دمشق: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تعديلات المحتوى المختار تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديلين معلقين من 5.0.232.113 و 197.23.160.228 إلى نسخة 34344859 من إسلام.
سطر 59:
{{بيت|علّمينا فقه العروبة يا شا |مُ فأنتِ البيان والتبيين}}
{{بيت|إن نهر التاريخ ينبع في الشام |أيلغي التاريخ طرحٌ عجين؟}}
{{نهاية قصيدة}}الحرية و الرفت
 
== أصل التسمية ==
سطر 182:
 
=== المناخ ===
مناخ دمشق يتميز بكونه قاريًا جافًا إلى شبه جاف، إذ إن قمم سلسلة جبال لبنان الشرقية تمنع تأثيرات [[البحر الأبيض المتوسط|البحر المتوسط]] من الوصول إلى المدينة، وسوى ذلك فإن انفتاحها من ناحية [[الشرق]] والجنوب الشرقي على [[بادية الشام]] يجعلها عرضة لتأثيرات مناخية من البادية. أما درجات الحرارة فيبلغ مدى تغيرها خلال العام 18 درجة مئوية، تتجاوز خلال [[صيف|فصل الصيف]] الأربعين وتنخفض في [[شتاء|فصل الشتاء]] لحوالي الأربعسبع درجات، وفي بعض الأوقات لما دون الصفر ما يؤدي إلى إصابة المزروعات بالصقيع فضلاً عن تساقط [[ثلج|الثلوج]]. وعموما لا يتجاوز معدل الهطول المطري السنوي في دمشق بين 200 ملم،<ref>[http://www.cometosyria.com/ar/pages/المناخ+سوريا/119/1 المناخ]، زيارة سوريا، 20 تموز 2011.</ref> وهي غير منتظمة السقوط ما يجعل الاعتماد عليها في الزراعة أمرًا صعبًا، غير أن الروافد المائية وعلى رأسها نهر بردى يغني عن ذلك.<ref>دمشق في العصر العباسي،، ص.13</ref> أما الرياح التي تهبّ على دمشق فلها نوعان الرياح الغربية والجنوبية الغربية التي تكون محملة بدرجات عالية من الرطوبة، والرياح الشرقية القادمة من [[بادية الشام|البادية]] التي تهبّ عادة في [[صيف|فصل الصيف]] مسببة ارتفاعًا في درجات الحرارة وعادة ما تكون محملة بالغبار.
{{بيانات منطقة مناخية
|location = دمشق