مايكل هايدلبرغر

مايكل هايدلبرغر (بالإنجليزية: Michael Heidelberger)‏ ـ (29 أبريل 1888 ـ 25 يونيو 1991)[2] هو عالم مناعة أمريكي تعود جذوره إلى أصول ألمانية يهودية؛ إذ هاجر جده ـ وكان يدعى أيضًا مايكل هايدلبرغر ـ من ألمانيا إلى الولايات المتحدة بعد سنة 1840 بقليل.[3] اكتشف هو وأوزوالد آفري أن عديدات السكاريد في المكورة الرئوية هي من مولدات الضد، مما أدى به إلى اكتشاف أن الأجسام المضادة بروتينات.

مايكل هايدلبرغر
مايكل هايدلبرغر سنة 1954

معلومات شخصية
الميلاد 29 أبريل 1888(1888-04-29)
مدينة نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية
الوفاة 25 يونيو 1991 (103 سنة)
مدينة نيويورك
الإقامة  الولايات المتحدة
مواطنة أمريكي
الجنسية أمريكي
عضو في الجمعية الملكية،  وأكاديمية لينسيان،  والأكاديمية الوطنية للعلوم،  والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم،  والأكاديمية الملكية الدنماركية للعلوم والآداب،  والأكاديمية الوطنية للطب  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المؤسسات معهد روكفلر
مستشفى ماونت سيناي
جامعة كولومبيا
جامعة روتجرز
مدرسة طب جامعة نيويورك
المدرسة الأم جامعة كولومبيا
مشرف الدكتوراه مارستون بوغرت
المهنة كيميائي،  وعالم مناعة،  وأستاذ جامعي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
مجال العمل الكيمياء العضوية
علم المناعة
موظف في جامعة كولومبيا[1]،  وجامعة نيويورك  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
سبب الشهرة خصائص الجسم المضاد
الجوائز
جائزة لاسكر (1953)
قلادة العلوم الوطنية (1967)
جائزة لويزا غروس هورويتز (1977)
جائزة لاسكر (1978)

قضى مايكل هايدلبرغر جُل حياته العملية في جامعة كولومبيا، ثم عمل بجامعة نيويورك. وقد حصل على زمالة غوغنهايم عامي 1934 و1936.

الجوائز والتكريم عدل

المراجع عدل

  1. ^ https://www.gf.org/fellows/all-fellows/michael-heidelberger/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ "The Michael Heidelberger Papers - Biographical Information". Profiles in Science. National Library of Medicine. مؤرشف من الأصل في 2017-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-09.
  3. ^ ولدت لهايدلبرغر ابنة في فيلادلفيا سنة 1843.
  4. ^ Stacey، Maurice (1994). "Michael Heidelberger. 29 April 1888-25 June 1991". Biographical Memoirs of Fellows of the Royal Society. ج. 39: 178–126. DOI:10.1098/rsbm.1994.0011.