ليلى بنت الريف (فيلم)

فيلم أُصدر سنة 1941، من إخراج توجو مزراحي

ليلى بنت الريف، فيلم سينمائي درامي موسيقي مصري أبيض وأسود.[1] إنتاج عام 1941 - تمثيل: أنور وجدي، ليلى مراد، يوسف وهبي، بشارة واكيم، فردوس محمد، زوزو شكيب -إخراج: توجو مزراحي -إنتاج: جمال الليثي والفيلم له معنى كبير في الحياة اليومية وكم اخذا الفيلم عدة جوائز سينمائية ويعتبر من أفضل أعمال يوسف وهبي الذي مثل فيه والتي يميز الفيلم بين الحياة الريفية والحياة في المدينة.

ليلى بنت الريف
أفيش الفيلم
معلومات عامة
الصنف الفني
تاريخ الصدور
مدة العرض
115 دقيقة
اللغة الأصلية
العرض
البلد
الطاقم
المخرج
الكاتب
توجو مزراحي
بديع خيري
البطولة
التصوير
عبد الحليم نصر
صناعة سينمائية
المنتج
شركة الأفلام المصرية
التوزيع
بهنا فيلم

ملخص الفيلم عدل

في الريف المصري توجد فتاة اسمها ليلى تسكن مع عائلة كبيرة ولها ولد اسمه فتحي وطبيب ولكنه لم يمارس الطب رغم أنه درس في بريطانيا لإنه كان مشغولاً باللهو ومهتم بزينة الحياة فتحاول الجدة أن يتزوّج ليلى لكنه يرفض ذلك ولكن أمه تعده إن لم يتزوج ليلي فلن يرث مطلقا ونسي أصله أنه ولد الريف ودرس المرحلة الأولى في الريف وعندما يأخذ ليلي الي المدينة وهي طبعا تبقى محتفظة بالتقاليد الريفية مما يؤدي إلى سخرية جميع أصدقاء فتحي من زوجته وفتحي دائما منشغلا في اللهو ويتزوج فتحي بامرأة أخرى بدون أن تعلم ليلى ذلك وصديق فتحي يريد أن يتزوّج ليلي مستغلا سذاجتها وتمرّ الأيام إلى أن تأتي صديقة ليلي وهي من المدن والملاهي فتنجح في تغيير ليلي لفتاة عصرية أخرى مما يؤدي بفتحي بالإعجاب بها وكمال يعجب بها أكثر وتصبح ليلي كثيرة الخروج مع صديقتها إلى السينما والمسابقات وتقيم حفلات في المنزل ولا تعطي اهتمام لفتحي لكنها لم تخنه وجعلته طبيبا مشهورا جدا ويدرك فتحي أن زوجته عظيمة وأنها ليس ككل البنات لكن صديق فتحي كمال يحاول أن يثبت لفتحي بأن زوجته خائنة ويمسك ليلي رغما عنها ويشاهدهما فتحي ويصدق بأنها خائنة و لكن ليلي لم تكن خائنة وترجع ليلي إلى الريف بعد أن طلقها وتقرر الجدة أن تزوج ليلي بولد من الريف وهو إبراهيم ولكن ليلى لم تنسَ حب فتحي ويتذكر فتحي كلام ليلي ويبدأ بالعمل كجراح وعندما دخل إلى المستشفى كي يعالج أحد الأشخاص وحينها يرى كمال هو المريض وبعد أن يعمل له العملية الجراحية وينجح في ذلك فيقول له كمال الحقيقة بأن ليلي ليست خائنة ويذهب إلى الريف ويقطع زواج محبوبته بيلى ويحملها بين ذراعيه وبعدها أدرك أن ليلي بنت أصل ومحترمة وليست كبنات المدن وعاد بليلي الى المدينة وأدرك قيمة الإنسانة التي تزوجها أدرك أن لا فرق بين عربي وأعجمي وإدرك أن أصله ريفي وعاد إلى القاهرة برفقة ليلي.

فريق العمل عدل

الأخراج توجو مزراحي

مساعد المخرج الأول أحمد كامل مرسي

تاريخ الإصدار 1 فبرير سنة1941

التاليف بديع خيري

أبطال الفيلم عدل

أغاني الفيلم عدل

اشترك في تأليف أغاني الفيلم كلٌ من بديع خيري، ومحمد حسن إسماعيل، واشترك في تلحينها كلٌ من زكريا أحمد، ورياض السنباطي.[2]

روابط خارجية عدل

مصادر عدل