يوم القيامة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 14:
{{اقتباس خاص|ادخلوا من الباب الضيق، لأنه واسع الباب ورحب الطريق الذي يؤدي إلى الهلاك، وكثيرون هم الذين يدخلون منه!ما أضيق الباب وأكرب الطريق الذي يؤدي إلى الحياة، وقليلون هم الذين يجدونه! «احترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان، ولكنهم من داخل ذئاب خاطفة! من ثمارهم تعرفونهم. هل يجتنون من الشوك عنبا، أو من الحسك تينا؟ هكذا كل شجرة جيدة تصنع أثمارا جيدة، وأما الشجرة الردية فتصنع أثمارا ردية، لا تقدر شجرة جيدة أن تصنع أثمارا ردية، ولا شجرة ردية أن تصنع أثمارا جيدة. كل شجرة لا تصنع ثمرا جيدا تقطع وتلقى في النار. فإذا من ثمارهم تعرفونهم.
«ليس كل من يقول لي: يا رب، يا رب! يدخل ملكوت السماوات. بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السماوات. كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم: يا رب، يا رب! أليس باسمك تنبأنا، وباسمك أخرجنا شياطين، وباسمك صنعنا قوات كثيرة؟ فحينئذ أصرح لهم: إني لم أعرفكم قط! اذهبوا عني يا فاعلي الإثم!| 50 بك|50 بك|'''[[متى]] 7: 13-23'''}}
بالإضافة لإشارة أخرى ليوم القيامة في إنجيل متى حين يتحدث يسوع عن فصل الخراف عن الجداء بشكل جلي وفق:
{{ اقتباس خاص|«ومتى جاء ابن الإنسان في مجده وجميع الملائكة القديسين معه، فحينئذ يجلس على كرسي مجده.
ويجتمع أمامه جميع الشعوب، فيميز بعضهم من بعض كما يميز الراعي الخراف من الجداء،
فيقيم الخراف عن يمينه والجداء عن اليسار.
ثم يقول الملك للذين عن يمينه: تعالوا يا مباركي أبي، رثوا الملكوت المعد لكم منذ تأسيس العالم.|50بك| 50 بك| '''[[متى]] 25: 31-34'''}}
 
تظهر إشارة أخرى ليوم القيامة في سفروسفر لوقا الإنجيلي حين يسألُ أحدهم يسوع عمن يخلص في اليوم الأخير؟ ويرد ذلك وفق:
{{اقتباس خاص|فقال له واحد: «يا سيد، أقليل هم الذين يخلصون؟» فقال لهم: «اجتهدوا أن تدخلوا من الباب الضيق، فإني أقول لكم: إن كثيرين سيطلبون أن يدخلوا ولا يقدرون من بعد ما يكون رب البيت قد قام وأغلق الباب، وابتدأتم تقفون خارجا وتقرعون الباب قائلين: يا رب، يا رب! افتح لنا. يجيب، ويقول لكم: لا أعرفكم من أين أنتم! حينئذ تبتدئون تقولون: أكلنا قدامك وشربنا، وعلمت في شوارعنا! فيقول: أقول لكم: لا أعرفكم من أين أنتم، تباعدوا عني يا جميع فاعلي الظلم! هناك يكون البكاء وصرير الأسنان، متى رأيتم إبراهيم وإسحاق ويعقوب وجميع الأنبياء في ملكوت الله، وأنتم مطروحون خارجا. ويأتون من المشارق ومن المغارب ومن الشمال والجنوب، ويتكئون في ملكوت الله. وهوذا آخرون يكونون أولين، وأولون يكونون آخرين».|50بك| 50 بك| '''[[لوقا]] 13: 23-30'''}}