وجود الله: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: إزالة نصوص تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 7:
وهناك اختلاف ولكن بمستوى أقل بين المعتقدين بوجود [[الله]]، فبينما يقدم [[اليهود]] والمسيحيون صفات محددة، فينتقد [[المسلمين]] بحسب تعاليم دينهم [[الإسلام]] نظرة [[اليهود]] [[مسيحي|والمسيحيين]] إلى الله
 
{{تأكيد مصدر|هناك العديد من الحجج التي يستدل بها على وجودصفة الله،العدل حيثالمطلق، يمكنوالتخيير تصنيفهاوالتسيير، إلى:والقدر حججووجود [[ميتافيزيقا|ميتافيزيقيةالشيطان]] (غيبية)،وعلم منطقية،الله تجريبية،المسبق وذاتية،}}يستدل بها فقط القائلين بوجود اللهبخلافهما.
 
وهناك أيضاً العديد من الحجج العقلية التي يستدل بها من لا يؤمنون بوجود الله، ويستدل بها كذلك قسم كبير من القائلين بوجود الله، وغالبية الحجج العقلية للقائلين بعدم وجود الله تتمحور حول تعارض الصفات الإلهية المطلقة مع بعضها، كتعارض صفة العلم المطلق مع صفة العدل المطلق، والتخيير والتسيير، والقدر ووجود [[الشيطان]] وعلم الله المسبق بخلافهما.
 
وهناك حجج عقلية يستدل بها القائلين بوجود [[الله]]، من مختلف الأديان [[مسيحية|كالمسيحية]] و<nowiki/>[[يهودية|اليهودية]] و [[إسلام|الإسلام]]. وتشكل مسألة وجود الله في الجامعات الغربية موضوعا حيا للنقاش في أروقة الفسلفة <ref>راجع مثلاً ''The Rationality of Theism'' وفيه اقتباس من كوينتين سميث يقول: «لم يمت الله في الأكاديميا، فقد عاد إلى الحياة في أواخر ستينات القرن العشرين.» وكذلك يستشهدون بالانتقال من العدوانية تجاه الربوبية في موسوعة الفلسفة بقلم بول إدواردز المنشورة في 1967 إلى التعاطف تجاهها في موسوعة حديثة هي Routledge Encyclopedia of Philosophy.</ref> وفي الحوارات الشعبية.<ref>لاحظ كثرة مبيعات مجموعة كاملة من الكتب الصادرة حديثاً تعارض الربوبية أو تناصرها، مثل [[وهم الإله]] بقلم [[ريتشارد دوكينز]] أو [[لغة الله]] بقلم [[فرانسيس كولينز]].</ref> كما يرفض البعض وجود الله ويعتبرونه "مجرد اسطورة احتاجها الناس قديما نتيجة لجهلهم بأسباب الظواهر الطبيعية".<ref>[http://www.nature.com/nature/journal/v394/n6691/full/394313a0.html# Nature 394, 313 (23 July 1998) استطلاع صحفي لمجلة "Nature" الأمريكية El Mundo on 2002.] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170709164828/http://www.nature.com:80/nature/journal/v394/n6691/full/394313a0.html |date=09 يوليو 2017}}</ref><ref>[http://www.stephenjaygould.org/ctrl/news/file002.html Nature 394, 313 (23 July 1998) استطلاع صحفي لمجلة "Nature" الأمريكية (نسخة اخرى) El Mundo on 2002.] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170317081850/http://www.stephenjaygould.org/ctrl/news/file002.html |date=17 مارس 2017}}</ref>