سورة يوسف: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏فضل السورة: لا احد مر من هنا :]
سطر 17:
==فضل السورة==
قال [[الفيروزآبادي]] : لم يرد في فضلها سوى أحاديث واهية.<ref>الفيروزآبادي، بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز، ت: محمد علي النجار، (القاهرة: المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، لجنة إحياء التراث الإسلامي، (بصائر ذوى التمييز)، 1/ 260.</ref> روى الثعلبي وغيره، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عَلِّمُوا أَرِقَّاءَكُمْ سُورَةَ يُوسُفَ، فَإِنَّهُ أَيُّمَا مُسْلِمٍ تَلَاهَا، أَوْ عَلَّمَهَا أَهْلَهُ، أَوْ مَا مَلَكَتْ يَمِينُهُ، هَوَّن اللَّهُ عَلَيْهِ سَكَرَاتِ الْمَوْتِ، وَأَعْطَاهُ مِنَ الْقُوَّةِ أَلَّا يَحْسِدَ مُسْلِمًا ".<ref>تفسير الثعلبي، 5/ 196.</ref>وقال الزيلعي وغيره<ref>أورده الزيلعي في تخريج الكشاف، 2/ 179. ورواه الواحدي في الوسيط، 2/ 599.</ref> : لا يصح لضعف إسناده بالكلية. وقد ساقه الحافظ [[ابن عساكر]] متابعا عن النبي صلى الله عليه وسلم -فذكر نحوه وهو منكر من سائر طرقه. وروى البيهقي في " الدلائل " أن طائفة من اليهود حين سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يتلو هذه السورة أسلموا لموافقتها ما عندهم. عن ابن عباس.<ref>انظر : [[ابن كثير]]: أبو الفداء إسماعيل بن عمر القرشي البصري ثم الدمشقي: [[تفسير القرآن العظيم]]، ت: سامي بن محمد سلامة، ط 2، (دار طيبة للنشر والتوزيع،1420 هـ-1999 م)، 4/ 413.</ref>
==لا احد من فقه السورة==
* قال الفيروزآبادي : وهذه السّورة ليس فيها ناسخ ولا منسوخ.<ref>الفيروزآبادي، بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز، ت: محمد علي النجار، (القاهرة: المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، لجنة إحياء التراث الإسلامي، (بصائر ذوى التمييز)، 1/ 255.</ref>
* اقتصار يوسف على دعوة صاحبي السجن إلى التوحيد والبدء بالدعوة إلى التوحيد أولاً ثم الدعوة لأحكام الدين العملية بعد اعتناق الاصول.<ref>مؤتمر تفسير سورة يوسف ، عبدالله المعلمي، دار الفكر ، دمشق ، 1961 م ،ص 801 .</ref>