رولية برية

نوع من النباتات
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

رولية برية

 
المرتبة التصنيفية نوع[1]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي  تعديل قيمة خاصية (P171) في ويكي بيانات
فوق النطاق  حيويات
مملكة عليا  حقيقيات النوى
مملكة  نباتات
عويلم  نباتات ملتوية
عويلم  نباتات جنينية
شعبة  نباتات وعائية
كتيبة  بذريات
رتبة  شفويات
فصيلة  أقنثية
جنس  قصيف
الاسم العلمي
Ruellia tuberosa[1]  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
كارولوس لينيوس  ، 1753  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات 

رولّية برية[2] (الاسم العلمي Ruellia tuberosa )، نبات عشبي معمر قائم موطنه أميركا الوسطى وجُنس في دول عدة من جنوب آسيا وجنوب شرق آسيا.[3] وفي موطنه ينمو على حواف الغابات والمروج في التربة الطيية الرطبة وعلى حواف الأنهار إضافة إلى الأراضي المهجورة.

الوصف

عدل

هي عبارة عن شجيرة صغيرة كثيفة سريعة النمو عديدة الأفرع ذات الشعيرات تنمو حتى ارتفاع 80 سم. والأوراق بسيطة مستقيمة متقابلة بيضاوية الشكل. والساق سوداء أرجوانية. والجذور ريزومية متشحمة تساعد النبات على الانتشار بقوة. وينتج أزهاراً زرقاد بنفسجية تنتج بصورة هائلة طوال العام وهي قمعية الشكل يصل طولها إلى 5 سم. والثمرة الناضجة عبارة عن علبة بنية اللون طولها حوالي 3 سم وتحوي بداخلها 7- 8 بذور. والثمرة الناضجة تنفجر محدثة دوياً عند ابتلالها ناثرة البذور بعيداً. والنبات يتطلب ضوء الشمس الكامل أو الظل الخفيف وتربة رملية جيدة الصرف. وربما تسود الأوراق بفعل الصقيع في الرياض ولكنها تسترد عافيتها مرة أخرى. والنبات يتطلب الري المنتظم وقد يتحمل بعض الجفاف.[4]

المراجع

عدل
  1. ^ ا ب ج Caroli Linnæi (1753), Species Plantarum: Exhibentes plantas rite cognitas ad genera relatas (باللاتينية), vol. 2, p. 635, QID:Q21856107
  2. ^ سمير إسماعيل الحلو (1999)، القاموس الجديد للنباتات الطبية: أكثر من 2000 نبات بأسمائها العربية والإنجليزية واللاتينية (بالعربية والإنجليزية واللاتينية) (ط. 1)، جدة: دار المنارة، ص. 85، OCLC:1158805225، QID:Q117357050
  3. ^ "Yang Mekar ditamanku". mekarditamanku.blogspot.com. مؤرشف من الأصل في 2019-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-16.
  4. ^ د، زينب منصور حبيب، معجم المصطلحات الزراعية والبيطرية، عمان، 2014، الجزء لأول، ص 543