قائمة بطاركة كنيسة المشرق

قائمة ويكيميديا


قائمة بطاركة كنيسة المشرق الذين عرفوا أيضاً ببطاركة بابل وبطاركة الشرق وبطاركة كنيسة فارس، وهم البطاركة الذين تولوا منصب رئاسة كنيسة المشرق منذ تأسيسها في القرن الأول الميلادي والمنسوب تأسيسها إلى القديس توما الرسول أحد تلامذة المسيح، ويتضمن هؤلاء البطاركة أيضاً بطاركة الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية وكنيسة المشرق الآشورية. وهذه الكنيسة هي الكنيسة التي اعتنقت تعاليم نسطور في القرن الخامس، وتُعتبر كنيستا المشرق الآشورية وكنيسة المشرق القديمة الكنيستان الوحيدتان اللتان تعتنقان النسطورية الآن.[1]

البطاركة عدل

البطاركة التاليين انفصلوا عن بقية الكنائس واتخذوا المذهب النسطوري ولقبوا أنفسهم بلقب كاثوليكوس:

البطاركة التاليين اتحدوا مع بقية الكنائس واتخذوا تعاليم مجمع خلقيدونية:

البطاركة التاليين انفصلوا عن بقية الكنائس في الغرب وعادوا إلى النسطورية ولقبوا أنفسهم بكاثوليكوس، وبنفس الوقت انفصل عنهم البطاركة المفرانيين:

(683-685) شاغر

(698-714) شاغر

(728-731) شاغر

البطاركة التاليين هم من أتخذوا بغداد كمركز لكنيسة المشرق بدلاً من قطسيفون (المدائن):

(850-853) شاغر

(858-860) شاغر

(872-877) شاغر

(1016-1020) شاغر

(1025-1028) شاغر

(1057–1064) شاغر

(1136–1139) شاغر

(1332-1336) شاغر

(1393-1402) شاغر

  • شمعون الثالث (1403-1407)

(1407-1437) شاغر بسبب الاضطهاد

  • إيليا الرابع (1437)
  • شمعون الرابع الباصيدي (1438-1496) وهو من قام بحصر كرسي البطريركية لعائلته، مما تسبب بالخلاف حول وراثته والذي ادى لاحقاً إلى انقسام كنيسة المشرق
  • شمعون الخامس (1497-1501)
  • إيليا الخامس (1501-1503)
  • شمعون السادس (1504-1538)
  • شمعون السابع (1539-1558) في عهدة انقسمت كنيسة المشرق وتأسست الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية

بطاركة ما بعد الانقسام عدل

أدى الخلاف حول توريث كرسي كنيسة المشرق لعائلة شمعون الباصيدي إلى الخلاف بين الأساقفة. ومن خلال التواصل مع الكنيسة الرومانية الكاثوليكية قام مجموعة أساقفة بقيادة يوحنا سولاقا بالإنفصال عن كنيسة المشرق وقاموا بتأسيس الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية. لكن في وقت لاحق قام رأس كرسي الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية أنذاك شمعون العاشر إيليا بالإنفصال عن روما واعتناق النسطورية في حوالي سنة 1600 وقام بنقل كرسي الكنيسة الكلدانية من ديار بكر إلى قودجانس في هكاري وحصر كرسي الكنيسة لعائلته. وعلى الرغم من انفصالهم عن روما الا أنهم استمروا باتخاذ لقب بطريرك الكلدان. الأساقفة الكاثوليك في وقت لاحق عينوا يوسف الأول كبطريرك وألذي اتحد كرسيه فيما بعد بالكرسي الأصلي لكنيسة المشرق والعائد لعائلة شمعون الباصيدي في حوالي سنة 1830.

مراجع عدل