رابطة كيميائية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تتنراؤبلفةيفعثغ
ط استرجاع تعديلات 2001:8F8:1423:8B86:59CA:3555:7D4:9E8D (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
سطر 14:
وبالعكس، ففى الترابط التساهمي، تكون الكثافة الإلكترونية بين الروابط غير راجعة لذرات معينة، ولكن تكون في حالة عدم تمركز في الماردرات الجزيئية بين الذرات. كما تساعد نظرية [[اندماج خطي للمدارات الذرية|الاندماج الخطي للمدارات الجزيئية]] المشهورة، على وصف بناء المدارات الجزيئية والطاقات باستخدام المدارات الذرية للذرات الآتية منها. وبعكس الرابطة الأيونية النقية، فإن الرابطة التساهمية يمكن أن يكون له [[متباين الخواص|تباين خواص]] مباشر.
 
يمكن للذرّات أيضاً أن تكوّن روابط وسيطة بين الرابطة التساهمية والأيونية. وهذا لأن هذه التعريفات مبنية على درجة عدم تمركز الإلكترونات. فيمكن للإلكترونات أن تكون غير متمركزة جزئياً بين الذرات، ولكن تقضي وقتاً أطول حول ذرة معينة أكثر من ذرة أخرى. وهذا النوع من الترابط غالبا ما يسمى '''بالرابطةتساهمي الهيدروجينيةقطبي'''
 
جميع هذه الروابط تكوّن قوى «بين» الجزيئات وتقوم بإمساك الذرات معا في الجزيء. يوجد [[قوى بين جزيئية]] والتي تسبب تجاذب أو تنافر الجزيئات. تتضمن هذه القوى التجاذب الأيوني، [[رابطة هيدروجينية|الرابطة الهيدروجينية]]، و[[تجاذب ثنائي قطبي-ثنائي قطبي]]، و[[تجاذب ثنائي قطبي محثوث]].