علم الصرف: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
تعديل رابط داخلي.
سطر 42:
# وأما ما يتصل به التصريف اتصالاً محدوداً فهي أسماء كـ(إبراهيم) حيث نستطيع التصغير إلى أبيره وأيضاً يوسف الذي شاعت النسبة إليه بيوسفي وقالوا حثيثة من حيث وهوية من هو...
# وأخيراً فقد تناول علم الصرف بعض الألفاظ تناولاً ظاهرياً فقيل مثلاً "''تأفف الأستاذ''" وهنا نرى أن [[الفعل]] ''تأفف'' تمت صياغته انطلاقاً من [[اسم الفعل]] (أف) بمعنى إضجر حيث جئنا بالمصدر ثم صغنا منه فعلاً وكذلك قولنا (حَبَّذْتُ رأيك) فقد صيغ [[الفعل الماضي]] هنا من [[الفعل الجامد]] حبذا لإنشاء المدح، ويقال أيضاً (أمن المصلون) وذلك إذا قالوا (آمين) وآمين هو [[اسم فعل]] بمعنى استجب.
و لا بد من الإشارة في النهاية أن واضع هذا العلم هو [[معاذ بن مسلم|مسلم بن الهراء]] وهناك من يقول أنه الإمام [[علي بن أبي طالب]] رضي الله عنه.
'''الصرف''' أيضاً: هو علم بقواعد تعرف بها أحوال أبنية [[الكلمة]] التي ليست [[إعراب|بإعراب]]، ولا بناء.