ديمقراطية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.1
الرجوع عن 3 تعديلات معلقة إلى نسخة 38131985 من JarBot
سطر 1:
{{About||ديمقراطية تحمي حقوق الفرد و المجموعة|ديمقراطية ليبرالية}}
{{ديمقراطية}}
{{أشكال الحكومات}}
سطر 13:
كما ذكر آنفا الديمقراطية تعني في الأصل حكم الشعب لنفسه، لكن كثيراً ما يطلق اللفظ علَى '''[[ديمقراطية ليبرالية|الديمقراطية الليبرالية]]''' لأنها النظام السائد للديمقراطية في دول الغرب، وكذلك في العالم في القرن الحادي والعشرين، وبهذا يكون استخدام لفظ "الديمقراطية" لوصف [[ديمقراطية ليبرالية|الديمقراطية الليبرالية]] خلطا شائعا في استخدام المصطلح سواء في الغرب أو الشرق، فالديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم السياسي قائمٌ بالإجمال علَى التداول السلمي للسلطة وحكم الأكثريّة بينما [[ليبرالية|الليبرالية]] تؤكد على حماية حقوق الأفراد والأقليات<ref>[http://www.britannica.com/EBchecked/topic/339173/liberalism liberalism | politics | Britannica.com<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150503051733/http://www.britannica.com/EBchecked/topic/339173/liberalism |date=03 مايو 2015}}</ref> وهذا نوع من تقييد الأغلبية في التعامل مع الأقليات والأفراد بخلاف الأنظمة الديمقراطية التي لا تشتمل على دستور يلزم مثل هذه الحماية والتي تدعى ب[[ديمقراطية لاليبرالية|الديمقراطيات اللاليبرالية]]، فهنالك تقارب بينهما في أمور وتباعد في اُخرى يظهر في [[ليبرالية#العلاقة بين الليبرالية والديمقراطية|العلاقة بين الديمقراطية والليبرالية]] كما قد تختلف [[علمانية#علاقة العلمانية بالليبرالية والديمقراطية|العلاقة بين الديمقراطية والعلمانية]] باختلاف رأي الأغلبية.
 
وتحت نظام [[ديمقراطية ليبرالية|الديمقراطية الليبرالية]] أو درجةٍ من درجاتهِ يعيش في بداية القرن الواحد والعشرين ما يزيد عن نصف سكّان الأرض في أوروبا و تونس والأمريكتين والهند وأنحاء أخرَى. بينما يعيش معظمُ الباقي تحت أنظمةٍ تدّعي نَوعاً آخر من الديمقراطيّة (ك[[الصين]] التي تدعي [[ديمقراطية شعبية|الديمقراطية الشعبية]]). فالديمقراطية تتناقض مع أشكال الحكم التي يمسك شخص واحد فيها بزمام السلطة ، كما هو الحال في نظام [[ملكية|الحكم الملكي]]،أو حيث يستحوذ على السلطة عدد قليل من الأفراد، كما هو الحال في ال[[حكم الأقلية|أوليغارشية]].
ومع ذلك، فإن تلك المتناقضات المورثة من الفلسفة الإغريقية، <ref>{{مرجع كتاب|الأخير=Barker|الأول=Ernest|عنوان=The Political Thought of Plato and Aristotle|سنة=1906|ناشر=G. P. Putnam's Sons|مكان=Chapter VII, Section 2|مسار=http://books.google.com/books?id=1HUrAAAAYAAJ}}</ref> هي الآن أفكار غامضة لأن الحكومات المعاصرة قد تحتوي على عناصر من الديمقراطية والملكية وأوليغارشية مختلطة معاً. [[كارل بوبر]] يعرف الديمقراطية على النقيض من ال[[ديكتاتورية]] أو الاستبداد، وبالتالي فهى تركز على الفرص المتاحة للناس للسيطرة على قادتهم والاطاحة بهم دون الحاجة إلى [[ثورة]].<ref>Jarvie, 2006, pp.&nbsp;218–9</ref>
 
سطر 259:
[https://web.archive.org/web/20060221173208/http://www.freedomhouse.org/template.cfm?page=5]
[https://web.archive.org/web/20060218022441/http://www.freedomhouse.org/uploads/special_report/10.pdf]
[https://web.archive.org/web/20130308135702/http://www.stanford.edu/dept/news/pr/93/930811Arc3170.html]
[http://users.erols.com/mwhite28/20centry.htm]
[http://www.nipissingu.ca/department/history/MUHLBERGER/HISTDEM/]