سيباستيان كورتس
سيباستيان كورتس تُلفظ بالألمانية: [zeˈbastˌi̯a:n ˈkʊrt͡s] ؛ من مواليد 27 أغسطس 1986) هو مستشار النمسا منذ ديسمبر 2017 إلى مايو 2019 ومن يناير 2020 إلى أكتوبر 2021، ورئيس حزب الشعب النمساوي من مايو 2017 وحتى استقالته من مناصبه السياسية في 2 ديسمبر 2021 بعد فضيحة فساد ألمت بحكومته.[8][9][10][11]
سيباستيان كورتس | |
---|---|
(بالألمانية: Sebastian Kurz) | |
مناصب | |
عضو البرلمان الإقليمي فيينا[1] | |
في المنصب 2010 – 2011 |
|
[1] | |
في المنصب 21 أبريل 2011 – 16 ديسمبر 2013 |
|
في | وزارة الداخلية |
عضو المجلس الوطني للنمسا | |
عضو خلال الفترة 29 أكتوبر 2013 – 16 ديسمبر 2013 |
|
فترة برلمانية | المجلس الوطني الـ25 |
وزير خارجية النمسا[1] | |
في المنصب 16 ديسمبر 2013 – 18 ديسمبر 2017 |
|
|
|
[2] | |
في المنصب 14 مايو 2017 – 3 ديسمبر 2021 |
|
|
|
عضو المجلس الوطني للنمسا | |
عضو خلال الفترة 9 نوفمبر 2017 – 22 يناير 2018 |
|
فترة برلمانية | المجلس الوطني الـ26 |
مستشار النمسا[3][4] (14 ) | |
في المنصب 18 ديسمبر 2017 – 28 مايو 2019 |
|
|
|
عضو المجلس الوطني للنمسا | |
في المنصب 23 أكتوبر 2019 – 7 يناير 2020 |
|
انتخب في | الانتخابات التشريعية النمساوية 2019 |
مستشار النمسا[5] | |
في المنصب 7 يناير 2020 – 11 أكتوبر 2021 |
|
عضو المجلس الوطني للنمسا | |
في المنصب 14 أكتوبر 2021 – 8 ديسمبر 2021 |
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 27 أغسطس 1986 (38 سنة)[1][6] فيينا[1] |
الإقامة | فيينا |
مواطنة | النمسا |
عدد الأولاد | 1 |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية الحقوق (جامعة فيينا) (2005–2011) |
المهنة | سياسي[7] |
الحزب | حزب الشعب النمساوي[1] |
اللغة الأم | ألمانية نمساوية |
اللغات | ألمانية نمساوية، والألمانية، والإنجليزية |
مجال العمل | سياسي، ودبلوماسي، ورائد أعمال، والسياسة |
الجوائز | |
وسام جمهورية صربيا (2021) |
|
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي[1] |
تعديل مصدري - تعديل |
كورتس شريك اليوم في شركة دريم سيكيوريتي (بالإنجليزية: Dream Security) الإسرائيلية، ،[12][13][14] ومديرا في شركة بترول أبو ظبي الوطنية ومع صندوق "مبادلة" الإماراتي،[15][16] ويتنقل بين أبو ظبي وتل أبيب.[17]
نشأته وتعليمه
عدلولد كورتس في فيينا، وقد ترعرع في حي مايدلينغ، الذي ما يزال يعيش فيه.
حصل على شاهدة الثانوية العامة ( ماتورا ) في عام 2004 من مدرسة جي أر جي 12 إيرجلاس، ثم أكمل الخدمة العسكرية الإلزامية في عام 2005. التحق كورتس بكلية الحقوق في جامعة فيينا ، لكنه قطع الدراسة قبل التخرج.
مسيرته السياسية
عدلالبدايات السياسية
عدلدخل كورتس إلى عالم السياسة عندما انضم إلى شبيبة حزب الشعب النمساوي (ÖVP) في عام 2003K ,تولى أول منصب سياسي في عام 2008 رئيسا لشبيبة الحزب في فيينا. وبعد سنة واحدة أصبح الرئيس الفدرالي لشبيبة الحزب في كل النمسا،[18] ونجح في الاستفادة من شبكات التواصل الاجتماعي لتحقيق شعبية عالية، إلا أن شعبيته لدى «صحافة المشاهير» بحسب الصحف النمساوية هي جعلت منه أيقونة في عيون الشباب النمساوي.[19]
كورتس في الحكومة
عدلبين 2010 و2011 كان عضوا في مجلس مدينة فيينا. وبعد تعديل وزاري في حكومة فايمان الأولى في أبريل 2011 عين في منصب مستحدث هو وزير الدولة للاندماج (جزء من وزارة الداخلية). في الانتخابات العامة للنمسا عام 2013 انتخب عضوا في البرلمان. في عام 2013 أصبح وزير خارجية النمسا، ثم اتسعت حقيبته بطلب منه لتشمل شؤون الأندماج الأجتماعي . وفي وقت تنصيبه (أداء اليمين الدستورية) كان كورتس أصغر وزير في حكومة منذ تأسيس الجمهورية وأصغر وزير خارجية في الإتحاد الأوربي وكان يبلغ من العمر حينها 27 عاماً فقط.
رئاسة حزب الشعب النمساوي
عدلوفي مايو / أيار 2017، أصبح زعيماً لحزب الشعب، وبعد استقالة نائب المستشار راينهولد ميترلينر من المنصب.
رئاسة الحكومة
عدلبعد سقوط حكومة كيرن وانتخابات 2017 التشريعية المبكرة قاد كورتس حزبه إلى نصر انتخابي حيث أكسبه شعبية هائلة عبر تبني خطاب يميني في موضوعات الهجرة والأجانب، وحقق حزبه المركز الأول في الانتخابات، حيث حصل على 31.5 ٪ من الأصوات.
كزعيم لأكبر حزب بعد الانتخابات، كلف كورتس بتشكيل حكومة جديدة من قبل الرئيس فان دير بيلن حيث شكل ائتلافًا مع حزب الحرية. أدى كورتس اليمين كمستشار في 18 ديسمبر 2017 إلى جانب حكومته الجديدة.
أدت قضية إيبيزا في مايو 2019 إلى نهاية حكومة ائتلاف كورتس مع حزب الحريات اليميني،[20][21][22][23] وبعد الانتخابات التشريعية التي جرت في يناير 2021 ترأس كورتس حكومته الثانية التي قامت بالائتلاف مع حزب الخضر.[24][25]
مواقفه السياسية
عدلفي فبراير/شباط 2017 أعلن كورتس أن بلاده لا ترحب بزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في اطار حملته للاستفتاء حول قانون يعزز صلاحياته الرئاسية.[26]
تعهد في حملته الانتخابية بإغلاق طرق الهجرة إلى أوروبا، ووضع قيود على المعونات المالية المقدمة للاجئين، ومنع المهاجرين من الحصول على أية معونات حتى يمضي على إقامتهم في النمسا خمس سنوات.
وقد لاقت هذه القضايا رواجاً لدى الناخبين النمساويين بعد تدفق هائل من المهاجرين غير الشرعيين واللاجئين من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
خلال مستشاريته، عدّل كورتس مدة العمل اليومي إلى 12 ساعة، وبدأ في دمج جميع التأمينات الاجتماعية النمساوية، وحظر النقاب الكامل للوجه في الأماكن العامة، ودعم الأسرة الأجنبية من أصول أوروبية، وقام بتثبيت ميثاق المراقبة، وألزم تعليم اللغة الألمانية، ورفض الاتفاق العالمي للهجرة، و أسس المكتب الرقمي ووحد الدخل الأساسي.
استقالته واعتزاله السياسة
عدلفي أكتوبر 2021 ووجه كورتس باتهامات بالفساد تتعلق باستخدام أموال حكومية من أجل تزوير نتائج استطلاعات الرأي ورشوة صحيفة شعبوية لنشر النتائج للتأثير على مواقف الناخبين، حيث نشرت له محادثات في هذا السياق وأخرى تتعلق بمناورات سياسية أخرى، وأدى نشر هذه المحادثات إلى استقالة كورتس من رئاسة الحكومة معه احتفاظه برئاسة حزب الشعب ومقعده في البرلمان.[27]
في 2 ديسمبر 2021 أعلن كورتس اعتزاله السياسة وتنحيه عن جميع مناصبه البرلمانية والحزبية، وعزا الاستقالة إلى رغبته بقضاء بعض الوقت مع أسرته بعد ولادة ابنه الأول، مكررا أمله في الحصول على فرصة لإثبات براءته في المحكمة من تهم الفساد الموجهة إليه.[28]
في18 أكتوبر 2022 خلصت نتائج التحقيقات مع وكيل وزارة المالية السابق توماس شميد إلى اعترافات تدين كورتس وآخرين في قضية استخدام الأمول العامة في نشر الاستطلاعات المزيفة، وتفتح هذه الاعترافات الباب إلى تقديم كورتس إلى محاكمة.[29]
في 23 فبراير 2024 حكم على كورتس بالسجن ثمانية عشر شهرا مع وقف التنفيذ بعد إدانته بحلف يمين كاذب في ما يتعلق بمساءلة برلمانية جرت في فترة حكومته.[30]
في اللوبي التجاري والسياسي
عدلبعد استقالته من مناصبه الحزبية والسياسية في النمسا حصل كورتس على وظيفة «استراتيجي عالمي» لدى شركة ثيل كابيتال [الإنجليزية] الاستثمارية الأمريكية التي تستثمر في مجالات التقنية وتسويق الحشيش (القانوني) وبناء المدن العائمة.[31] [32][33]
كما عيّن في 9 يناير 2022 (إلى جانب رئيس الحكومة البريطاني السابق طوني بلير) رئيسا مساعدا للمجلس الأوروبي للتسامح والمصالحة [الإنجليزية] (ECRT) الذي يعمل من أجل رفع درجة التسامح مع الحياة اليهودية في أوروبا ومكافحة اللاسامية وإنكار الهولوكوست،[34][35][36] وفي نفس الشهر أسس شركة "SK" الاستثمارية والاستشارية[37][38]
لاحقا في نفس العام ساهم في تأسيس شركة دريم سيكيوريتي (بالإنجليزية: Dream Security)، ومركزها إسرائيل، بالشراكة مع مدير مجموعة إن إس أو الإسرائيلية السابق شاليف هوليو،[12][13][14] كما تعاقد مع شركة بترول أبو ظبي الوطنية ومع صندوق "مبادلة" الإماراتي،[15][16] وله مكاتب في كل من أبو ظبي وتل أبيب.[17][39]
المراجع
عدل- ^ ا ب ج د ه Sebastian Kurz (بالألمانية), Österreichisches Parlament, 19. November 2014, QID:Q24206857
{{استشهاد}}
: تحقق من التاريخ في:|publication-date=
(help) - ^ https://kurier.at/politik/inland/ein-oevp-parteitag-fuer-sebastian-kurz-und-seine-neue-volkspartei/272.785.679.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Oscar Bronner; Alexandra Föderl-Schmid, eds. (27. Mai 2019), derStandard.at (بالألمانية), QID:Q1192004
{{استشهاد}}
: تحقق من التاريخ في:|publication-date=
(help) - ^ "The fallout from Austria's 'Ibiza-gate' scandal". France24.com (بالإنجليزية). 29 Aug 2019. QID:Q81701298. Archived from the original on 2019-12-19.
- ^ "Federal Ministers and State Secretaries - Federal Chancellery of Austria" (بالإنجليزية). Retrieved 2021-08-12.
- ^ Brockhaus Enzyklopädie | Sebastian Kurz (بالألمانية), QID:Q237227
- ^ https://www.workwithdata.com/person/sebastian-kurz-1986. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-27.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Die Philosophie des Peter Thiel, des neuen Chefs von Sebastian Kurz. In: Der Standard. 30. Dezember 2021, abgerufen am 31. Dezember 2021. نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2021 على موقع واي باك مشين.
- ^ Sebastian Kurz berät künftig Trump-Freund: Österreichs Ex-Kanzler wird Strategieberater beim umstrittenen US-Investor Peter Thiel. In: Blick. 30. Dezember 2021, abgerufen am 31. Dezember 2021. نسخة محفوظة 2021-12-30 على موقع واي باك مشين.
- ^ rfi coi. "Rücktritt! Sebastian Kurz zieht sich aus Politik zurück" (بالألمانية). Retrieved 2021-12-02.
- ^ "Österreich: Sebastian Kurz kündigt Rücktritt von allen politischen Ämtern an" (in German), Der Spiegel, ISSN 2195-1349, https://www.spiegel.de/ausland/oesterreich-sebastian-kurz-kuendigt-ruecktritt-von-allen-politischen-aemtern-an-a-c1368f05-6547-4037-8449-4283b148ad76 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2021-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-25.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ ا ب Levingston، Ivan (12 أكتوبر 2022). "Former NSO CEO, Ex-Austrian Chancellor Start Cyber Firm". Bloomberg News. مؤرشف من الأصل في 2022-10-14.
- ^ ا ب Gilead، Assaf (12 أكتوبر 2022). "Former NSO CEO and ex-Austrian Chancellor found startup". Globes. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20.
- ^ ا ب Peter Münch (21 Oct 2022). "NSO: Mit wem Sebastian Kurz künftig Geschäfte macht" (بالألمانية). Retrieved 2024-04-09.
- ^ ا ب "Bisher unbekannter Job: Sebastian Kurz ist Direktor eines Staatsunternehmens in Abu Dhabi" (بالألمانية). Retrieved 2024-04-09.
- ^ ا ب "Die rätselhafte Firma von Sebastian Kurz in Abu Dhabi" (بالألمانية). Retrieved 2024-04-09.
- ^ ا ب Oliver Pink (7 Jul 2022). "Sebastian Kurz expandiert nach Dubai und Tel Aviv". Die Presse (بالألمانية). Retrieved 2024-04-09.
- ^ موقع قناة يورونيوز، تاريخ الولوج 2 أيار 2014. نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ موقع غود الإخباري (المغرب)، تاريخ الولوج 2 أيار 2014. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ "Kabinett Kurz verliert Misstrauensabstimmung". orf.at (بالألمانية). Archived from the original on 2019-06-05. Retrieved 2019-05-27.
- ^ "Nationalrat spricht gesamter Bundesregierung das Misstrauen aus". www.parlament.gv.at (بالألمانية). Archived from the original on 2019-08-06. Retrieved 2019-05-27.
- ^ "Sebastian Kurz, Austrian Leader, Is Ousted in No-Confidence Vote". www.nytimes.com. مؤرشف من الأصل في 2019-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-18.
- ^ "Austrian Chancellor Kurz Ousted After Nationalists Turn on Him". www.bloomberg.com. مؤرشف من الأصل في 2019-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-18.
- ^ "Misstrauensvotum". www.parlament.gv.at (بالألمانية). Archived from the original on 2019-05-14. Retrieved 2019-05-25.
- ^ "Article 72, Clause 1, and Article 74, Clause 1 and 3". www.ris.bka.gv.at (بالألمانية). Archived from the original on 2019-07-03. Retrieved 2019-05-25.
- ^ "تركيا تنتقد تصريحات وزير نمساوي عن زيارة أردوغان". مؤرشف من الأصل في 2017-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-16.
- ^ Toth، Barbara (12 أكتوبر 2021). "https://www.falter.at/zeitung/20211012/kurz-schluss?ref=homepage". Falter.at. مؤرشف من الأصل في 2021-10-12.
{{استشهاد ويب}}
: روابط خارجية في
(مساعدة)|عنوان=
- ^ "فيديو: كورتس يعتزل السياسة بعد شهر من استقالته واتهامه بالفساد". يورونيوز - عربي. 2 ديسمبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-06.
- ^ "Schmid liefert belastende Aussagen". ORF.at. 19 أكتوبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-19.
- ^ "Former Austrian Chancellor Sebastian Kurz found guilty of perjury". Aljazeera. 23 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-27.
- ^ "Sebastian Kurz leaves politics to join tech investor Peter Thiel". ft.com. 30 ديسمبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-19.
California-based
- ^ "Austria's ex-chancellor Kurz to work for Thiel Capital – reports". Reuters. 27 ديسمبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-27.
- ^ "Ex-Austrian Chancellor Sebastian Kurz to work for tech billionaire Peter Thiel". POLITICO. 30 ديسمبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-19.
- ^ "Kurz wird Kopräsident von Anti-Antisemitismus-Gremium". دار الإذاعة النمساوية ORF. 9 يناير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-25.
- ^ "Sebastian Kurz - European Council on Tolerance and Reconciliation". European Council on Tolerance and Reconciliation. 8 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-19.
- ^ "Ex-Austria Chancellor Kurz made co-chairman of anti-racism group". Reuters. 9 يناير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-19.
- ^ "Ex-Kanzler Kurz gründet ein Unternehmen im Waldviertel" [Former Chancellor Kurz founds a company in the Waldviertel]. Kleine Zeitung (بالألمانية). 26 Jan 2022. Archived from the original on 2022-12-09.
- ^ Liechtenstein، Stephanie (18 أكتوبر 2023). "Former Austrian Chancellor Kurz stands trial for allegedly making false statements to an inquiry". Associated Press News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-12.
- ^ Andrea Hodoschek (17 Jun 2023). "Kurz & Co. als Glücksritter im Nahen Osten unterwegs". Kurier (بالألمانية). Retrieved 2024-04-09.
وصلات خارجية
عدل- الموقع الرسمي
- سيباستيان كورتس على موقع الموسوعة البريطانية (الإنجليزية)
- سيباستيان كورتس على موقع مونزينجر (الألمانية)