عضلة رافعة للشفة العليا ولجناح الأنف

عضلة في وجه الإنسان تعمل على توسيع المنخر، ورفع الشفة وجناح الأنف.

العضلة الرافعة للشفة العليا ولجناح الأنف (باللاتينية: musculus levator labii superioris alaeque nasi) تتصل بالجزء العلوي من البروز الأمامي من الفك العلوي وتنغرز في جلد الجزء الجانبي من الأنف والشفة العليا، وهي تعمل على توسيع المنخر، ورفع الشفة وجناح الأنف.

العضلة الرافعة للشفة العليا ولجناح الأنف
الاسم العلمي
Musculus levator labii superioris alaequae nasi
عضلات الرأس والوجه والعنق. (العضلة الرافعة للشفة العليا ولجناح الأنف موسومة باسم (quad. labii sup.) قريبا من الأنف.)
تفاصيل
عمل العضلة توسيع المنخر، ورفع الشفة وجناح الأنف.
منشأ العضلة العظم الأنفي
مغرز العضلة المنخر و أعلى الشفة
الأعصاب الفروع الشدقية للعصب الوجهي في العصب الوجهي
نوع من كيان تشريحي معين  [لغات أخرى]‏،  وعضلات الوجه التعبيرية،  وسبلة عضلية  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
جزء من عضلات الوجه التعبيرية  تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
ترمينولوجيا أناتوميكا 04.1.03.032   تعديل قيمة خاصية (P1323) في ويكي بيانات
FMA 46802  تعديل قيمة خاصية (P1402) في ويكي بيانات
UBERON ID 0008592  تعديل قيمة خاصية (P1554) في ويكي بيانات

اسم العضلة

عدل

الاسم الأجنبي للعضلة هو (باللاتينية: musculus levator labii superioris alaeque nasi) مترجم من اللاتينية ومعناه «رافعة الشفة العليا وجناح الأنف»، وهذا هو أطول اسم لعضلة في الإنسان والحيوان.

تُعرف هذه العضلة تاريخياً باسم «عضلة أوتو» (بالإنجليزية: Otto's muscle)‏، وهي تُوسِّع فتحة الأنف وترفع الشفة العليا، مما يمكّن المرء من أن يُزَمْجر (باللاتينية: Snarl) برفع الشفة العليا، وهو ما اشتهر به المغني الأمريكي إلفيس بريسلي باستخدامه لهذا التعبير، مما أكسب هذه العضلة اسم «عضلة إلفيس» (بالإنجليزية: The Elvis muscle)‏.

 
العضلة الرافعة للشفة العليا ولجناح الأنف تُمكن الشخص من أخذ تعبير وجه الزمجرة
.
 
زمجرة الأسد
.
 
زمجرة الذئب
.

يُشار في بعض الأحيان إلى هذه العضلة باسم «الرأس الزاوي» للعضلة الرافعة للشفة العلوية.[1]

انظر أيضا

عدل

المراجع

عدل
  1. ^ Eliot Goldfinger Artist/Anatomist (7 نوفمبر 1991). Human Anatomy for Artists : The Elements of Form: The Elements of Form. Oxford University Press. ص. 87. ISBN:978-0-19-976310-8. مؤرشف من الأصل في 2020-01-25.