ضغط بيانات: الفرق بين النسختين
| [نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 17:
== ضغط البيانات المنقوص ==
[[ضغط البيانات المنقوص]] {{إنج|Lossy Compression}} أي طريقة ضغط بيانات تضغط ملفاً من خلال تجاهل أي بيانات تقرر أنها غير ضرورية. استعمل الضغط المخسر لتقليص ملفات الأصوات أو الصور إذا كانت الدقة المطلقة غير مطلوبة وإذا كانت خسارة بعض البيانات لا يمكن ملاحظتها.
== '''ضغط الصورة''' ==
هو نوع من ضغط البيانات المطبقة بشكل خاص على الصور الرقمية، لتقليل سعتها التخزينية أو الإرسال، هذا النوع من الخوارزميات قد تستفيد من الإدراك البصري والخصائص الإحصائية لبيانات الصورة لتوفير نتائج متفوقة مقارنة مع أساليب الضغط العامة.[1]
ويفضل ضغط الصور للأغراض الأرشيفية لحفظ الصور الطبية والرسومات الفنية أو الكاريكاتير. خاصة عند استخدامها في معدّلات (BIT) منخفضة. وهذه الطرق مناسبة بشكل خاص للصور الطبيعية مثل الصور الفوتوغرافية في التطبيقات التي يكون فيها فقدان البيانات (غير محسوس أحياناً) لتحقيق تخفيض كبير في معدل (BITS).
=== '''طرق ضغط ضياع الصورة''' ===
# تشغيل طرق الترميز المستخدمة في الوسائل الافتراضية.
# ضغط صورة المنطقة.
# التشفير التنبؤية.
# خوارزميات القاموس.
# رموز السلسلة.
# ترميز "إنتروبيا".
'''تقليل مساحة الألوان إلى الألوان الأكثر شيوعًا في الصورة'''. يتم تحديد الألوان المحددة في لوحة الألوان في رأس الصورة المضغوطة، بحيث أن كل بكسل (Pixel) يؤشر على لون واحد فقط في لوحة الألوان.
'''"كروما سوبسيمبلينغ":''' هذا يستفيد من حقيقة أن العين البشرية تدرك التغيرات المكانية للسطوع بشكل أكثر حده من تلك الألوان عن طريق المتوسط أو إسقاط بعض المعلومات اللونية في الصورة."[2]
'''تحويل الترميز:''' هذه هي الطريقة الأكثر شيوعاً على وجه الخصوص يتم استخدام تحويل فوريه مناسبة، مثل تحويل جيب التمام المنفصل (دكت) على نطاق واسع. أجهزة الكمبيوتر 90-93 يناير 1974. ويشار أحياناً إلى دكت باسم "دكت-إي" في سياق عائلة من التحولات جيب التمام المنفصلة. على سبيل المثال، انظر تحويل جيب التمام المنفصل كما أن تحويل الموجات المطورة مؤخراً يستخدم على نطاق واسع، يليه التكميم والتشفير و ضغوط كسورية.[1]
=== خصائص أخرى ===
أفضل جودة للصورة في معدل ضغط معين (أو معدل بت) هو الهدف الرئيسي من ضغط الصور، ومع ذلك، هناك خصائص هامة أخرى من مخططات ضغط الصور:
* '''قابلية التوسع''': عموماً يشير إلى خفض الجودة التي تحققت من خلال التلاعب في"STREAM" أو ملف (دون الضغط أوإعادة ضغط). الأسماء الأخرى مثل الترميز التدريجي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من "STREAM". وعلى الرغم من طبيعته العكسية، يمكن العثور على قابلية التدرج أيضاً في برامج ترميز بلا خسارة، وعادة ما تكون على شكل بكسل دقيق وقابلية التوسع مفيدة بشكل خاص لمعاينة الصور أثناء تنزيلها (على سبيل المثال، في متصفح ويب) أو لتوفير وصول متغير الجودة إلى قواعد البيانات مثلاً. هناك عدة أنواع من التدرجية:
* '''جودة تقدمية أو طبقة التقدمية:''' صقل الصورة التي أعيد بناؤها.
* '''قرار تقدمي:''' أولا ترميز دقة صورة أقل. ثم ترميز الفرق إلى قرارات أعلى.[2][3]
* '''مكون التقدمي:''' أولا ترميز النسخة الرمادية النطاق (grey-scale)،ثم إضافة اللون الكامل.
* '''منطقة الترميز المهمة :''' يتم ترميز أجزاء معينة من الصورة ذات جودة أعلى من غيرها. ويمكن دمج هذا مع قابلية (ترميز هذه الأجزاء أولا، والبعض الآخر في وقت لاحق ). [2]
* '''المعلومات الوصفية:''' قد تحتوي البيانات المضغوطة على معلومات حول الصورة التي يمكن استخدامها لتصنيف الصور أو البحث فيها أو تصفحها. قد تتضمن هذه المعلومات إحصاءات الألوان والملمس، وصور المعاينة الصغيرة، ومعلومات المؤلف أو حقوق الطبع والنشر.[1]
* '''قوة المعالجة:''' خوارزميات الضغط تتطلب كميات مختلفة من قوة المعالجة لترميز وفك الشيفرة أو تتطلب بعض خوارزميات الضغط العالي ذات قدرة معالجة عالية.[2]
وكثيراً ما تقاس نوعية طريقة الضغط بنسبة ذروة الإشارة إلى الضوضاء. وهو يقيس كمية الضوضاء التي أدخلت من خلال ضغط الضياع للصورة، ومع ذلك، يعتبر الحكم الذاتي للمشاهد أيضا مقياساً هاماً ربما كونه أهم التدابير.
== تشفير==
| |||