ليلى سويليميز

ليلى سويلميز (1 يناير 1989 مرسين – 9 يناير 2013 باريس) كانت مديرة منطقة في منظمة شباب حزب العمال الكردستاني. كان اسمها الحركي روناهي.[2] أصدرت تركيا مذكرة توقيف بحقها بتهمة «الانتماء إلى منظمة إرهابية».

ليلى سويليميز
معلومات شخصية
الميلاد 1 يناير 1988   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مرسين  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 10 يناير 2013 (25 سنة)   تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
الدائرة العاشرة في باريس  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاة إصابة بعيار ناري[1]  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مواطنة تركيا  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة دجلة  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة محامية،  وناشطة سياسية  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب حزب العمال الكردستاني  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغة الأم التركية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات التركية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

الخلفية

عدل

هربت مع عائلتها إلى ألمانيا في التسعينيات وعاشت في هاله حيث درست الهندسة المعمارية. لكنها لم تتخرج لكي تصبح أكثر انخراطًا في السياسة.[3] اغتيلت في باريس في 9 يناير 2013، مع سكينة كانسيز فيدان دوغان. لقد أصيبت برصاصة في رأسها بسلاح كاتم الصوت في مركز المعلومات الكردي في باريس. في غضون أسبوع من الاغتيال، اعتقلت الشرطة الفرنسية عمر غوني. وبعد استجوابه، اشتبهوا في تورطه في جريمة القتل ووضعوه رهن الحبس الاحتياطي. بحلول 21 يناير، صار غوني المشتبه الرئيسي حيث أظهرت صور الدائرة التلفزيونية المغلقة أنه كان في المبنى يوم الجريمة. في ديسمبر 2016، وقبل شهر من بدء المحاكمة، توفي غوني من ورم في مستشفى في باريس.[4]

انظر أيضًا

عدل
  • قائمة جرائم القتل التي لم تحل

مراجع

عدل
  1. ^ https://www.lemonde.fr/societe/article/2013/01/11/les-trois-militantes-kurdes-executees-a-paris-de-plusieurs-balles-dans-la-tete_1815662_3224.html. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ Davies, Caroline (20 Nov 2015). "Girl becomes first Briton convicted of trying to join fight against Islamic State in Syria". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2020-12-11. Retrieved 2019-02-24.
  3. ^ "VERBRECHEN: Spur nach Deutschland". Der Spiegel. ج. 3. 14 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2020-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-24.
  4. ^ "France closes the case on the murder in Paris of Sakine, Fidan and Leyla". ANF News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-23. Retrieved 2019-10-21.