ساسان بهنام بختيار
ساسان بهنام بختيار (بالفارسية: ساسان بھنام بختیار) هو فنان إيراني فرنسي يعيش في جنوب فرنسا. يشتهر بهنام بختيار في المقام الأول بلوحاته الزيتية التي تم يصنعها بأسلوبه الشخصي المتمثل في الكشط، وأعمال الكولاج والأفلام.
| ساسان بهنام بختيار | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 1 فبراير 1984 (40 سنة) نويي-سور-سين، باريس، فرنسا |
| الإقامة | سان جيان كاب فيرات |
| الجنسية | إيراني- فرنسي |
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | الجامعة الأمريكية في دبي; مدرسة موناكو للأعمال (الجامعة الدولية في موناكو) |
| المهنة | فنان معاصر |
تعديل مصدري - تعديل  | |
الحياة المبكرة والتعليم عدل
وُلد ساسان بهنام بختيار في ضاحية نويي سور سين الباريسية عام 1984، في منتصف الحرب العراقية الإيرانية. والدته، فيروز بختيار بختياريها، أصلها من قبيلة بختياري القديمة في إيران. كان جده الأكبر الجنرال غلام حسين خان بختيار (سردار محتشم) وزيرًا للحرب في إيران، بينما كان جده عبد الحميد بختيار نائباً في المجلس. العديد من أقاربه الآخرين، مثل رئيس الوزراء الإيراني الراحل شبور بختيار والجنرال تيمور بختيار (اثنان من أعمامه العظام)، وكذلك الزوجة الثانية لمحمد رضا بهلوي، الملكة ثريا اسفندياري بختياري، على سبيل المثال لا الحصر، كانوا أيضًا شخصيات بارزة في عصور بهلوي وقاجار. والده من نسل الملك القاجاري أحمد شاه .
على الرغم من ولادته في باريس، فقد أمضى بهنام بختيار سنواته الأولى في طهران، وانتقل في سن التاسعة عشرة إلى دبي للدراسة في الجامعة الأمريكية في دبي. في وقت لاحق، انتقل مع زوجته ماريا زاخارتشينكو إلى سان جان كاب فيرات في فرنسا لمواصلة دراسته في إمارة موناكو المجاورة للحصول على ماجستير إدارة الأعمال من جامعة موناكو الدولية.
ردود الفعل عدل
اكتسب فن بهنام بختيار شهرة من العديد من المجلات والصحف، لاسيما الجارديان، [1] تاتلر، [2] فانيتي فير [3] هاربرز بازار آرت [4] جي كيو. [5] وهافينغتون بوست. [6]
معارض ومزادات مختارة عدل
- إكستريميس، غاليري سيتاره (أكتوبر، نوفمبر 2019) [7]
- الفن الشرق الأوسطي الحديث والمعاصر، كريستيز، لندن (أكتوبر 2019) [8]
- الوحدة الكاملة مع جان كوكتو، سانتو سوسبير (سبتمبر 2018) [9]
- الوحدة الكاملة، غاليري ساتشي (مايو 2018) [10]
- غاليري ستاره، فن أبوظبي (نوفمبر 2017) [11]
- الذاكرة والمستقبل / المستقبل والذاكرة، صالة شيرين، مدينة نيويورك (أكتوبر 2016) [12]
- الذهب الأزرق، صالة اعتماد، طهران (أبريل 2016) [13]
- فن الشرق الأوسط الحديث والمعاصر، بونهام، لندن (نوفمبر 2017)[بحاجة لمصدر أفضل]
- الفن الشرق أوسطي المعاصر، مزادات Artnet (عبر الإنترنت، فبراير 2017)
- فن الشرق الأوسط المعاصر، كريستيز، دبي (مارس 2018) [14]
المراجع عدل
- ^ The Guardian (25 أكتوبر 2019). " "I was at the bottom of a pit, then I felt a light within". الغارديان.
- ^ BYSTANDER (7 سبتمبر 2018). "Sassan Behnam-Bakhtiar Private View at Santo Sospir". Tatler. مؤرشف من " الأصل في 2020-11-01.
- ^ Barrie، Thomas (11 يوليو 2018). "Sassan Behnam-Bakhtiar and the legacy of Jean Cocteau". فانيتي فير. مؤرشف من الأصل في 2018-11-10.
- ^ Mohammad، Arsalan (2015). Harper's Bazaar Art Arabia, March 2015 edition. Dubai: ITP.
- ^ GQ (24 أكتوبر 2019). "How an emerging artist confronts his turbulent times in Iran through his art". جي كيو. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13.
- ^ Lorenzo Belenguer (4 Sep 2014). "Present Iranian Art at Debut Contemporary". هافينغتون بوست (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-02-06.
- ^ Gallery، Setareh. "Sassan Behnam-Bakhtiar: Extremis". مؤرشف من الأصل في 2020-11-01.
- ^ "Middle Eastern Modern and Contemporary Art". www.christies.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-01.
- ^ Sospir، Santo. "Sassan Behnam-Bakhtiar: Oneness Wholeness With Jean Cocteau". مؤرشف من الأصل في 2018-11-10.
- ^ Gallery, Saatchi. "Sassan Behnam-Bakhtiar: Oneness Wholeness". www.saatchigallery.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-07-19. Retrieved 2018-04-05.
- ^ "Setareh Gallery at Abu Dhabi Art 2017 | Setareh Gallery | Artsy". www.artsy.net (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-01. Retrieved 2018-02-06.
- ^ "Memory & Future / Future & Memory - Exhibitions - Shirin Gallery". www.shiringallery.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-01. Retrieved 2018-02-06.
- ^ "Etemad Gallery". www.galleryetemad.com. مؤرشف من الأصل في 2020-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-06.
- ^ "Middle East Auction Record". www.bloomberg.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-01.
