فلسفة الجمال: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Elsayed Taha (نقاش | مساهمات) ط تعديلات لغوية طفيفة. |
Elsayed Taha (نقاش | مساهمات) ط ←الجماليات الغربية في القرون الوسطى: تعديلات لغوية. |
||
سطر 43:
=== الجماليات الغربية في القرون الوسطى ===
الفن في القرون الوسطى هو ديني في المقام الأول ويمول بشكل كبير من قبل الدولة، الروم الكاثوليك والكنيسة الأرثودكسية، هذه القطع الفنية غالبا ما تقدم على شكل وظائف طقوسية، سواء أكانت كؤوس أو حتى مباني الكنيسة نفسها، العناصر الفنية من هذه الفترة الزمنية غالبا ما كانت مصنوعة من مواد نادرة و ثمينة، مثل الذهب واللازورد، حيث
جماليات القرون الوسطى مبنية على الفكر الكلاسيكي، حيث اسمرت على ممارسات أفلوطين في استخدام المصطلحات اللاهوتية للتوضيح لها، القديس بونافنتورا ناقش مهارات الحرفيين التي شبهها بالهدايا التي قدمت من قبل الرب، لهدف كشف الله للبشرية، والهدف منها تحقيق أربعة
جمالية القديس [[توما الأكويني|توماس الإكويني]] على الأرجح هي الأكثر شهرة وأكثر تأثيرا من بين مؤلفين العصور الوسطى، بعد أن كانت الموضوع للعديد من التدقيقات في أعقاب إحياء المدرسة السكولاستية في
▲إحياء المدرسة السكولاستية في اواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين وحتى بعد أن لاقت استحسان الكاتب المحتفي بالحداثة "جيمس جويس"، اكويني مثل اي كاتب في القرون الوسطى، لا يعطي الاعتبار المنهجي من الجمال في حد ذاته، ولكن العديد من العلماء رتبوا افكارة بشكل تقليدي وليس دائما مع استنتاجات موحدة مستخدمين ملاحظات ذات صلة شاملة للجزء الأساسي من عمله. حيث أن ملاحظات اكويني تبعت عموما نموذج أرسطو، حيث طور جمالية منفردة دامجا عناصر فريدة من نوعها مع فكرته.
== الجماليات الحديثة ==
|