سفر أخنوخ: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 77.99.176.59 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot وسم: استرجاع |
←محتوى الكتاب: طمس تعديلات المسلمين السخيفة والقميئة والتي لا اساس لها من الصحة. وسوم: مُسترجَع إزالة نصوص تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 24:
ويحتوي على رحلة أخنوخ في السماوات السبع وإعلانات الله لأخنوخ، وكذلك يحتوي على تحذيرات أخنوخ لأبنائه من كتاب اخنوخ.
سيأكلون
▲دليل على الشفاعة التي وهبها وخص الله بها رسول واحد فقط........اما الثابت في الديانة المسيحية ان الميسا سيقيم الدينونة فاذا كان هو من يدين فمن المحامى وإذا كان المحامى فان شهد بوحدانية مطلقة وقدرة مطلقة لله في اسمائه وصفاته بما ينفى اى صفة الوهيه أو ربوبيه القيت على المسيح
رسالة التي وصلته بالوحى
▲سيأكلون مع ابن الإنسان هذه إشارة إلى السيد المسيح.......وما قبلها يحكمهم رب الارواح فاذا كان المسيح ليوجد والروح القدس لها رب وهو رب الارواح فقد ثبت توحيد الربوبية ومعها توحيد الالوهيه والنتيجة الحتمية توحيد الأسماء والصفات لذات الله........ حتى وان اسبغ على بعض عباده فيضا من قدرته اشتقت منها هذه الأسماء مثل قدرة احياء الموتى أو الاطعام أو التصوير....... وإذا كان لم يعط لنفسه ملكا خاصا به يميزه عما سبقه من الانبياء وكان قادرا على ذلك لم يجرؤ على نسب صفة خاصة تميزه عن بقية البشر خارج اطار الرسالة فالنتيجة هي صدقه ومن الصدق جاء التصديق بما جاء
▲وتخيل ان أحد البشر الواقفين في انتظار صلب السيد المسيح وترى الجنود يدفعونه إلى مصيره
▲رسالة التي وصلته بالوحى فالقران عرف العالم ان هناك صليب وضع عليه جسد هو شخص السيد المسيح وما قبل ذلك فان لم ينكر أو يؤيد فكرة ان المصلوب
من يرقدون ويقومون إلى الابد إشارة إلى الموت والبعث ثم المختارون الصالحون وهم عباد الله المقربون تختفى عنهم قسمات الانكسار لما عانوا في حياتهم لثباتهم على كلمة الحق.
|