داء المثقبيات: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
سطر 38:
تُعالج المرحلة الأولى من المرض عادة بالبنتاميدين أو السورامين بشكل حقن عضلية أو تسريب وريدي في حال وجود إمكانية لمراقبة المريض والجرعات بشكل كافٍ. تُعالج المرحلة الثانية من المرض بالميلارسوبرول أو الإفلورنيثين، ويفضل أن يكون طريق إدخاله إلى الجسم عبر الوريد. كل من البنتاميدين والسوريمين له آثار جانبية محدودة. الميلارسوبرول فعال جدًا ولكن له العديد من الآثار الجانبية الخطيرة التي قد تسبب أضرارًا للجهاز العصبي للمريض، وعلى أي حال، غالبًا ما يكون هذا الدواء هو الأمل الأخير للمريض في العديد من الحالات المتأخرة. الإفلورنيثين باهظ الثمن بشدة، ولكن له آثارًا جانبية يمكن علاجها بسهولة. تقدم منظمة الصحة العالمية الإفلورنيثين مجانًا في المناطق التي يستوطن فيها هذا المرض. <ref>{{مرجع كتاب|عنوان=Oxford Textbook of Medicine|تاريخ=2003|ناشر=Oxford University Press|مكان=New York|صفحات=770, 771|إصدار=Forth}}</ref>
 
== إصاباتفي الحيوانات أخرى ==
[[ملف:Carte maladie Chagas.png|تصغير|يسار|مناطق انتشار [[داء شاغاس]] باللون الأحمر]]
الناغانا، أو داء التريبانوسوما في [[حيوان|الحيوانات]]، وتُسمى أيضًا «السوما» أو «السومايا» في السودان.