محمد بن عبد الله بن علي الرشيد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صالح (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديلين معلقين من 51.253.165.211 و 2.91.94.184 إلى نسخة 30466611 من 51.223.31.244.: خلافية غير مسندة
←‏العصر الذهبي: التعديل جاء بناء على معلومات موثقه وبحسب ماهو متعارف عليه عند اهل الحزيرة العربيه والعراق والشام حيث كانت المناطق الخاضعه لحكم الامير محمد العبدالله الرشيد اكبر من ذلك غيضا
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 17:
* الجيش.
 
وهذا ساهم في بسط الأمن على كافة الأراضي التابعة لحكومته، ما أدى إلى حدوث ازدهار اقتصادي عام، فقد كانت القوافل في عصره تنطلق من [[العراق]] و[[دمشق]] حتى [[حائل]] و[[نجد]] و[[الرياض]] وحتى [[الحجاز]] غرباً و[[نجران]] جنوباً دون أن تتعرض لأي أذى وكانت تخضع لاحكمه مناطقع شاسعه .
 
وكذلك عمل محمد على توسيع أراضي دولته وبلغت دولة الرشيد أقصى اتساع لها في عصره إذ وصلت حدودها الشمالية إلى [[الجوفبصرى الحرير في بلاد الشام]]، وغربا وصلت حدوده حتى حدود منطقة [[الحجاز]] إلا أنه ضم [[تيماء]]في الشمال الغربي. وفي الشرق وصلت حدود دولته حتى مدينه[[الجهراء]] في [[الكويت]]. وفي الجنوب وصل حتى [[واديمنطقه الدواسرنجران]].
 
ويعتبر عصر محمد العبدالله الرشيد، العصر الذهبي ل[[إمارة جبل شمر]]، من حيث الاستقرار وتوسع النفوذ وزيادة الموارد المالية للدولة لذلك لقب