كفاءة الإضاءة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
سطر 64:
وعندما يسقط على العين مخلوطا من الألوان الضوئية ذات أطوال موجة مختلفة فإن مدى حساسية العين لرؤياه تعتمد على خلطة أطوال الموجات الضوئية . تتسبب أطوال موجات بالقرب من 555 نانومتر في رؤية جيدة للعين ، ,اما أكوال الموجات خارج نطاق الضوء المرئي فلا تراتها العين. فلا يكفي معرفة الكمية [[واط|بالواط]] الشعاعية الصادرة من مصباح لتترك إحساس في العين بها. ذلك لأن كل لون من اشعة مصباح لا بد من "موازنتها" على أساس حساسية العين لكل لون ؛ وهذا ما يعنيه [[مكافيء طيفي|المكافيء الطيفي]] للعين.
 
عرّفت [[شمعة (وحدة قياس)|الشمعة]] في في [[البصريات|علم الضوء]] في عام 1979 تعريفا جديدا ، ويقول التعريف أنه " إشعاع ضوء ذو [[طول موجة]] واحدة يبلغ [[تردد]]ه 540·10<sup>12</sup>&nbsp;[[هيرتز]] (يعادل طول موجة 555&nbsp;نانومتر في الهواء ) ذو طاقة إشعاعية 1 [[واط]] محدثا تدفقا ضوئيا مقداره 683&nbsp;[[لومن]]".<ref group="Anm." name="683_lmW" />
 
إذن ، تنتمي لطول الموجة هذه '''مكافيء طيفي''' قدره 683 لومن/واط. وتشارك طاقات إشعاعية يكون لها طول موجة أخرى بمقادير أقل إلى التدفق الضوئي.