كتالونيا: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
نسخ محتمل وسم: نسخ محتمل |
|||
سطر 11:
| تاريخ الوصول = 2017-10-28
| مسار أرشيف = http://web.archive.org/web/20180813014319/http://www.france24.com:80/ar/20171027-إسبانيا-برلمان-كاتالونيا-إعلان-الاستقلال-برشلونة-بيغديمونت | تاريخ أرشيف = 13 أغسطس 2018 }}</ref><ref>{{استشهاد بخبر| مسار=http://www.bbc.co.uk/news/world-europe-41780116 | ناشر=بي بي سي نيوز | عنوان=Catalan parliament declares independence from Spain | تاريخ=27 أكتوبر 2017| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190507090829/https://www.bbc.co.uk/news/world-europe-41780116 | تاريخ أرشيف = 07 مايو 2019 }}</ref> عاصمتها هي مدينة [[برشلونة]]، وتنقسم كتالونيا إلى أربع مقاطعات: [[برشلونة (مقاطعة)|برشلونة]]، [[جرندة (مقاطعة)|جرندة]]، [[لاردة (مقاطعة)|لاردة]] و[[طركونة (مقاطعة)|طراغونة]].
شهدت كاتالونيا تصنيع كبيرة. مع نمو الثروة من التوسع الصناعي ، شهدت كاتالونيا نهضة ثقافية مقرونة بالقومية الناشئة في حين ظهرت العديد من الحركات العمالية. في عام 1914 ، شكلت المقاطعات الكاتالونية الأربعة كومنولثًا ، ومع عودة الديمقراطية خلال الجمهورية الإسبانية الثانية (1931-1939) ، تم استعادة جنرال كاتالونيا كحكومة مستقلة. بعد الحرب الأهلية الإسبانية ، سنت الديكتاتورية الفرنسية تدابير قمعية ، وألغت الحكم الذاتي الكاتالوني وحظر الاستخدام الرسمي للغة الكاتالونية مرة أخرى. بعد فترة أولى من الحكم الذاتي ، شهدت كاتالونيا منذ أواخر الخمسينيات وحتى السبعينيات نمواً اقتصادياً سريعاً ، حيث جذبت العديد من العمال من جميع أنحاء إسبانيا ، مما جعل برشلونة واحدة من أكبر المناطق الحضرية الصناعية في أوروبا وتحول كاتالونيا إلى وجهة سياحية رئيسية. منذ انتقال إسبانيا إلى الديمقراطية (1975-1982) ، استعادت كاتالونيا قدرًا كبيرًا من الاستقلال في الشؤون السياسية والتعليمية والبيئية والثقافية ، وهي الآن واحدة من أكثر المجتمعات ديناميكية اقتصاديًا في إسبانيا. في 2010s كان هناك دعم متزايد لاستقلال الكاتالونية. في 27 أكتوبر 2017 ، أعلن البرلمان الكاتالوني الاستقلال عن إسبانيا بعد استفتاء متنازع عليه. صوت مجلس الشيوخ الإسباني لصالح تطبيق الحكم المباشر عن طريق إزالة الحكومة الكاتالونية بأكملها والدعوة إلى انتخابات إقليمية مبكرة في 21 ديسمبر. في 2 نوفمبر من نفس العام ، سجنت المحكمة العليا الإسبانية سبعة وزراء سابقين في الحكومة الكاتالونية بتهمة التمرد وإساءة استخدام الأموال العامة ، بينما فر العديد من الآخرين - بمن فيهم رئيس كاتالونيا آنذاك ، كارليس بويغديمونت - إلى بلدان أوروبية أخرى ( مثل بلجيكا ، في قضية Puigdemont).
== تاريخ ==
| |||