تسريب وثائق حرب العراق: الفرق بين النسختين

ويكيليكس جعلت الوثائق متوفرة تحت أيادي العديد من المنظمات الإعلامية، كال[[غارديان]] و[[ديرشبيغل]]، و[[قناة الجزيرة]] و[[نيويورك تايمز]] و[[لا موندي]] ومكتب التحقيقات الإعلامية والمشروع العراقي لإحصاء الموتى.<ref>http://thebureauinvestigates.com/2010/10/22/the-iraq-war-logs/</ref> بعد أن رفع الغطاء عن هذه الوثائق، أدت التغطية الإعلامية للمنظمات الإعلامية السالفة الذكر إلى تغطية إعلامية من منظمات أخرى. فالغارديان تقول:"النيويورك تايمز وواشنطن بوست وجرائد أخرى اتهموا من قبل ناشرين وأصحاب مدونات بأنهم قللوا من شأن هذه الوثائق التي توضح فشل أمريكا في حربها وأثبتت أن سياسيين في واشنطن "كذّبوا" بشأن فشل الجيش الأمريكي في مهماته في العراق".<ref name="ReferenceA"/> الغارديان وضعت تقريراً تقول فيه:"أن أريكا سلّمت محتجزين إلى فرقة من عراقيين اشتهروا بسوء السمعة بسبب ممارستهم التعذيب ذكروا في الوثائق التي نشرت بواسطة ويكيليكس".<ref>http://www.guardian.co.uk/world/2010/oct/24/iraq-war-logs-us-iraqi-torture</ref> و[[غلين غرينوالد]] صاحب موقع [[Salon.com]] علّق قائلاً:"وسائل الإعلام حول العالم لخّصوا بشكل بارز ما كشفته التقارير، لكن ليس النيويورك تايمز". ق<ref>http://www.salon.com/news/opinion/glenn_greenwald/2010/10/25/nyt/index.html</ref> ائلاًقائلاً بأن تغطيتهم للتسريبات كانت تابعة للبنتاغون.