نادي الجيش الملكي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
سطر 190:
وشارك مجموعة من لاعبي الفريق في هذه الحقبة ضمن المنتخب الوطني في محطات قارية ودولية، أبرزها كأس العالم بأمريكا 1994، وكان لغريسي مسجل والحضريوي ممرر هدف التأهل الوحيد ضد زامبيا، المونديال الذي شارك فيه الحضريوي والصمدي، وشارك من جديد الحضريوي إلى جانب عبد القادر لبرازي في مونديال فرنسا 1998.
 
=== 2009-2002 : العودة للسيطرة محليا وإفريقياوالتوهج قاريا ===
بفريق شاب وطموح ومدرب مجرب ك[[محمد فاخر]] والمدير التقني العربي كورة وإدارة قوية برآسة القنابي الذي قدم كل الدعم وتم جلب أبرز اللاعبين بالدوري كبوبو وعبد الصادق والجرموني والزروالي
بفريقوعفوي شابوعادل وطموحالسراج، ومدربمع مجربالحفاض كعلى [[محمدركائز فاخر]]،الفريق مثل أرمومن فضلي علي بواب المختاري وبعض أبناء مدرسة كالعميد أوشلا، ومساندةوبمساندة جماهيرية كبيرة، كتبوا تاريخا جديدا في القرن الحالي، فأحرز الجيش الملكي كبداية لقبين متتابعين لكأس العرش في مبارتي كلاسيكو على حساب غريمهالغريم الوداد البيضاوي، ففاز الجيش سنة 2003 بهدف لصفر من ضربة رأسية لحفيظ عبد الصادق بعد تمريرة رائعةبتمريرة من [[أحمد أجدو]] من ضربة خطأ، وفي نهائي 2004 انتهى اللقاء بالتعادل السلبي والذي استمر إلى الأشواط الإضافية كذلك، ليحتكم الفريقين إلى ضربات الترجيح التي عرفت تألق الحاسالحارس [[طارق الجرموني]] لتنتهي المباراة بفوز الجيش بضربات الترجيح 3-0.
 
[[ملف:ASFAR 2005.jpg|يسار|تصغير|300بك|'''فريق الجيش الملكي في نهائي كأس الإتحاد الإفريقي سنة 2005 أمام دولفين النيجيري''']] وبعد غياب طويل عن لقب البطولة دام 15 موسما، عاد الفريق العسكري ليحصد لقبه 11 بالدوري سنة 2005، في مقابلة تاريخية برسم الدورة 30 والأخيرة من الدوري، بمركب محمد الخامس أمام الرجاء البيضاوي المتصدر بفارق نقطتين، والذي كان يحتاج للتعادل فقط ليتوج باللقب، لكن كان للعساكر رأي أخر وتمكنت كتيبة محمد فاخر من الإطاحة بالرجاء والفوز بثنائية نظيفة من توقيع [[محمد أرمومن]] الذي فاز بلقب الهداف أيضا، ليخطفلينتزع الجيش لقب البطولة من مدينة الدار البيضاء وسط ذهول جماهيري كبير لجماهير الخصمللخصم وفرحة عارمة للعساكرللعساكر، بالمباراة،حيث والتيلقب سميتاللقاء بمباراة القرن 21 بالبطولة المغربية.
 
[[ملف:Tifo FAR de Rabat.JPG|يسار|تصغير|300بك|'''صورة الجمهور العسكري في نهائي كأس الإتحاد الإفريقي سنة 2006 أمام النجم الساحل''']]
 
وبعد 20 سنة من إحراز اللقب الأفريقي الأول له، أحرز فريق الجيش الملكي لقب [[كأس الكونفيدرالية الأفريقية|كأس الاتحاد الكونفدرالي الأفريقي]] سنة 2005 بعد أن تغلبالتغلب في المباراة النهائيةالنهائي على فريق دولفين النيجيري، وكان الفريق العسكري قد أزاح في دوري المجموعات كلا من مستقبل المرسى التونسي، وفيلوستارز الغيني، والملك فيصل الغاني، وذلك بعد فوزه في خمس لقاءات وتعادله في لقاء واحد بالمرسى ضد فريقها المحلي.
 
وآلت نتيجة لقاء ذهاب النهائي للفريق النيجيري بهدف لصفر، فيما عرف لقاء الإياب ب[[المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله]] بالرباط عرسا كرويا كبيرا تجلى في الجمهور العسكري الكبير الذي حج للملعب من جميع المدن المغربية وآزرلمؤازرة فريقه بطريقة فنية رائعة،فريقه، الشيء الذي مكّن أصدقاء '''أوشلا''' و'''الفضلي''' و'''أجدو''' و'''القديوي''' من الفوز بثلاثة أهداف لصفر، سجل منها '''حكيم الأجراوي''' هدف، و '''عادل السراج''' هدفين واعتبر نجما للقاء، ففاز الفريق العسكري باللقب الأفريقي الثاني له ومكنت هذا الجيل من محاكاة الجيل الذهبي للثمانينات.
 
ولعبتولعب مقابلةنهائي السوبر الإفريقي يوم 24 فبراير 2006 بملعب القاهرة الدولي بين الجيش الملكي و[[النادي الأهلي (توضيح)|الأهلي]] المصري، وانتهت بنتيجة التعادل السلبي في الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين، فيما قامت ضربات الحظ بترجيح كفة الفريق المصري الذي تفوق بنتيجة 4 ضربات مقابل 2، بعد تألّق الحارس عصام الحضري، ورغم الأداء الرائع للفريق العسكري الذي أحرج المصريينالأهلي بملعبهمبملعبه إلا أنه أدى ضريبة تضييع لاعبيه لمجموعة من الفرص السانحة للتسجيل،الفرص، فيما سُجل أحمد أجدو كرجل للمباراة.
 
وبعد تعيين محمد فاخر كناخب وطني، جيئ بالفرنسي هنري اسطمبولي، فتمكن الفريق مرة أخرى من الوصول إلى نهائي [[كأس الكونفيدرالية الأفريقية|كأس الاتحاد الكونفدرالي الأفريقي]] سنة 2006 للمرة الثانية على التوالي والتي واجه بها [[النجم الرياضي الساحلي]] التونسي، بحيث انتهت مقابلة ذهاب النهائي بالرباط بنتيجة التعادل الإيجابي 1-1، وانتهت مبارة الإياب بتونس بنتيجة التعادل السلبي 0-0 بين الفريقين، حيث عرفت هذه المباراة احتجاجات كبيرة بعد أن ألغى حكم الوسط هدفا بدعوىبداعي التسلل، كان من تسجيل علي الجعفري بعد تمريرة رأسية من الحارس طارق الجرموني في آخر أنفاس المباراة، لتعم بعدها فوضى كبيرة في أرضية الملعب تخللها اعتداء شنيع على طبيب الفريق العسكري السابق بوجمعة الزاهي.
 
وبهذه الترسانة المجربة من اللاعبين فاز العساكر بكأس العرش ثلاث سنوات متتالية للمرة الثانية في تاريخه، لينال شرف الاحتفاظ بالكأس الفضية الثانية للأبد بخزينته في إنجاز غير مسبوق، وتأتى له ذلك بإحرازه الكأس الأولى سنة 2007 بمدينة فاس مع المدرب مصطفى مديح، أمام مفاجأة الموسم آنذاك [[الرشاد البرنوصي|نادي الرشاد البرنوصي]] بضربات الترجيح 4-2 بعد انتهاء المباراة بالتعادل الإيجابي 1-1 وقد سجل هدف التعادل للجيش [[مصطفى العلاوي]] في الدقيقة 87 من تمريرة مليميترية ليوسف القديوي.
 
[[ملف:AS FAR 2007-2008.JPG|يسار|تصغير|300بك|