في الاصل استقدمت عائلة المريدي لتعمل كفلاحيين لدي ال يزيد استوردت من القطيف لحسن عملهم في تنظيف وتلقيح النخيل. اكرموهم اليزيد بكرمهم المعهود. ولكن ان اكرمت االكريم ملكته وان اكرمت الليئم تمرد. بعد سنيين طمعو في املاك عائلة اليزيد الغنية التي تملك قدرا كثيرا من الذهب والفضة وتوصلو الي قتلهم بيت بعد بيت في منتصف الليل ولكن الله شاء ان يكون هنالك طفل اسمه دغيثر. شاء الله ان ينشأ ذلك الطفل عائلة اسمها الدغيثر. ذلك الطفل ونشأتة ربما تسبب في خلع عائلة المريدي الرافضية التي ادعت انها مسلمة سنية. '''ابو عبدالله الدغيثر من ال يزيد الحنفية انشا الكتيبة السنية لمقاتلة عصابة الفار الاسد واعوانه من الرافضة وحزب الشيطان بمعونة 20 فرد يحملون اسلحه خفيفة. ستعود تلك الفئه بقيادة ابو عبدالله (باذن الله) الي بلاد الحرميين الشريفين لتحرير البلاد من الرافضة . و باذن الله سبقتل ابطال ابو عبدالله مجوس المريدي الرافضة التي تدعي انها سنية في وضح النهار اضافة الي جميع قطعان المريدية الرافضة ومن يساندها (وليس كم عملوا في منتصف الليل). قال تعالي (وبشر القاتل بقتل ولو بعد حين) والنصر للابطال بمشيئة اللة.
