أبو ظبيان الأعرج: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 24:
 
قال ابن حجر : واستبعد أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم لم يغير اسمه .
 
 
وقال ابن سعد : أدرك عمر بن الخطاب .
 
 
وقال ابن دريد في " الاشتقاق " : كان فارسًا شاعرًا وكان في ألفين وخمسمائة من العطاء ، وكان كثير الغارة .
 
 
وكان أبو ظبيان مضطجعا بالعقيق فلم ينبهه إلا حُصيدة القحافي من خثعم ، يقود جيشًا ، وقوم أبو ظبيان بهضبة الأمعز ، فركب فرسه ولم يأت قومه ، ولم يعرج حتى طعن حُصيدة فقتله .
 
بهضبة الأمعز ، فركب فرسه ولم يأت قومه ، ولم يعرج حتى طعن حُصيدة فقتله .
 
 
ويقال : انه مشى إلى الأسد فقتله وأنشد :
السطر 38 ⟵ 44:
 
قد صدّني عنه الرماح وأسره ---- تحنو عليه ، وأسرتـي لم تشهد
 
 
{{الإصابة في تمييز الصحابة}}