زاهر الجيزاني
شاعر عراقي
زاهر الجيزاني | |
---|---|
زاهر الجيزاني في مرحلة السبعينيات
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1948 (العمر 75–76 سنة) بغداد، العراق |
الإقامة | الولايات المتحدة |
الديانة | مسلم |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعر، أديب. |
سبب الشهرة | قصيدة اغنية الإله مردوخ |
تعديل مصدري - تعديل |
زاهر الجيزاني
عدل- هو أحد أبرز أسماء جيل السبعينيات الشعريّ العراقيّ إلى جانب خزعل الماجدي و رعد عبد القادر و سلام كاظم و كمال سبتي و شاكر لعيبي و هاشم شفيق .
- من بين شعراء أثروا تأثيراً كبيراً على المشهد الشعريّ برمته و تحديدا بعد تحوله إلى قصيدة النثر في الثمانينات .
- عمل في مجلتي الأقلام والطليعة الأدبيّة ونشر في الصفحات الثقافيّة العراقيّة و العربية .
- غادر وطنه عام 1993 وقد أقام في شمال العراق لمدة عامين ومن ثمّ انتقل إلى سوريا لينتقل منها عام 1997 إلى الولايات المتحدة الأميركية حيث يقيم الآن.
إصداراته
عدلصدرت له:
- ( تعالي نذهب إلى البرية) شعر/ 1977،
- ( من أجل توضيح التباس القصد ) شعر / 1980،
- ( أنطولوجيا الشعر العراقيّ) ،
- (الموجة الجديدة 1986 )،
- ( الأب في مسائه الشخصيّ) شعر / 1989 بغداد،
- (مختارات من الأعمال الكاملة )1996 / وزارة الثقافة السوريّة،
- ( الحداثة والشعريّة ) دراسة نقديّة 1996،
- وطبعة ثانية من (الأب في مسائه الشخصيّ) القاهرة عام 2010،
- وله العديد من المخطوطات التي تنتظر الصدور.
مقتطفات من شعره
عدلمقتطفات من ديوان ألاب في مسائه الشخصي
- وجه وديان
- .. إلهي
- أعني.. على وجهها كي أراه
- أعني.. أرتب ضحكتها
- وانتقالات أقدامها
- واتكاء يديها.. على حائط البيت
- أو تلتوي قدماها وتسقط
- أو تبتدئ في البكاء
- إله السماء البعيدة
- يا صانع النور والطين والماء
- ويا فاتحا بابه للدعاء
- ويا مانحا سر قوته لقلوب سواه
- أعني.. على وجهها.. كي أراه
المراجع والوصلات الخارجية
عدل- ^ حوار مع الشاعر العراقي زاهر الجيزاني - مركز النور نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.