Sampson was subjected to torture.
  4. ^ "INDEPTH: THE WILLIAM SAMPSON STORY". سي بي سي نيوز. 14 يونيو 2006. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2009.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  5. ^ 3. Februar 2009, Riyadh, Saudi Press Agency, Turkish President Abdullah Gul arrived here today on a four-day official visit to the Kingdom. At Riyadh Air Base, he was received by the Custodian of the Two Holy Mosques King Abdullah bin Abdulaziz Al Saud who welcomed the President and his wife. The President was also received by Prince Dr. Abdulaziz bin Mohammed bin Ayyaf Al Miqren, Mayor of Riyadh Region; Abdullah bin Ahmed Zainal, Minister of Commerce and Industry, the Accompanying Minister; Mohammed bin Abdulrahman Al-Tubaishi, Chief of Royal Protocol; Dr. Mohammed bin Raja Al-Husseini, Saudi Ambassador to Turkey; and Nci Koru, Turkish Ambassador to the Kingdom of Saudi Arabia.[4][5] نسخة محفوظة 17 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ "أنقرة تخرق البروتوكولات في استقبال خادم الحرمين". جريدة الرياض. مؤرشف من الأصل في 2020-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-17.
  7. ^ "الدكتور محمد بن رجاء الحسيني الشريف,". archive.aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2020-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-17.
  8. ^ Secretary General Receives Mohammed Raja Abdullah Al-Hussaini Al Sharif, Ambassador of the League of Arab States to the United States, [6] نسخة محفوظة 17 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.