أبو إسحاق الإلبيري: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 3:
== من شعره ==
{{ويكي}}
 
* أتيتك راجيا يا ذا الجلال.... ففرج ما ترى من سوء حالي
* من اعذب ما قاله في الذنب:
* عصيتك سيدي ويلي بجهلي.... وعيب الذنب لم يخطر ببالي
 
* إلى من يشتكي المملوك إلا.... إلى مولاه يامولى الموالي
* أتيتك راجياراجيـا يا ذا الجلال.... ففرج ما ترى من سوءسـوء حالي
* لعمري ليت أمي لم تلدني.... ولم أغضبك في ظلم الليالي
* عصيتك سيديسيـــدي ويلي بجهلي.... وعيب الذنب لم يخطر ببالي
* فها أنا عبدك العاصي فقير... إلى رحماك فأقبل لي سؤالي
* إلى إلـى من يشتكي المملوك إلا.... إلى مولاه يامولى المواليالـموالي
* فإن عاقبت ياربي تعاقب.... محقا بالعذاب وبالنكال
* لعمري ليتلــيت أمي لم تلدني.... ولم أغضبك في ظلم الليالي
* وإن تعفو فعفوك قد أراني... لأفعالي وأوزاري الثقال
* فها أنا عبدك العاصي فقير... إلى رحماك فأقبل لي سؤالي
* فإن عاقبت ياربييـــاربي تعاقب.... محقا محقـــا بالعذاب وبالنكال
* وإن تعفو فعفوكفعفـوك قد أراني... لأفعالي وأوزاري الثقالالثقـــال
 
ومن شعره قصيدته الفريدة في ذكر العلم وفضله والحث عليه والعناية به، قالها في نصح شاعر شابّ قد هجاه، يقال له أبو بكر فأغضى عن سبابه وشتمه بل وعفى عنه ووعَظَهُ موعظة بليغة، وقد حوت بدائع الحِكَم والوصايا التي يحتاجها طالب العلم من التزود والنهل من العلم والتخلّق بطيّب الأخلاق والفِعال وقد اشتُهرت هذه القصيدة عند طلاب العلم، بسبب ورع صاحبها وعفوه عن المسيء، وتنازله عن حقه، والقصيدة من 115 بيت يقول فيها رحمه الله تعالى: