ميخائيل نعيمة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏حياته: تحديد
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
صالح (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن 5 تعديلات معلقة إلى نسخة 32815502 من Michael.behman: خلافية غير مسندة
سطر 1:
{{More citations needed}}
{{صندوق معلومات شخص
| اسم = ميخائيل نعيمة
السطر 19 ⟵ 18:
 
== حياته ==
ولد في [[بسكنتا]] في [[جبل صنين]] في [[جبل لبنان]] في[[لبنان]] في [[اكتوبر]]/[[تشرين الأول]] عام [[1889]] وأنهى دراسته المدرسيّة في مدرسة الجمعية الفلسطينية فيها، تبعها بخمس سنوات جامعية في [[بولتافا]] [[الإمبراطورية الروسية|الروسية]] آنذاك بين عامي 1905 و 1911 حيث تسنّى له الاطلاع على مؤلّفات [[الأدب الروسي]]، ثم أكمل دراسة الحقوق في [[الولايات المتحدة الأمريكية]] (منذ كانون الأول عام 1911) وحصل على [[الجنسية الأمريكية]]. انضم إلى [[الرابطة القلمية]] التي أسّسها أدباءٌ عرب في [[المهجر]] وكان نائباً ل[[جبران خليل جبران]] فيها. عاد إلى بسكنتا عام [[1932]] واتسع نشاطه الأدبي. لقّب ب"ناسك الشخروب"، توفي في [[22 فبراير]] [[1988]].
 
== أعماله ==
السطر 25 ⟵ 24:
نشر نعيمة مجموعته القصصية الأولى سنة 1914 بعنوان "[[سنتها الجديدة]]"، وكان حينها في [[أمريكا]] يتابع دراسته، وفي العام التالي نشر قصة "[[العاقر]]" وانقطع على ما يبدو عن الكتابة القصصية حتى العام 1946 إلى أن صدرت قمة قصصه الموسومة بعنوان "[[مرداد]]" سنة 1952، وفيها الكثير من شخصه وفكره الفلسفي. وبعد ستة أعوام نشر سنة 1958 "[[أبو بطة]]"، التي صارت مرجعاً مدرسياً وجامعياً للأدب القصصي اللبناني - العربي النازع إلى العالميّة، وكان في العام 1956 قد نشر مجموعة "[[أكابر]]" "التي يقال أنه وضعها مقابل كتاب [[النبي]] لجبران".
 
سنة 1949 وضع نعيمة رواية وحيدة بعنوان "مذكرات الأرقش" بعد سلسلة من القصص والمقالات والأشعار التي لا تبدو كافية للتعبير عن ذائقة نعيمة المتوسّع في النقد الأدبي وفي أنواع الأدب الأخرى.
 
"مسرحية الآباء والبنون" وضعها نعيمة سنة 1917، وهي عمله الثالث، بعد مجموعتين قصصيتين فلم يكتب ثانية في هذا الباب سوى مسرحية " أيوب " صادر/بيروت 1967.